الإفتاء: الحلف بالنبى وبالكعبة تعظيم لما عظمه الله ولا حرج فيه

السبت، 22 يونيو 2019 12:04 م
الإفتاء: الحلف بالنبى وبالكعبة تعظيم لما عظمه الله ولا حرج فيه دار الإفتاء المصرية - أرشيفية
كتب على عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ردت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، على سؤال من أحد متابعيها حول الحلف بالنبى، جاء نصه: "ما حكم الحلف بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وآل البيت؟".

وأجابت دار الإفتاء المصرية على السؤال، حيث قالت: "الحلف بما هو مُعَظَّم فى الشرع كالنبى صلى الله عليه وآله وسلم والإسلام والكعبة لا حرج فيه؛ لأنه تعظيمٌ لما عظَّمه الله، وظاهر عموم النهى عن الحلف بغير الله غير مراد قطعًا؛ لإجماع الفقهاء على جواز الحلف بصفاته سبحانه".

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد فخر الدين المصرى

والله أعلى وأعلم .

الحلف بصفات الله غير الحلف بمخلوقات الله والعظمه والكبرياء لله عز وجل من قبل ومن بعد وفقط ، ولايجوز الحلف بأى عظيم سوى الله عز وجل لعدم الدخول فى شُبهة المعصيه والشرك الخفى والعياذ بالله ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ)) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة