قبل ثورة "52" كانت مهنة الطرابيشى ذات مكانة مرموقة فى المجتمع، دكانه لا يخلو من الأفندية والبكوات، تفتح أمامة أبواب القصور لأخذ مقاسات البشوات والأعيان فالطربوش وقتها كان دلالة على الوسامة والوجاهة
لا يوجد المزيد من البيانات.