حقق النجم البرازيلي السابق داني ألفيس انتصارًا قضائيًا جديدًا، بعدما حكمت المحكمة لصالحه في القضية المرفوعة ضده من قِبل زوجته السابقة، دينورا سانتانا، التي اتهمته بعدم دفع نفقة طفليهما. وبموجب الحكم، استعاد ألفيس مبلغ 628 ألف يورو كان قد صودر منه مؤقتًا لحين صدور القرار النهائي، كما أُلزمت سانتانا بتحمل تكاليف الدعوى.
وكشف الإعلامي أمور روميرا، الخبر بشكل حصري عبر برنامج "فييستا" على قناة "تيليسينكو"، أن المحكمة أقرت بالتزام ألفيس الكامل ببنود الاتفاق الموقع بين الطرفين منذ عام 2012.
وأشار إلى أن النزاع القضائي لا يزال مستمرًا بين الطرفين فى قضية أخرى أمام المحاكم البرازيلية.
ويأتي هذا الحكم في توقيت إيجابي للنجم السابق لنادي برشلونة، إذ كانت المحكمة العليا في كتالونيا قد برّأته في مارس الماضي من تهمة الاعتداء الجنسي، كما أعلنت زوجته الحالية، العارضة جوانا سانز، حملها في الشهر ذاته.
وفي تصريحات لمجلة "¡Hola!"، أعربت سانز عن سعادة ألفيس بمولودهما المرتقب، مشيرة إلى أنه يعيش تجربة الأبوة من جديد بـ"حماس كبير" وتركيز تام على المرحلة المقبلة في حياته الشخصية.