فيسبوك
واتساب
يشير تحقيق أجرته صحيفة وول ستريت جورنال إلى أن إيلون ماسك ربما يكون أباً لأكثر من 14 طفلاً معروفين بالفعل، حيث تزعم مصادر أن العدد الحقيقي قد يكون أعلى بكثير، ويصف التقرير أيضاً كيف يُبقي ماسك هذه التفاصيل طى الكتمان.
ويُشير التقرير إلى أن جاريد بيرشال، الوسيط المخضرم، هو محور كل هذا، فهو يدير مكتب عائلة ماسك، ولكنه يتولى أيضاً الشؤون اللوجستية لعائلة ماسك المتنامية، بما في ذلك صياغة اتفاقيات عدم الإفصاح، ويعمل بمثابة مرشد لأمهات بعض أطفال ماسك.
على سبيل المثال، ورد أن ماسك طلب من المحللة السياسية آشلي سانت كلير توقيع اتفاقية تقييدية بعد ولادتها لابنهما بالخريف الماضي، وكانت الاتفاقية وقدرها 15 مليون دولار، بالإضافة إلى 100 ألف دولار إضافية شهرياً حتى يبلغ الطفل 21 عاماً مقابل صمتها.
لكن "آشلي" رفضت؛ وصرحت أن فريق ماسك أرسل لها 20 ألف دولار فقط.
أما بالنسبة لبيرشال، الرئيس التنفيذي لشركة ماسك "نيورالينك" لزراعة الدماغ، وشريك في مشروع ماسك للذكاء الاصطناعي "إكس إيه آي"، فقد تكون إدارة حياة ماسك الخاصة مجرد وظيفة ثالثة بدوام كامل.
