تشغيل الخدمات الطبية بمبنى الهلال للتأمين الصحى ببنى سويف خلال إجازة العيد

الجمعة، 28 مارس 2025 11:24 ص
تشغيل الخدمات الطبية بمبنى الهلال للتأمين الصحى ببنى سويف خلال إجازة العيد الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف
بنى سويف - هانى فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تلقى الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، تقريراً من فرع الهيئة العامة للتأمين الصحي ببني سويف، تضمن  الإشارة إلى تنفيذ بعض الإجراءات لدعم وتعزيز منظومة الخدمات التي يقدمها الفرع ببني سويف،ضمن الخطة الشاملة التى تنفذها وزارة الصحة لمتابعة أداء الخدمات الصحية بجميع الوحدات ، وتحت إشراف الدكتور أحمد مصطفى رئيس مجلس الإدارة للهيئة العامة للتأمين الصحي،وفى إطار المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية " بداية جديدة لبناء الإنسان".

 

أشار الدكتور محمد فؤاد عبد الفتاح مدير فرع التأمين الصحى ببنى سويف، تشغيل مركز خدمة العملاء(الخدمات الطبية ) الكائن بمبني الهلال للمراكز الطبية المتخصصة شارع اسلام ، أيام اجازة عيد الفطر المبارك التي تبدأ اعتبارا من غدا  السبت 29 مارس الجاري  ،وذلك لتقديم الخدمة الطبية لمنتفعى التأمين الصحى بنى سويف سواء تحويلات الفحوصات من أشعة أوتحاليل أو المنتفعين المحجوزين بالمستشفيات المتعاقدة وذلك تحت اشراف الدكتورة هالة صلاح الدين مدير ادارة الشئون الطبية، والدكتورة رباب صلاح مدير الخدمات الطبية.

 

وأكد مدير عام الفرع رفع حالة الطوارئ والتأهب القصوى بمستشفى التأمين الصحي ببني سويف، خلال إجازة عيد الفطر المبارك، يأتي ذلك  في إطار توجيهات الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، برفع حالة الاستعداد القصوى بالمستشفيات الحكومية والوحدات الصحية، والتأكد من توافر المستلزمات الطبية والعلاجية بشكل مناسب، وانتظام عمل الأطقم الطبية والتمريض وتكثيف الرقابة والمتابعة لمستوى الخدمات بالمنشآت الصحية.

 

وكلف مدير عام الفرع الإدارات المعنية بمتابعة اداء الخدمة الطبية خلال الإجازة بالمستشفى  بمتابعة توافر الأدوية والمستلزمات ، حيث تم تكليف إدارة التموين الطبي والصيدليات بمتابعة النواقص أول بأول والعمل علي توفيرها من ادوية او مستلزمات او امصال والتأكيد على توافر كافة فصائل الدم والبلازما ببنك الدم بالمستشفى  ،وحصر النواقص والاحتياجات ، فضلا عن عن متابعة منظومة العمل بمركز خدمة العملاء ،وتسهيلاً على المرضى والتيسير عليهم في الحصول عليها دون تأخير.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة