قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة، حول ما أمرت به النيابة العامة بحبس المتهم باصطناع الرسالة المنسوبة زورًا لموظف دار الاوبرا المنتحر، وكانت النيابة العامة قد تلقت في وقت سابق بلاغ بوجود جثة طافية بنهر النيل، وقد توصلت التحريات إلى أنها لموظف يعمل بدار الأوبرا المصرية.
وقد باشرت النيابة العامة التحقيقات وقامت بمناظرة جثمان المتوفي الي رحمة مولاه فلم يتبين به أية أثار إصابية.
وبسؤال شقيق المتوفي قرر بأنه لا يشتبه جنائياً في الوفاة، وأضاف بأنه قد انتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي ( فيس بوك) منشوراً يحوي ورقة مكتوبة مفادها تعرض شقيقه للظلم ، و أردف بأن تلك الورقة التي تم نشرها لم تحرر بمعرفة شقيقه.