صور وفيديو.. العالم هذا المساء.. عام الثعبان الصينى.. احتفالات عيد الربيع فى بكين.. والدمار سيد المشهد فى قطاع غزة وإعادة الإعمار بحاجة لعقود.. واحتجاجات أمام البيت الأبيض رفضا لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة

الأربعاء، 05 فبراير 2025 10:00 م
صور وفيديو.. العالم هذا المساء.. عام الثعبان الصينى.. احتفالات عيد الربيع فى بكين.. والدمار سيد المشهد فى قطاع غزة وإعادة الإعمار بحاجة لعقود.. واحتجاجات أمام البيت الأبيض رفضا لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة العالم هذا المساء
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.

عام الثعبان الصينى.. احتفالات عيد الربيع فى بكين

تتزين شوارع العاصمة الصينية بكين بالفوانيس والأضواء المبهرة، للاحتفال بقدوم عام الثعبان الصينى فيما شارك العديد من الأجانب احتفالاتهم بعيد الربيع، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوروبية صورا

شهدت الميادين انتشار الألعاب النارية التقليدية والديكورات ورقصات التنين ورقصات الأسد، تتميز احتفالات عيد الربيع في مختلف أنحاء الصين بتقاليد محلية مميزة، حيث يضيف كل منها نكهته الفريدة إلى العطلة. وتشترك جميعها في موضوعات مشتركة: لم شمل الأسرة والأمل في الحظ السعيد في العام المقبل. .

وتقدم الممارسات الاجتماعية المتنوعة خلال احتفالات رأس السنة الصينية، والتي أدرجتها اليونسكو مؤخرا ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية، للزوار الدوليين مجموعة غنية من التجارب خلال هذه الفترة.

في منطقة تشاوشان بمقاطعة قوانغدونغ جنوب الصين، تضيف رقصة ينغجي التقليدية أجواءً نابضة بالحياة للاحتفالات بالعام الجديد. وقد حصدت مقاطع الفيديو التي تعرض الرقصة ملايين المشاهدات، مما جذب العديد من المسافرين لقضاء عيد الربيع في المنطقة.

يرتدي الراقصون أزياء ملونة تمثل الأبطال والبطلات القدماء، ويحملون عصي خشبية قصيرة ويؤدون حركات إيقاعية، مثل تأرجح العصي وضربها ببعضها البعض وختم الأرض بأقدامهم.

 

احتفالات عيد الربيع في بكين
احتفالات عيد الربيع في بكين
احتفالات
احتفالات
حرص الأهالى على احتفالات الربيع
حرص الأهالى على احتفالات الربيع

الدمار سيد المشهد فى قطاع غزة وإعادة الإعمار بحاجة لعقود

أكدت المقررة الأممية لحقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، أن الوضع في قطاع غزة "كارثي" مع اتساع نطاق وعمق الدمار، بعد تدمير 90% من البنية التحتية في شمال القطاع، لافتة إلى أن الحياة أصبحت غير إنسانية، فلا توجد مدارس أو جامعات أو مستشفيات أو إمكانية للزراعة أو الصيد، كما أصبحت التربة ملوثة وغير صالحة بسبب المواد الكيميائية التي تم استخدامها بكميات كبيرة.

وقالت ألبانيز "إن تنظيف غزة وإعادة إعمارها سيستغرق عقودا، فهناك 2.3 مليون شخص نجوا من الإبادة الجماعية ويجب مساعدتهم وإنقاذهم من الناحية النفسية أولا، خاصة أن نصف السكان من الأطفال، الذين تعرضوا لصدمات نفسية كبيرة وفقدوا ذويهم، بالإضافة إلى آلاف الأطفال الذين تعرضوا للتشويه".

وأضافت المقررة الأممية أنه يجب أن يكون هناك تغيير جذري وكبير في الطريقة التي يتم التعامل بها مع الفلسطينيين في غزة، على أساس أنها أزمة إنسانية، ويجب حلها من خلال الاستجابة السياسية، لافتة إلى أن هناك طموحا استعماريا من قبل دولة إسرائيل من أجل إزالة ومحو الوجود الفلسطيني من غزة والضفة الغربية؛ لذلك يجب التعامل مع القضية الفلسطينية بشكل سياسي لضمان حق الفلسطينيين في العيش بحرية وتقرير مصيرهم وعدم الخضوع للسيطرة الإسرائيلية.

وشددت المقررة الأممية لحقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية، على أنه ليس من الصحيح أن نقول إن الحرب في غزة انتهت بعد، فلا يوجد جيشان يتحاربان، ولكن توجد إسرائيل التي لديها وجود غير مشروع في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، وتقوم بالقمع والقتل؛ ما يؤدى لوجود المقاومة الفلسطينية، لافتة إلى أن إسرائيل أوقفت القصف العنيف في غزة، ولكنها ما زالت تقتل مئات الأشخاص في الضفة الغربية، وتفجر المباني السكنية، بالإضافة إلى انتهاكات المستوطنين.

المخيمات وسط ركام المباني
المخيمات وسط ركام المباني
أهالي غزة
أهالي غزة
مخيمات الأهالى فى غزة
مخيمات الأهالى فى غزة
طوابير استلام الخبز
طوابير استلام الخبز

احتجاجات أمام البيت الأبيض رفضا لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة

قاد مئات المؤيدين لفلسطين مسيرة حاشدة جابت شوارع واشنطن، بالتزامن مع المؤتمر الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء أمس الثلاثاء تنديدا بمخطط التهجير والاستيلاء على قطاع غزة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة