"الزهور زي الستات لكل لون مغني ومعني".. أغنية قديمة للفنان الراحل محمد فوزي، عبر خلالها عن مدي عشقه للورود ورائحتها، مؤكدا أن الورد الذى كان ولايزال رمزا للحب والرومانسية، فهو هدية الأحباء لبعضهم سواء كانوا عشاقا أو أصدقاء أو أقارب وأعزاء، كما يعتبر هدية جميلة للتهانى فى المناسبات والأفراح وأعياد الميلاد، والأهم من كل ذلك أنه جزء مهم من هدية عيد الحب، فالورود الحمراء ترافق دائماً هدايا عيد الحب لتوصل رسالة رومانسية للشريك.
عزبة الأهالي.. مملكة زراعة وتصدير الورود ونباتات الزينة على أرض القليوبية، وتحديدا بمدينة القناطر الخيرية، فهي القرية الأولى فى إنتاج الورود فى جمهورية مصر العربية، حيث تشتهر القرية بكونها المورد الأول لكل أنواع الورود فى مصر ليس هذا فحسب بل تصدره للخارج لعدد من الدول العربية وعلى رأسها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، لتصبح مصدر ورد عيد الحب وعيد الأم وجميع المناسبات السعيدة والأفراح.

أحد العمال بالمشاتل

الزنبق

النباتات الخاصة بالزينة

ألوان خلابة للورد

الورد في المشاتل

الورد قبل تجهيزه للتصدير

الورد

الورود الحمراء

أنواع جديدة من الورد

جمال الورد بعد الحصاد وقبل التصدير

جمال الورد بعد الحصاد

جمال الورد

جمال مزارع نباتات الزينة


نباتات الزينة بالمشاتل

نباتات الزينة

ورد أبيض

ورد أصفر_1

ورد القناطر الخيرية

ورد مجهز للتصدير

ورد مصبوغ

ورد معد للتصدير

ورود حمراء