أطلقت وكالة ناسا مركبة فضائية لدراسة العمليات الداخلية للشمس في مثل هذا اليوم،الحادي عشر من فبراير 2010 أي منذ 15 سنة، وقد صُمم مرصد ديناميكيات الشمس الجديد لأخذ أكثر القياسات تفصيلاً وشمولاً للشمس على الإطلاق.
صاروخ ناسا
ووفقا لما ذكره موقع "Space"، يدور القمر الصناعي حول الأرض، ولكن مداره يسمح له بالنظر إلى الشمس باستمرار، فهو يبحث عن الأنشطة مثل البقع الشمسية والتوهجات الشمسية، ولكنه يدرس أيضًا المجال المغناطيسي للشمس.
كما أنه من خلال فهم أفضل للحقول المغناطيسية المشوهة للشمس، يأمل العلماء في التنبؤ بشكل أفضل بأحداث الطقس الفضائي التي تنفث الإشعاع الضار نحو الأرض.
وتم إطلاق مرصد ديناميكيات الشمس في الوقت المناسب لرؤية الشمس خلال ذروة دورتها الشمسية التي تستمر 11 عامًا.
