الملحن إيهاب عبد الواحد يوضح لمتسابقى كاستنج أهمية الدويتو.. فيديو

أوضح الملحن إيهاب عبد الواحد، عضو لجنة التحكيم والمدرب بالموسم الثاني من برنامج اكتشاف المواهب كاستنج 2، أهمية الثنائيات الدويتو في الغناء للمتسابقين، مؤكداً أنها وسيلة لتطوير الأداء وإظهار قدرات الممثلين عند الغناء معًا.

اختيار الشخصيات والطبقات الصوتية

وقال إيهاب عبد الواحد خلال حلقة اليوم من البرنامج إن الدويتو من أصعب الأمور في الموسيقى، وأن نجاحه يعتمد على اختيار الشخصيات التي تناسب بعضها البعض، موضحًا أن التناغم بين المتسابقين يجعل الأداء رائعًا ويبرز الفرق بشكل كبير، إضافة إلى أهمية اختيار الطبقة الصوتية المناسبة للرجل والمرأة.

أهمية المكان والفكرة في نجاح الدويتو

ولفت إيهاب عبد الواحد إلى أن المكان الذي يتم فيه أداء الأغنية له دور كبير، إذ أن اختيار مكان خاطئ قد يفسد الدويتو، كما أن نجاح الثنائي يعتمد على وجود فكرة مشتركة بين الطرفين، ما يضيف حلاوة وأصالة للأداء ويؤدي إلى نجاحه بشكل أكبر.

https://web.facebook.com/reel/1404442321209436

اكتشاف المواهب
ويعد البرنامج بمثابة محطة جديدة فى مسيرة المتحدة ببرامجها التى تهتم باكتشاف المواهب فى مجالات متنوعة سواء دينية مثلما يحصل فى برنامج دولة التلاوة، أو الاقتصاد ببرنامح شارك تانك ورياضة مثلما يحصل مع برنامج كابيتانو مصر، وغيرها من البرامج.

المتحدة تطلق برومو كاستنج لإكتشاف المواهب
وكانت أطلقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، برومو الموسم الجديد لبرنامج كاستنج لاكتشاف المواهب، حيث نشرت فيديو عبر مختلف منصات السوشيال ميديا فيديو عن انطلاق الموسم الجديد، حيث كتبت على البوست: فرصة لكل أصحاب المواهب الحقيقية في الغناء والتمثيل (مع بعض)، تقدر تشارك في كاستنج برنامج اكتشاف المواهب الأول من نوعه في مصر والعالم العربي بالتعاون مع وزارة التعليم العالي.

مشروع كاستنج هو مشروع الشركة المتحدة لاكتشاف المواهب التمثيلية ويشهد مشاركة متميزة من متسابقين من دول عربية ومحافظات مصرية، ويقوم بالإشراف عليه المخرج عمرو سلامة.

استطاع برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب في مجال التمثيل، تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، والذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تصدر الترند خلال الفترة الماضية.

كاستنج يعتمد على معيار الموهبة
يعتمد برنامج كاستنج، على معيار وحيد للاختيار وهو الموهبة، ما يفتح الباب أمام الجيل الجديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة الصغيرة، كما أنه لا يعتمد على الموهوبين من كل الدول العربية، كما أنه لا يعتمد على اللغة العربية فقط بل بإمكان المواهب أن يقدموا مشهدا بلغة مختلفة.