العام هذا الصباح.. هاريس: غيّرت بعض مواقفى لكن قيمى ثابتة.. بوريل: الاتحاد الأوروبى لن يعترف بمادورو كرئيس منتخب ديمقراطيا لفنزويلا.. ترامب للأمريكيين: أعدكم بأفضل اقتصاد فى التاريخ

الجمعة، 30 أغسطس 2024 09:00 ص
العام هذا الصباح.. هاريس: غيّرت بعض مواقفى لكن قيمى ثابتة.. بوريل: الاتحاد الأوروبى لن يعترف بمادورو كرئيس منتخب ديمقراطيا لفنزويلا.. ترامب للأمريكيين: أعدكم بأفضل اقتصاد فى التاريخ الرئيس الأمريكى السابق والمرشح الجمهورى الحالى دونالد ترامب
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

النائبة الأمريكية والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس تستهل أول حواراتها الصحفية مع قناة سى ان ان، وترامب يهاجمها ويصفها بالماركسية فى خطابة بولاية ميتشجن، وبوريل يعلن عدم اعتراف الاتحاد الأوروبى برئاسة نيكولاس مادورو فى فنزويلا.

بوريل: الاتحاد الأوروبى لن يعترف بمادورو كرئيس منتخب ديمقراطيا لفنزويلا

صرح مفوض السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، بأن الاتحاد قرر عدم الاعتراف بنيكولاس مادورو رئيسا منتخبا ديمقراطيا لفنزويلا.

وقال بوريل عقب اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "سيظل مادورو الرئيس الفعلي، لكننا لا نعترف بشرعيته الديمقراطية على أساس نتائج الانتخابات التي لا يمكن التحقق منها".

وكانت قد أجريت الانتخابات الرئاسية في فنزويلا في 28 يوليو الماضي، وهو اليوم التالي الذي أعلن فيه المجلس الانتخابي الوطني نيكولاس مادورو رئيسا منتخبا للفترة 2025-2031، وقد حصل بحسب المجلس الانتخابي على 51% من الأصوات.

وفي اليوم التالي، اندلعت احتجاجات في عموم فنزويلا والعاصمة كاراكاس، وبدأت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين، الذين ألقوا الحجارة وزجاجات المولوتوف على ضباط إنفاذ القانون.

ومن جانبها، قالت موسكو إن المعارضة الفنزويلية يجب أن تعترف بالهزيمة في الانتخابات. بالإضافة إلى ذلك، حذر المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف دولا ثالثة من دعم محاولات زعزعة الوضع داخل فنزويلا.

المنسق الأعلى لسياسات الإتحاد الأوروبى
المنسق الأعلى لسياسات الإتحاد الأوروبى

الرئيس الفرنسي السابق يهين إيلون ماسك ويصفه بـ "الشيطان"

وصف الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك بـ "الشيطان"، حسبما ذكرت شبكة "سي نيوز" الإخبارية.

وقال الرئيس الفرنسي السابق: "عندما أراه يُستقبل في قصر الإليزيه، فإن الأمر يشبه دعوة الشيطان إلى منزلك، لكن من الواضح أن إيمانويل ماكرون لا يشعر بالحرج من ذلك"، وأضاف هولاند أيضا أن إيلون ماسك، في رأيه، لا يتمنى الخير للإنسانية.

يذكر أن رجل الأعمال الأمريكي ومالك شركة "سبيس إكس" التقى الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون في باريس العام الماضي.

ودعا النائب السابق في البرلمان البريطاني وأحد ممثلي حزب العمال البريطاني، جورج جالاوي، يوم الاثنين الماضي، ماسك إلى تجنب السفر إلى أوروبا بعد اعتقال مؤسس "تلجرام" بافل دوروف في فرنسا.

وأضاف البرلماني البريطاني السابق أن "السبب الحقيقي وراء اختطاف دوروف هو أن الغرب يقضي على المنشقين في جميع أنحاء العالم. على شخص تلو الآخر ومنبر تلو الآخر. حتى الأشخاص الذين لا يريدون التعاون مع أولئك الذين يقمعون المعارضة".

هذا وأعلن مكتب المدعي العام في باريس الأربعاء، إطلاق سراح مؤسس "تلجرام" بافل دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ووضعه تحت المراقبة القضائية ومنعه من مغادرة فرنسا.

يشار إلى أن رجل الأعمال الروسي الأصل متهم بستة جرائم، من بينها إدارة منصة إلكترونية لإجراء معاملات غير قانونية، ويواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى عشر سنوات.

وقد تم توقيف دوروف في مطار باريس لوبورجيه، في 24 أغسطس الجاري، وذكر مكتب المدعي العام في باريس، في وقت لاحق، أن دوروف احتجز لاستجوابه في إطار قضية فتحت، في 8 يوليو، ضد شخص لم يذكر اسمه للاشتباه في ارتكابه 12 جريمة.

وأثار احتجاز دوروف انتقادات عامة واسعة النطاق في العديد من البلدان. وعلى خلفية ذلك، اضطر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى توضيح موقفه، حيث أكد أن احتجاز دوروف ليس قرارا سياسيا، ووعد بأن القرار في قضيته سيتخذه القضاة.

 

الملياردير إيلون ماسك
الملياردير إيلون ماسك

هاريس: غيّرت بعض مواقفى لكن قيمى ثابتة

دافعت مرشحة الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس، الخميس، عن بعض التغييرات في مواقفها السياسية، فيما أعربت عن اعتزامها تعيين جمهوري في إدارتها إذا انتخبت في نوفمبر المقبل.

وقدمت نائبة الرئيس الأمريكى، في أول مقابلة تلفزيونية مطولة مع المرشح لنائب الرئيس تيم والز بعد إعلان ترشحها رسمياً للانتخابات الرئاسية، توضيحات مفصلة حول بعض التغييرات في مواقفها، بشأن قضايا هامة مثل "التكسير الهيدروليكي" (الذي يستعمل لاستخراج النفط والغاز الصخري)، والهجرة.

وأوضحت هاريس لشبكة "CNN"، أن هذه التغييرات ليست ناتجة عن تغيير في قيمها الأساسية، بل عن منظور جديد اكتسبته من تجربتها في منصبها كنائبة للرئيس.

ورغم أن هاريس أعلنت صراحة معارضتها للتكسير الهيدروليكي الذي يتم من خلاله فتح الشقوق في طبقات الأرض للسماح للغاز المحبوس أو النفط الخام بالتدفق، إلا أن حملتها أعلنت في يوليو الماضي أنها لن تسعى إلى حظر هذه التقنية إذا أصبحت رئيسة.

وعندما سألتها باش: "كيف يجب على الناخبين أن ينظروا إلى بعض التغييرات التي أجريتها؟ هل كان ذلك لأنك اكتسبت المزيد من الخبرة الآن، وبات لديك المزيد عن المعلومات؟ وهل يجب أن يشعروا بالراحة والثقة في أن ما تقولينه الآن سيكون هو سياستك المستقبلية فعلاً؟"، ردت هاريس قائلة إنه "على الرغم من التغيرات في المواقف، فإن قيمي ثابتة ولم تتغير.. وأعتقد أن الجانب الأهم والأكثر أهمية في سياستي وقراراتي هو أن قيمي لم تتغير".

وأضافت: "لطالما اعتقدت أن أزمة المناخ حقيقية، وأنها مسألة مُلحة يجب أن نطبق عليها معايير تشمل الالتزام بالمواعيد النهائية".

وخلال حدث حول أزمة المناخ استضافته CNN في سبتمبر 2019، سُئلت هاريس عما إذا كانت ستلتزم بفرض حظر فيدرالي على "التكسير الهيدروليكي" في يومها الأول في منصبها، وقالت في ذلك الوقت: "لا شك أنني أؤيد حظر التكسير الهيدروليكى، والبدء بما يمكننا القيام به في اليوم الأول"، لكن بحلول الوقت الذي أصبحت فيه نائبة الرئيس، كانت قد تراجعت عن هذا الموقف.

وتعهّدت مرشحة الحزب الديمقراطي بالعمل كرئيسة "لجميع الأمريكيين"، معلنة أنها ستعين جمهورياً في إدارتها إذا تم انتخابها، ولكنها أشارت إلى عدم تفكيرها باسم معين.

وأضافت: "لقد أمضيت مسيرتي المهنية في الدعوة لتنوع الآراء. عندما يتم اتخاذ بعض أهم القرارات، أعتقد أنه من المهم أن يكون هناك أشخاص على الطاولة لهم وجهات نظر وتجارب مختلفة. وأعتقد أنه سيكون لصالح الشعب الأميركي أن يكون لدي عضو في حكومتي كان جمهوريًا".

وتجاهلت هاريس تشكيك منافسها الجمهوري دونالد ترامب بهويتها العرقية، ورفضت حديثه عن أنها "أصبحت امرأة سوداء"، قائلة: "نفس الأسلوب الممل القديم، السؤال التالي، من فضلك".

وأشارت إلى سجلها كمدعية عامة لولاية كاليفورنيا، عندما قامت بمقاضاة العصابات المتهمة بالاتجار عبر الحدود، كمؤشر على قيمها بشأن الهجرة.

نائبة الرئيس الأمريكى كامالا هاريس
نائبة الرئيس الأمريكى كامالا هاريس

ترامب للأمريكيين: أعدكم بأفضل اقتصاد فى التاريخ

وعد المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب، الخميس، الأمريكيين بـ"أفضل اقتصاد على مر التاريخ" حال انتخابه في نوفمبر المقبل، متهماً منافسته الديمقراطية كامالا هاريس والرئيس جو بايدن بالوقوف "وراء كل كارثة عاشتها الولايات المتحدة".

وجدد ترامب خلال تجمع انتخابي في ولاية ميشيجان، اتهاماته لبايدن وهاريس بأنهما "السبب وراء أكبر تضخم في تاريخ البلاد"، معتبراً أنهما "أسوأ رئيس ونائبة رئيس في تاريخ أمريكا".

وقال ترامب أيضاً إنه "سيسعى إلى تخفيض الضرائب على عكس ما تريده هاريس"، مضيفاً: "أنا هنا برسالة بسيطة للعمال، كابوسكم الاقتصادي سوف ينتهي قريباً بمساعدة أصواتكم".

وتابع: "سوف نهزم الرفيقة كامالا هاريس وسنعيد إحياء الحلم الأمريكى، فكامالا تقول إنها تريد أن تتحدث عن المستقبل، لكنها كانت في السلطة منذ أكثر من 3 سنوات ونصف". كما وعد في حال فوزه في الانتخابات بـ"إخراج العصابات الموجودة في شوارع أميركا".

ويتهم ترامب عادة منافسته الديمقراطية بمحاولة تنفيذ "أجندة يسارية"، ويتهمها بأنه "شيوعية" وعادة ما يشير لها باسم "الرفيقة كامالا".

ولفت الرئيس السابق، إلى أن هاريس "كانت وراء كل كارثة عاشتها الولايات المتحدة، انظروا إلى ما حدث في أفغانستان. وكامالا هاريس جعلت الحياة غير قابلة للعيش للطبقة الوسطى، سوف أجعل أمريكا قابلة للعيش".

وانتقد ترامب بايدن قائلاً إنه "نائم على الشاطئ، وليس في البيت الأبيض"، مضيفاً: "من يريد النوم في الأماكن العامة؟ إنه نائم. هل تعتقد أن كيم جونج أون نائم من كوريا الشمالية وأسلحته النووية في كل مكان؟ إنهم لا ينامون كثيراً، لكن لدينا رجل نائم".

وأشار إلى أنه "ليس لدينا أحد يدير بلدنا. وليس لدينا أحد في مكتب ريزولوت"، في إشارة إلى المكتب في الجناح الغربي في البيت الأبيض، والذي ظل المكتب الأساسي الذي يستخدمه الرؤساء منذ عام 1880.

وتعهد الرئيس السابق بأنه سيطلب من الحكومة أو شركات التأمين دفع تكاليف التخصيب الاصطناعي في حال تم انتخابه في نوفمبر المقبل، وهي خطوة تهدف إلى جذب النساء والناخبين في الأرياف.

وقال: "ستدفع حكومتكم أو ستُلزم شركة التأمين الخاصة بدفع جميع التكاليف المرتبطة بعلاج التخصيب الاصطناعي للنساء".

وسبق أن تعهد عدد كبير من الجمهوريين في الولايات المتحدة بحماية برنامج التخصيب الاصطناعي في المختبر، في أعقاب حكم أصدرته محكمة في ولاية ألاباما يعتبر الأجنة المجمدة أطفالاً، في ما قد يصبح قضية ساخنة في الانتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر 2024.

وجعل الديمقراطيون الحفاظ على الحقوق الإنجابية جزءاً أساسياً من حملتهم الانتخابية، إذ تواجه النساء في الولايات المحافظة، التي تفرض حظراً صارماً على الإجهاض، صعوبات للحصول على الرعاية الطارئة في حالات الحمل التي تهدد الحياة.

ويقضي الحكم الذي أصدرته المحكمة العليا في ألاباما باعتبار الأجنة المحفوظة بالتجميد بمثابة "أطفال".

وبالاستناد إلى قانون صادر عام 1872 بشأن وفيات القصّر الناجمة عن أخطاء، رفع 3 أزواج دعوى قضائية ضد عيادة للتخصيب المخبري، بعد أن تسبب مريض آخر عن طريق الخطأ بإتلاف أجنة مجمدة إثر دخوله حاضنة.

ورفضت محكمة في البداية الشكوى، وخلصت إلى أن الأجنة لا يمكن وصفها بأنها "شخص" أو "طفل".

لكن وبأغلبية 7 قضاة مقابل اثنين، وجميعهم جمهوريون، قضت المحكمة العليا في ألاباما، على العكس من ذلك، بأن قانون وفيات الرضّع "ينطبق على جميع الأطفال الذين لم يولدوا بعد".

بعد القرار، أعلنت 3 عيادات للخصوبة على الأقل في الولاية أنها ستوقف علاجات التلقيح الاصطناعي مؤقتاً، في ضوء المخاطر القانونية الجديدة.

الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب
الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة