"إيصالات الأمانة الأمريكانى.. والكعب الداير".. نقلا عن برلماني

الإثنين، 26 أغسطس 2024 12:00 م
"إيصالات الأمانة الأمريكانى.. والكعب الداير".. نقلا عن برلماني ايصالات الأمانة الأمريكانى - برلمانى
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "إيصالات الأمانة الأمريكانى.. كعب داير"، استعرض خلاله الضربات الأمنية المستمرة للأجهزة الأمنية لعصابات تحرير إيصالات أمانة مضروبة ضد شخصيات عامة وأساتذة جامعات وصغار رجال الأعمال وغيرهم، لإبتزازهم والحصول على أموال طائلة من أجل التنازل عن تلك المحاضر لعدم لَفهم كعب داير في المحافظات، ومطالبات بسد الفراغ التشريعى لفخ مافيا الإيصالات المضروبة. 

ومسألة إيصالات الأمانة الأمريكانى تطرح إشكالية في غاية الخطورة والأهمية يتعرض لها آلاف المواطنين، حيث نتعرض لثغرة في غاية الخطورة تفتح باب لا يغلق للمزورين والنصابين والمحتالين ألا وهي - مافيا إيصالات الأمانة المضروبة أو المزورة – أو ما يُطلق عليه "إيصال الأمانة الأمريكاني"، والتى تزيل بتوقيع مزور من أحاد الناس، ويتم عمل محاضر في كثير من المحافظات لإبتزاز المواطنين من ضعاف النفوس وأهل الفساد وإرهاق أجهزه الدولة، حيث أن القصة أو رحلة المعاناة تبدأ بقيام المزور المحرر العرفي بعمل محاضر بأشخاص مجهولين العناوين وأسماء قد تكون ليست على قيد الحياة. 

وفى تلك الأثناء - يتم عمل المحاضر في كثير من المحافظات حتى يتم ابتزاز المواطن المظلوم، ويلجأ للتصالح ودفع أموال وابتزاز وأيهما، والتهديد بالزوجات والأولاد وعنوانيهم وعمل إيصالات أمانة في كل المحافظات، مما يضطر المواطن بأن يوكل محاميا، فيطلب منه أتعاب الحضور في كل محافظة على الأقل لا تقل كل رحلة فيهم عن 3000 جنيه من الأتعاب – مرة أو اثنين عن كل محافظة – فضلا عن دفع أمانة الخبير التي قد تصل إلى 1000 جنيه وغيرها من المصاريف، مما يؤدى إلى استسلام المواطن الضعيف إلى طلبات المزور والدفع لكل طلباته حتى يتخلص من هذه الأمور. 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

"كعب داير".. اتهام محامين بتشكيل عصابى لابتزاز أساتذة جامعيين بـ"إيصالات الأمانة الأمريكانى".. و"لَفُهم" بالمحافظات كلمة السر للحصول على الأموال.. مطالبات بسد الفراغ التشريعى لفخ مافيا الإيصالات المضروبة

كعب داير
 
                                      برلمانى 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة