الصحف العالمية: جوجل تكشف تفاصيل استهداف حملات ترامب وهاريس الانتخابية من قبل قراصنة إيرانيين.. لندن تعطى كييف "ضوء أخضر" لاستخدام أسلحة بريطانيا في هجمات داخل روسيا.. إسبانيا تعلن الطوارئ بسبب عاصفة دانا

الخميس، 15 أغسطس 2024 02:06 م
الصحف العالمية: جوجل تكشف تفاصيل استهداف حملات ترامب وهاريس الانتخابية من قبل قراصنة إيرانيين.. لندن تعطى كييف "ضوء أخضر" لاستخدام أسلحة بريطانيا في هجمات داخل روسيا.. إسبانيا تعلن الطوارئ بسبب عاصفة دانا ترامب وهاريس
فاطمة شوقى و ونهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية اليوم، الخميس عدد من الموضوعات والقضايا الهامة ،أبرزها كشف جوجل لتفاصيل استهداف حملات ترامب وهاريس الانتخابية ، بالإضافة إلى عاصفة دانا تهب في إسبانيا والسلطات تعلن الطوارئ.

الصحف الأمريكية


 

جوجل تكشف تفاصيل استهداف حملات ترامب وهاريس الانتخابية من قبل قراصنة ايرانيين
 

قالت شركة جوجل ان قراصنة مدعومين من ايران يستهدفون الحملات الانتخابية لمرشحي الرئاسة الامريكية، كامالا هاريس ودونالد ترامب.

وفقا لوكالة اسوشيتد برس، قال تقرير صادر عن جوجل بشأن التهديدات الإلكترونية إن مجموعة قرصنة تعرف باسم APT42 ومرتبطة بالحرس الثوري الإيراني قامت بمحاولات اختراق لشخصيات ومنظمات رفيعة في إسرائيل والولايات المتحدة، بما في ذلك مسؤولين حكوميين وحملات انتخابية.

وكانت حملة هاريس أعلنت، الثلاثاء، استهدافها من قبل قراصنة إلكترونيين أجانب، بعد أيام من ادعاء حملة ترامب أنها تعرضت للاختراق من قبل إيران وصرح مسؤول في حملة هاريس :"في يوليو، أبلغت الفرق القانونية والأمنية في الحملة مكتب التحقيقات الفيدرالي بأننا كنا هدفا لعملية تأثير من قبل فاعلين أجانب".

وقال التقرير إن قسم تحليل التهديدات في جوجل لا يزال يرصد محاولات فاشلة من APT42 لاختراق الحسابات الشخصية لأفراد مرتبطين بالرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته المرشحة لخلافته كامالا هاريس والرئيس السابق الساعي للعودة الى البيت الابيض دونالد ترامب.

ووفقا لاسوشيتد برس، تعمل مجموعة القرصنة عبر جمع معلومات عن الأهداف ووضع خطط "تصيد" لخداع الضحايا من أجل الكشف عن كلمات المرور الخاصة بحساباتهم مثل البريد الالكتروني وتضمن التقرير أمثلة على ذلك بينها تظاهر القراصنة بأنهم مؤسسة أبحاث أو جهة اتصال موثوقة لجذب الضحايا إلى عقد اجتماعات فيديو مزيفة، حيث تكون هناك حاجة إلى استخدام كلمات المرور لتسجيل الدخول للمشاركة.

وأشارت جوجل إلى أنها أحبطت محاولات من APT42 لاختراق حملتي بايدن وترامب عام 2020، وتضمنت لائحة أهداف مجموعة القرصنة الإيرانية في مايو ويونيو من هذا العام محاولات اختراق حسابات بريد إلكتروني شخصية لنحو عشرة أشخاص مقربين من بايدن أو ترامب، لكن جوجل أحبطتها.

وقالت جوجل أيضا أن المجموعة اخترقت حساب شخصي لمستشار سياسي مؤثر وأكدت "أن APT42 عامل تهديد متطور ومثابر لا يظهر أي إشارات لوقف محاولات لاستهداف المستخدمين ونشر تكتيكات جديدة".، وتابعت "في فصلي الربيع والصيف، أظهروا قدرة على القيام بالعديد من حملات التصيد الاحتيالي بشكل متزامن وبتركيز بشكل خاص على إسرائيل والولايات المتحدة".

نائب هاريس يوافق على مناظرة منافسه جيه دي فانس 1 أكتوبر.. وسط تجاهل الاخير
 

وافق تيم والز حاكم ولاية مينيسوتا المرشح لمنصب نائب رئيس كامالا هاريس، دعوة من شبكة سي بي اس الامريكية لاجراء مناظرة امام جيه دي فانس مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس في الأول من أكتوبر.

رد تيم والز على اقتراح الشبكة في منشور على موقع "اكس" ليتواجه المرشحان وجها لوجه لأول مرة قبل أسابيع من يوم الاقتراع، وكتب نائب كامالا هاريس في منشور خاص بعد سبع دقائق من تغريدة سي بي اس : "اراك في الأول من أكتوبر يا جي دي فانس"

وتابع مسؤول في حملة هاريس بيانًا قال فيه إن الحملة قبلت دعوة شبكة سي بي إس لحضور مناظرة المرشح لمنصب نائب الرئيس في الأول من أكتوبر. ويتطلع الحاكم والز إلى مناقشة جي دي فانس – "إذا حضر".

على الجانب الاخر، قال مرشح ترامب، جيه دي فانس خلال مقابلة مع شبكة فوكس نيوز مساء الأربعاء، إنه يعتزم مناظرة والز، لكنه لم يلتزم بموعد محدد، وقال: " بالتأكيد سأقوم بمناظرة مع تيم والز. لقد سمعنا للتو عن هذا الأمر قبل ثلاث ساعات، لذلك سنتحدث معهم ونحدد متى يمكننا المناظرة".

وأضاف: "أظن بشدة أننا سنكون هناك في الأول من أكتوبر، لكننا لن نجري إحدى هذه المناظرات المزيفة، حيث لا يوجد جمهور هناك بالفعل."، وتابع: "بعبارة أخرى، لن ندخل في نقاش هراء في وسائل الإعلام الإخبارية المزيفة سنجري نقاشًا حقيقيًا، وإذا وافقت شبكة سي بي إس عليه، فمن المؤكد أننا سنفعل ذلك".

قالت شبكة سي بي إس نيوز يوم الأربعاء إنها دعت المرشحين لمنصب نائب الرئيس إلى المناظرة واقترحت أربعة مواعيد كخيارات: 17 سبتمبر و24 سبتمبر والأول من أكتوبر والثامن من أكتوبر، ولم يرد المتحدث باسم شبكة سي بي إس نيوز على الفور على طلب للتعليق حول ما إذا كان فانس قد استجاب للشبكة.

وقال ترامب الأسبوع الماضي إن حملته وافقت على المشاركة في مناظرة لمنصب نائب الرئيس على شبكة سي بي إس نيوز، مضيفا أن فانس "تقدم بالفعل. إنه يقوم بعمل رائع." ولم يتم تحديد موعد للمناقشة، وفي الوقت نفسخ اتفق ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس على إجراء مناظرة في 10 سبتمبر تستضيفها شبكة ايه بي سي نيوز.
 

ترامب يتهم هاريس بالتسبب في تدهور الاقتصاد.. ويؤكد: ستجعل الازمة أسوأ
 

هاجم دونالد ترامب المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الامريكية منافسه الديمقراطية نائبة الرئيس كامالا هاريس قبل طرح خطتها الاقتصادية هذا الأسبوع ووصفها بانها "زائفة" محذرا من انها ستؤدي الى تدهور الاقتصاد.

وفقا لشبكة سي ان ان، قال ترامب خلال تجمع انتخابي في أشفيل بولاية نورث كارولينا: "كامالا هاريس لن تنهي الأزمة الاقتصادية. ستجعلها أسوأ. ولماذا لم تفعل ذلك؟ إنها تتحدث عن الأمر. إنها تعمل على وضع خطة. كما تعلمون، ستعلن عنها هذا الأسبوع. ربما تنتظر أن أعلن أنا عنها حتى تتمكن من نسخها"

وأضاف ترامب أن اقتراح هاريس الاقتصادي سيكون "نسخة من خطته"، مشيراً إلى أنها تدعم إلغاء الضرائب على إكراميات العاملين في مجال الخدمات، وهو اقتراح سياسي أعلن عنه في يونيو الماضي وتابع: "عندما تكشف كامالا عن خطتها الاقتصادية الزائفة هذا الأسبوع، من المحتمل أن تكون نسخة من خطتي، لأن هذا هو ما تفعله أساساً".

واتهم ترامب هاريس بعدم معالجة مشكلة التضخم وخفض الأسعار خلال فترة ولايتها كنائبة للرئيس، قائلاً: "كامالا أعلنت أن معالجة التضخم ستكون أولوية في اليوم الأول. فكروا في الأمر، بالنسبة لها، كان اليوم الأول قبل 3 سنوات ونصف. لماذا لم تفعل ذلك؟".

وأشار ترامب إلى أن إدارته ستعمل على خفض أسعار الطاقة والكهرباء بنسبة لا تقل عن النصف، مضيفاً أنه في حال انتخابه، فإنه يتوقع أن يستغرق الأمر ما يصل إلى 18 شهراً بحد أقصى.

وخلال حديثه عن سياسته الاقتصادية، ركز الرئيس السابق معظم تصريحاته على ارتفاع تكاليف السلع وتأثيرات التضخم، وهي مسألة قال العديد من الأميركيين إنها مهمة لهم في هذه الانتخابات.

وانتقد ترامب الطاقة النظيفة، مثل طاقة الرياح، وتعهد بإعادة امريكا إلى الوقود الأحفوري وزيادة عمليات الحفر، وهي دعوة شائعة في خطاباته. وسبق أن أشار ترامب وحلفاؤه على نحو خاطئ إلى أن زيادة الحفر ستؤدي إلى خفض تكلفة الغاز والسلع الأخرى.


الصحف البريطانية:

لندن تعطي كييف "ضوء أخضر" لاستخدام أسلحة بريطانيا في هجمات داخل روسيا

أعلنت وزارة الدفاع البريطانية ان القوات الاوكرانيا حرة في استخدام الأسلحة التي قدمتها المملكة المتحدة لكييف بينما تواصل الأخيرة تقدمها في روسيا، وفقا لصحيفة الاندبندنت.

شنت أوكرانيا التي مزقتها الحرب هجوما مضادا مفاجئا ضد روسيا بقيادة فلاديمير بوتين في الأسابيع الأخيرة وبدأ جيشها رحلة إلى منطقة كورسك، وهي منطقة روسية تقع على الجانب الآخر من الحدود الشرقية لأوكرانيا، بهدف واضح هو تحويل قوات موسكو بعيداً عن الأراضي التي غزتها.

وأثار المنعطف الأخير في الصراع مخاوف بشأن تصعيد أوسع نطاقا للتوترات بين روسيا والغرب.

لكن وزارة الدفاع البريطانية قالت إن أوكرانيا لديها "حق واضح" في استخدام الأسلحة التي تبرعت بها المملكة المتحدة للدفاع عن نفسها، وذكرت أنه لم يكن هناك أي تغيير في السياسة منذ وصول حزب العمال إلى السلطة.

وقال متحدث باسم وزارة الدفاع: "لم يطرأ أي تغيير في سياسة حكومة المملكة المتحدة، بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، تتمتع أوكرانيا بحق واضح في الدفاع عن النفس ضد الهجمات الروسية غير القانونية، وهذا لا يمنع العمليات داخل روسيا"، وأضافوا: "نوضح خلال عملية الإهداء أن المعدات يجب أن تستخدم بما يتماشى مع القانون الدولي".

ووفقا للتقرير، تعني هذه السياسة أن الصواريخ المضادة للدبابات والمدفعية والمركبات المدرعة وغيرها من الأسلحة التي تبرعت بها المملكة المتحدة للمجهود الحربي في أوكرانيا يمكن رؤيتها قريبًا في ساحة المعركة في روسيا ومع ذلك، ستظل صواريخ ستورم شادو محظورة للاستخدام خارج حدود أوكرانيا، وكان داونينج ستريت قد أصر في السابق على أن هذه الصواريخ بعيدة المدى مخصصة فقط للصراع داخل أوكرانيا .
 

انتخابات أمريكا 2024.. أزمة بين جوجل وصحف عالمية بسبب هاريس .. اعرف التفاصيل
 

أزمة متصاعدة تشهدها شركة جوجل مع عدد من الصحف العالمية الكبرى سببها المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 ، كامالا هاريس ، حيث ظهرت خلال الأيام القليلة الماضية العديد من الإعلانات الترويجية المدفوعة لصالح حملة المرشحة ، في صورة اخبار بعلامات تجارية لمنصات من بينها شبكة سي إن إن ووكالة رويترز والجارديان البريطانية وغيرهم، وبعناوين لا تعبر بدقة عن حقيقة المحتوي المنشور علي تلك الجهات.

تفاصيل الخلاف كشفته صحيفة تليجراف البريطانية في تقرير لها الخميس، حيث نقلت عن متحدث باسم صحيفة جارديان : "على الرغم من أننا نفهم سبب رغبة إحدى الجهات في مواءمة نفسها مع العلامة التجارية الموثوقة للجارديان، إلا أننا بحاجة إلى التأكد من استخدامها بشكل مناسب وبإذن منا وسنتواصل مع Google للحصول على مزيد من المعلومات حول هذه الممارسة."

وتم اتهام حملة كامالا هاريس بتحرير عناوين الاخبار سرا في إعلانات جوجل لجعل الأمر يبدو كما لو أن مؤسسات إعلامية معروفة تقف إلى جانبها، وفقا لصحيفة تليجراف البريطانية، ورغم أن الإعلانات يتم تصنيفها على أنها مدعومة، إلا أنها تظهر بجانب نتائج بحث جوجل لجعلها تبدو وكأنها مقالات حقيقية من منافذ إخبارية.

وبحسب مسئولين في تلك الجهات الإعلامية تحدثوا لـ"تليجراف"، تم تغيير العناوين الرئيسية وأوصاف المقالات، والتي تكون مرئية لمستخدمي جوجل فوق الروابط إلى المواقع الإخبارية المقابلة، دون علم الناشرين، وعرض أحد الإعلانات التي تحتوي على رابط لصحيفة الجارديان عنوانًا رئيسيًا "نائب الرئيس هاريس يحارب حظر الإجهاض - هاريس تدافع عن حرية الإنجاب" مع وصف نصه: "نائب الرئيس هاريس هي بطل الحرية الإنجابية وسيوقف حظر ترامب للإجهاض"، وكانت التغطية الإخبارية لهذه القضية على موقع صحيفة الجارديان أقل انحيازاً بكثير.

وجاء في إعلان انتخابي آخر مرتبط بالموقع الإلكتروني الأمريكي للإذاعة الوطنية العامة (NPR): "هاريس ستخفض تكاليف الرعاية الصحية". والنص الداعم جاء فيه: "ستخفض كامالا هاريس تكلفة الرعاية الصحية عالية الجودة وبأسعار معقولة". وهذا أيضًا لا يعكس بدقة تغطية NPR.

وقال المتحدثون باسم NPR وCNN وUSA Today، الذين ظهرت روابطهم في إعلانات "Harris for President"،  إنهم لم يكونوا على علم بأن علاماتهم التجارية يتم عرضها بهذه الطريقة.

وكشف التقرير أن رويترز وسي بي إس نيوز وأسوشيتد برس كانت أيضًا من بين ما يقرب من اثنتي عشرة شركة إخبارية تم استهدافها منذ 3 أغسطس وقالت جوجل إن هذا التكتيك لا يخالف أي قواعد لأن الإعلانات يتم تصنيفها بشكل بارز على أنها "مدعومة" بحيث "يمكن تمييزها بسهولة عن نتائج البحث".

ظهر تكتيك جوجل "للأخبار المزيفة" في وقت تعرضت فيه هاريس لانتقادات من قبل الجمهوريين لتجنبها التدقيق الإعلامي ويزعمون أنها تهربت من إجراء مقابلات ومؤتمرات صحفية مهمة منذ فوزها بالترشيح الرئاسي قبل أكثر من ثلاثة أسابيع.

الصحف الإيطالية والإسبانية


 

إسبانيا تعلن الطوارئ بسبب عاصفة دانا
 

أصدرت السلطات الصحية في أوروبا تحذيرا للمسافرين بعد تأكيد 19 حالة إصابة بفيروس أوروبوش Oropouche الذي تنقله الحشرات لأول مرة في أوروبا، وأولئك الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس عادوا مؤخرًا من إجازاتهم في كوبا والبرازيل.

وأشارت صحيفة الدياريو الإسبانية إلى أن هذا المرض الفيروسى الأكثر شيوعا الآن في أمريكا اللاتينية بعد حمى الضنك ، حيث إن القارة شهدت ارتفاع عدد الحالات من 800 إلى أكثر من 8 آلاف حالة، والبرازيل الأكثر تضررا، حيث ينتشر الفيروس مع حوالى 7 آلاف حالة وحالتى وفاة.
ويحدث حاليًا تفشي فيروس أوروبوش في بعض أجزاء أمريكا الجنوبية وكوبا، مع عدد حالات أعلى بكثير من المعتاد، كما تم مؤخرًا تأكيد أول حالتى وفاة بسبب هذا الفيروس في البرازيل، مما زاد المخاوف بشأن تفشي المرض الحالي، ولا يوجد حتى الآن لقاح لعلاج هذا الفيروس، الذي ينتمي إلى نفس عائلة الأمراض التي تشمل فيروس زيكا وحمى الضنك.
تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في عام 1955 لدى عامل غابات أصيب به أثناء عمله بالقرب من نهر أوروبوش في ترينيداد وتوباجو. تم تسجيل أول تفشي كبير للمرض في ستينيات القرن الماضي في بيليم بالبرازيل، حيث تم تسجيل 11000 حالة.
ومنذ ذلك الحين، تكررت حالات تفشي الفيروس، وتشير التقديرات إلى أن أكثر من نصف مليون شخص أصيبوا به منذ اكتشافه لأول مرة. وقد حدثت الفاشيات بشكل رئيسي في المناطق الاستوائية في أمريكا الجنوبية وأمريكا الوسطى ومنطقة البحر الكاريبي (على الرغم من أنها حدثت بشكل رئيسي في منطقة الأمازون في البرازيل وبيرو).

ينتقل الفيروس إلى البشر في المقام الأول عن طريق لدغة البعوض المصاب، وعادة ما يحدث ذلك في مناطق الغابات وبالقرب من المسطحات المائية. ويحدث الانتقال عادة خلال النهار، وخاصة عند الفجر والغسق.
وتتشابه أعراض مرض فيروس أوروبوش تمامًا مع أعراض الأنفلونزا،  فهي تسبب حمى مفاجئة، وصداعًا، ودوخة، وقشعريرة، وآلامًا في العضلات، وحساسية للضوء. تستمر هذه الأعراض عادة ما بين يومين وخمسة أيام بعد لدغة الحشرة المصابة.

محكمة برازيلية تحظر واتساب من مشاركة البيانات مع مجموعة ميتا لأغراض إعلانية
 


منعت المحكمة الفيدرالية في ساو باولو البرازيلية ، تطبيق المراسلة واتساب من مشاركة بيانات المستخدمين البرازيليين مع شركات أخرى تابعة لمجموعة ميتا لاستخدامها في أغراضها الخاصة، مثل الإدراج الشخصي لبيانات الطرف الثالث،  الإعلانات ، بحسب بيان صادر عن الوزارة العامة الاتحادية (MPF) .
ووفقا لصحيفة أوجلوبو البرازيلية فإن الحكم ينص على أن قواعد التطبيق الخاصة بمعالجة هذه البيانات في البرازيل يجب أن تتكيف مع تلك المعمول بها في الاتحاد الأوروبي.
وفقًا للإجراء الاحترازي، فإن واتساب  Whatsapp ملزم أيضًا بإنشاء وظائف في غضون 90 يومًا تسمح للمستخدمين، من بين إجراءات أخرى، بإلغاء الاشتراك في سياسة الخصوصية التي أطلقتها المنصة في عام 2021، وتم تقديم الطلب من قبل MPF ومعهد الدفاع عن المستهلك (Idec).

وأشارت الصحيفة إلى أنه عند الاتصال عبر البريد الإلكتروني، لم تستجب ميتا وواتساب Meta وWhatsApp على الفور لطلب التعليق.

وفى الدعوى المرفوعة في منتصف يوليو، طالبت MPF وIdec بتعويض قدره 1.73 مليار ريال برازيلي عن الأضرار المعنوية الجماعية، من بين التزامات أخرى، بسبب التغييرات فى سياسة الخصوصية الخاصة بهما.


 

مخبأ فى عهد هتلر بألمانيا يتحول إلى فندق ومجمع ترفيهى
 


على ارتفاع 58 متراً - أطول قليلاً من برج بيزا، ولكنه أثقل بكثير - سيطر مخبأ سانت باولي في هامبورج،  ألمانيا، على أفق المدينة لأكثر من 80 عاماً، والذى تم بناؤه خلال نظام أدولف هتلر ، وهي من بقايا أحلك فترة في التاريخ الألماني، ولكن هذا الهيكل الخرساني قد ولد من جديد بطريقة مدهشة حيث إنه تم تحويله إلى فندق ومجمع ترفيهى.


وأشارت صحيفة التيمبو التشيلية إلى أن فندق هامبورج الذى كان المخبأ تحول إلى فندق من 5 طوابق، وبار على السطح على شكل هرم، وتم بناؤه حديثا مع حديقة بها مساحات خضراء كبيرة .

وأشارت الصحيفة أن حي كاروفييرتيل، حيث يقع هذا المخبأ الذي يشبه القلعة، يعد منطقة عصرية مليئة بالمقاهي الأنيقة ومتاجر السلع العتيقة، بالإضافة إلى ملهى كنوست الليلي الذي يقع في مسلخ تم تحويله أيضا.

وتتراوح أسعار الغرف، التي تحتوي على 134 مفتاحًا، من 180 يورو للغرفة الكلاسيكية، مع وسائل الراحة مثل تلفزيون بشاشة مسطحة 55 بوصة ومساعد Alexa في الغرفة، إلى 269 يورو للجناح الذي يتمتع بإطلالات بانورامية على البحر.

وتوجد حديقة Green Beanie على السطح، مع بار وممر يحيط بالمبنى ويمكن للجمهور الوصول إليه مجانًا.
كان مخبأ هامبورغ واحدًا من ثمانية أبراج مضادة للطائرات (مخابئ سطحية مضادة للطائرات كانت بمثابة ملاجئ أيضًا) بنتها ألمانيا بعد القصف البريطاني لبرلين في عام 1940.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة