العالم هذا المساء.. قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفذ عملية برية بغطاء جوى فى شمال غزة.. بايدن يستأنف حملته بعد أداء سيئ فى المناظرة ضد ترامب.. والإيرانيون يواصلون الإدلاء بأصواتهم لاختيار رئيسهم الجديد.. صور

الجمعة، 28 يونيو 2024 10:00 م
العالم هذا المساء.. قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفذ عملية برية بغطاء جوى فى شمال غزة..  بايدن يستأنف حملته بعد أداء سيئ فى المناظرة ضد ترامب.. والإيرانيون يواصلون الإدلاء بأصواتهم لاختيار رئيسهم الجديد.. صور العالم هذا المساء
كتب عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصلت المقاومة في القطاع خوض معارك ضارية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينتي غزة شمالا ورفح جنوبا، في اليوم الـ266 من العدوان الإسرائيلي على غزة.

الاحتلال الإسرائيلى ينفذ عملية برية بغطاء جوي في شمال غزة
 

أعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أنه ينفّذ عمليات بتغطية جوية في شمال غزة أدت إلى مقتل «عشرات» المسلّحين في حي الشجاعية الذي أعلن سابقا أنه بات خاليا من مقاتلي حركة «حماس».

في الوقت التى أعلنت فيه الفصائل الفلسطينية، أنها "نخوض اشتباكات ضارية من المسافة صفر مع قوات العدو في حي الشجاعية ونوقع قتلى وجرحى في صفوفه".

وأفاد شهود عيان ومسعفون عندما بدأت عملية الشجاعية بأنها أدت إلى سقوط كثير من الضحايا، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».

وجاء تجدد المعارك في شمال غزة بعد تصريحات صادرة عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي أفاد بأن حدّة «المرحلة المكثّفة» من الهجوم الإسرائيلي على غزة تتراجع بعد نحو تسعة أشهرويفيد خبراء بأنهم يتوقّعون مرحلة مقبلة مطوّلة.

وأفاد الخبير العسكري في «معهد القدس للاستراتيجية والأمن» عمر دوستري بأنه يتوقّع أن يخفض الجيش حضوره الميداني ويزيد اعتماده على المسيّرات والطائرات المقاتلة «لمواصلة تفكيك حماس».

وكان مراسل «وكالة الصحافة الفرنسية» في الشجاعية شاهدا الجمعة على ضربة جوية، حيث رأى الدخان يتصاعد، ليُسمع بعد ذلك دوي القصف المدفعي.

وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه خلال ليل الخميس بدأ الجنود «تنفيذ عمليات مستهدفة» في منطقة الشجاعية في إطار عملية بدأت في وقت سابق من اليوم.

وأشارت معلومات استخباراتية إلى «وجود إرهابيين وبنى تحتية للإرهاب في منطقة الشجاعية»، وفق ما أفاد الجيش لدى كشفه عن أولى تفاصيل العملية.

بكاء أهالي الشهداء
بكاء أهالي الشهداء
 
آليات إسرائيلية
آليات إسرائيلية

 

دبابات الاحتلال
دبابات الاحتلال

 

 بايدن يستأنف حملته بعد أداء سيئ في المناظرة مع ترامب
 

يستأنف الرئيس الأمريكي جو بايدن حملته الانتخابية الجمعة غداة أداء سيئ في مناظرة رئاسية مع خصمه دونالد ترامب أثارت، حتى في صفوف مؤيديه، تساؤلات حول صوابية الإبقاء عليه مرشحا لولاية ثانية.

و قرت نائبة الرئيس كامالا هاريس بأن انطلاقة بايدن كانت “صعبة” خلال المناظرة لكنها اعتبرت أنه اختتمها “بقوة” في مواجهة خصم راكم الأكاذيب والتعليقات الشائنة، لافتة إلى أن الرئيس لم يفقد لا هدوءه ولا ثقته بنفسه.

هاريس البالغة 59 عاما تنطلق مساء الخميس في جولة للحد من الأضرار بعد المناظرة، وستتوجه الجمعة إلى نيفادا الولاية التي ستشهد منافسة شديدة في نوفمبر.

و لا يزال التوجه لدعم المرشح الثمانيني الذي سيخوض حملة في ولاية كارولاينا الشمالية، وهي ولاية في جنوب شرق البلاد يأمل فريقه بأن يتمكن من انتزاعها من منافسه الجمهوري البالغ 78 عاما في نوفمبر، وفي الوقت نفسه سيقوم بحملة لجمع الأموال في نيويورك ثم في هامبتونز وهي منطقة راقية قريبة، وسيكون خصمه في تشيسابيك بولاية فيرجينيا (وسط شرق البلاد) الجمعة.

و شهدت الولايات المتحدة أول مواجهة شخصية بين مرشحي الرئاسة الأمريكية، الرئيس الحالي جو بايدن، والرئيس السابق دونالد ترامب، في مناظرة نظمتها شبكة سي إن إن، مع بدء العد التنازلي لموعد الانتخابات الرئاسية، المقررة في الخامس من نوفمبر عام 2024.

وتُعد هذه المناظرة الأولى التي تُعقد دون تنظيم "لجنة المناظرات الرئاسية"، والتي كانت تُشرف على هذه الفعاليات منذ عام 1988. كما تُعد هذه المناظرة الأولى في التاريخ الأمريكي التي تجمع بين رئيس حالي ورئيس سابق.

وشهدت المناظرة تبادلاً للاتهامات بين المرشحين، تركزت على قضايا مثل الإجهاض، إدارة الاقتصاد، المهاجرين، بالإضافة إلى النزاعات في أوكرانيا وغزة.

وبدأت المناظرة دون مصافحة بين المرشحين، وأقيمت في مدينة أتلانتا، بولاية جورجيا، التي من المتوقع أن تلعب دوراً مؤثراً في الانتخابات، ووصل الرئيس بايدن مدينة أتلانتا برفقة زوجته، بينما تغيبت زوجة ترامب.

بايدن خلال المناظرة
بايدن خلال المناظرة

 

بايدن وترامب
بايدن وترامب

الإيرانيون يواصلون الإدلاء بأصواتهم لاختيار رئيسهم الجديد.. صور
 

يواصل الإيرانيون الإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة تبدو نتيجتها غير محسومة في ظل انقسام معسكر المحافظين وتعويل مرشّح إصلاحي على كثرة منافسيه لتحقيق الفوز.

ودعي إلى التصويت 61 مليون ناخب لاختيار رئيس جديد للبلاد بعد وفاة إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة مروحية.

و توجه الإيرانيون الجمعة إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة تبدو غير محسومة النتائج، ودعي 61 مليون ناخب للتصويت وفتحت أبوابها الساعة 8 صباحا لاختيار رئيس جديد للبلاد من أربعة مترشحين أبرزهم مسعود بيزشكيان الإصلاحي ومحمد باقر قاليباف المحافظ.

وتأتي هذه الانتخابات المبكرة قبل عامين من موعدها إثر سقوط مروحية كانت تقل الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان.

وأظهرت لقطات بثتها وسائل الإعلام الرسمية طوابير منفصلة للرجال والنساء وهم ينتظرون، حاملين هوياتهم، قبل الإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع في المساجد أو المدارس.

وأدلى المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي بصوته بعد وقت قصير على فتح مراكز الاقتراع وحض الإيرانيين على المشاركة، وقال في خطاب متلفز "يوم الانتخابات يوم سعيد بالنسبة لنا كإيرانيين.. ندعو شعبنا العزيز إلى أخذ مسألة التصويت على محمل الجد والمشاركة".  

الانتخابات في إيران
الانتخابات في إيران
 
خامنئي يدلي بصوته
خامنئي يدلي بصوته

 

سيدة تدلي بصوتها
سيدة تدلي بصوتها






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة