ربنا يتقبل.. أفضل الأدعية في أيام مناسك الحج.. فيديو

الخميس، 13 يونيو 2024 03:00 م
ربنا يتقبل.. أفضل الأدعية في أيام مناسك الحج.. فيديو جانب من التغطية
إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث "تليفزيون اليوم السابع"، تغطية خاصة من إعداد إسراء عبد القادر، وتقديم أحمد العدل، والتي استعرض خلالها أفضل الأدعية التي يجب الدعاء بها في أيام مناسك الحج.

وتابعت التغطية الخاصة إنه ومن تلك الأدعية والأذكار : ما تقال اثناء وبعد مناسك الحج والعمرة: فقد ورد الأمر بالدعاء والذكر عقب المناسك؛ بل حث الشرع الشريف على الإكثار من الدعاء فيها؛ قال تعالى: ﴿فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ أن اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ ءَابَاءَكُمْ أو أَشَدَّ ذِكْرًا ﴾ .
وفى الحديث الصحيح: «إِنَّمَا جُعِلَ الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ وَبَيْنَ الصَّفَاوَالْمَرْوَةِ وَرَمْى الْجمَارِ لِإِقَامَةِ ذِكْرِ اللَّهِ .

والأصل فى الدعاء أن يدعو الحاج أو المعتمر بما شاء وبما يستشعره أو يقذفه الله تعالى فى قلبه، غير أن الأفضل أن يبحث عما أُثِرَ عن النبى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ والسلف الصالح ؛ طلبًا للكمال وسعيا فى الامتثال والأذكار الواردة بشأن مناسك هذه الشعيرة العظيمة كثيرة جدا، نذكر منها ما يلي:

ما يقال عند نية الإحرام
إذا أراد الحاج أو المعتمر الإحرام نواه بقلبه، ويُستحب أن يساعد ) بلسانه قلبه، فيقول: نويتُ الحج، وأحرمت به الله عَزَّوَجَلَّ، لبيك اللهم لبيك، ويُستحبُّ أن يقول فى أول تلبية: «لبيك اللهم بحجة»، أن كان أحرم بحجة، أو «لبيك بعمرة»، أن كان أحرم بها .. ويُستحبُّ أن يصلى - على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ بعد التلبية، وأن يدعو لنفسه ولمن أراد، ويسأل الله تعالى رضوانه والجنَّة، ويستعيذ به من النار، ويُستحب الإكثار من التلبية .

الذكر والدعاء فى الميقات وعند الإهلال بالحج أو العمرة:
يسن للحاج أو المعتمر أن يسبح ويهلل ويكبر قبل إحرامه - بالحج أو العمرة؛ فعن أنس بن مالك رضى اللَّهُ عَنْهُ قال: «صلَّى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ ونحن معه بالمدينة الظهر أربعًا، والعصر بذى الحليفة ركعتين، ثم بات بها حتى أصبح، ثم ركب حتى استوت به على البيداء، حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة