عمر كمال عبد الواحد: لا أحب لقب الجوكر وعلي ماهر لم يعطل انتقالى للأهلي

الخميس، 30 مايو 2024 11:34 م
عمر كمال عبد الواحد: لا أحب لقب الجوكر وعلي ماهر لم يعطل انتقالى للأهلي عمر كمال عبد الواحد
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحدث عمر كمال عبد الواحد لاعب النادي الأهلي عن رحلته مع كرة القدم ورحيله عن قطاع الناشئين بالقلعة الحمراء، قبل أن يعود إليها من جديد في موسم الانتقالات الشتوية الماضي.

وقال عمر كمال عبد الواحد في تصريحات لقناة الأهلي: "لا أحب لقب الجوكر لأنه يمثل ضغطا علي، خاصة أنه لقب أحمد فتحي، وفتحي قدم أداء كبيرا وأحبه جداً، بدأت في الأهلي في مدرسة الكرة في سن 8 سنوات وبعد 13 سنة استغنوا عني بسبب صغر جسمي، وخلال رحيلي عن الأهلي كنت أبكي، ووالدي قال لي متزعلش، فقلت له لا الأهلي هيدوني فلوس".

وأضاف: "التحقت بالمقاولون وبعد سن 16 سنة رحلت عن النادي أيضاً لصغر جسمي، وقتها كنت أشعر بالحزن وأنني لن ألعب كرة قدم مرة ثانية، وحسن شحاتة قال لي هتشوف كل اللاعيبة اللي حواليك هتبطل وانت وشادي حسين هتكملوا".

وأكد: "انضممت إلى نادي مدينة نصر، ووقتها كان الراحل إبراهيم يوسف في اتحاد الشرطة وطلبني وسألني عن والدي فلم أخبره أني ابن كمال عبد الواحد، وقام بتسجيلي معه ولعبت بعدها في الفريق الأول في سن 18 سنة".

وواصل: "بعد اللعب مع اتحاد الشرطة في الدوري الأمور اختلفت تماماً، وسجلت هدفا لاتحاد الشرطة في وادي دجلة، وبعدها سجلت هدفاً في بتروجت في وجود محمد الشناوي وقتها، وكان ذلك هدف بقاء الفريق في الدوري، وفي 2016 انتقلت إلى المصري".

وأكمل: "انتقلت إعارة إلى الأسيوطي وسجلت هدفاً في الأهلي، كنت وقتها خارج التشكيل ومع ذلك قلت لأحمد كوكا أنني سأسجل هدف في الأهلي، وبين الشوطين علي ماهر طلب مني أن ألعب مهاجما، سجلت الهدف وكنت سعيدا وكان هذا الهدف سبب شهرتي".

واختتم: "كل مدرب تدربت معه ترك بصمة في شخصيتي، لكن علي ماهر حتى الآن هو أكثر شخص أتواصل معه وأستشيره في الكثير من الأمور، وخلال تواجدي في المصري كان دائماً يقول لي هتروح الأهلي، وليس صحيحا أنه وقف أمام انتقالي للأهلي خلال تواجده بفيوتشر بالعكس تماماً، كان يفكر في مصلحته ومصلحتي في نفس الوقت، ولو كنت انتقلت وقتها للأهلي لم يكن من الممكن أن ألعب في أفريقيا".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة