هل يحرس محمد الشناوى عرين منتخب مصر أمام بوركينا فاسو وغينيا؟

الأربعاء، 15 مايو 2024 02:04 م
هل يحرس محمد الشناوى عرين منتخب مصر أمام بوركينا فاسو وغينيا؟ محمد الشناوى
كتب عمر مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ألمح إبراهيم حسن مدير منتخب مصر الأول، إلى إمكانية مشاركة محمد الشناوى حارس مرمى المنتخب والنادى الأهلى أساسيا فى مباراتى الفراعنة أمام بوركينا فاسو وغينيا بيساو فى التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، خاصة بعدما تماثل للشفاء وأصبح جاهزا تماما للمشاركة فى المباريات.

وقال إبراهيم حسن فى تصريحات تليفزيونية، إن محمد الشناوي قيمة كبيرة وقائد المنتخب وحارس مرمى كبير وأرى أنه رقم 1 في مصر، وله كل التقدير والاحترام، طالما لاعب مهم وتماثل للشفاء وأصبح متاحًا سيتواجد معنا بالتأكيد، وتابع: "من الطبيعي أن يكون محمد الشناوي موجودًا، سيكون مثل تيبو كورتوا في ريال مدريد عندما تماثل للشفاء شارك، هناك أساسيات، نفس الأمر لمانويل نوير".

وبات محمد الشناوى جاهزا للمشاركة فى المباريات بعد تماثله للشفاء من الإجهاد فى العضلة الضامة، فى إحدى تدريبات الفريق مؤخرا ومن قبلها إصابته بخلع فى الكتف .

وتأكد انضمام الثنائى محمد الشناوى ومصطفى شوبير لمعسكر منتخب مصر المقبل والمقرر انطلاقه يوم 28 مايو الجارى استعدادا لخوض مباراتى بوركينا فاسو وغينيا الإستوائية ، بعد تصريحات حسام حسن المدير الفنى للمنتخب خلال جلسته مع الصحفيين بمقر اتحاد الكرة.

تتوقف مسابقة الدوري المصري بداية من يوم 27 مايو الجارى ، بسبب معسكر منتخب مصر الأول بقيادة التوأم حسام وإبراهيم حسن ، استعدادا لمباراتي بوركينا فاسو وغينيا بيساو في التصفيات المؤهلة لكأس العالم في الفترة من 3 حتى 10 يونيو المقبل.
 
ويستعد منتخب مصر لمواجهتي بوركينا فاسو وغينيا بيساو ضمن الجولة الثالثة والرابعة من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2026.
 
ويقع منتخبي بوركينا فاسو وغينيا بيساو، ضمن منافسات المجموعة الأولى في تصفيات قارة إفريقيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، رفقة منتخب مصر، بالإضافة إلى منتخبي جيبوتي وسيراليون.
 
وكان المنتخب المصري تمكن من تحقيق الفوز في أول جولتين بالتصفيات، على حساب منتخب جيبوتي في الجولة الأولى بستة أهداف دون مقابل، والفوز على سيراليون في الجولة الثانية بهدفين دون مقابل.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة