أحمد السقا عن مشهد دفنه في السرب: "المخرجين بيتعاملوا معايا إني باتمان"

السبت، 11 مايو 2024 06:00 م
أحمد السقا عن مشهد دفنه في السرب: "المخرجين بيتعاملوا معايا إني باتمان" أحمد السقا
وداد خميس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف النجم أحمد السقا كواليس فيلمه "السرب" الذي يعرض حاليًا في دور العرض السينمائية المختلفة، مشيرًا إلى أن مشهد دفنه في الصحراء في أول مشهد صوره خلال أحداث الفيلم.

وعن صعوبة الشخصية ومشهد الدفن، قال خلال ندوته باليوم السابع إنه يقوم جيدًا بمذاكرة الشخصية ووضعها المادي والنفسي والإنساني، وقبل كل مشهد يدرس جيدًا ما قبل وما بعد الحدث، مازحًا: "كل المخرجين اللي اشتغلت معاهم بياخدوني حق مكتسب، بيتعاملوا معايا إني بتمان".

وكان السقا كشف كواليس مشاهد الأكشن، قائلاً إنه فى البداية كان يقوم بتنفيذ مشاهد الأكشن والمشاهد الصعبة بقلب ميت، ولكن بعد إدراكه لخطورة ما يفعله، بدأ دراسة تفاصيل كل ذلك، موضحا: "لما أدركت الخطورة سافرت واتعلمت التكنيكات دى كلها وكل ما يخص الأكشن، زي قلب العربية واللي يحدد دا لو هتنفجر أو لا".

كما أشار أنه أصبح يمتلك "الويرات" والأدوات الخاصة به والتي يقوم من خلالها بتنفيذ مشاهد الأكشن، مضيفا: "يعني مثلا الويرات لو عدى 8 سنين عليها صلاحيتها بتنتهى، وأنا ذاكرت كل التفاصيل دى عشان أكون عارف أنا عايز أعمل أي، وكمان الانتباه إلى تعليمات الطوارئ عشان لو حصل حاجة، لأن رد فعلك وقتها اللي بيكون في ثانية يتوقف عليها حياتك".

فيلم السرب بطولة أحمد السقا، شريف منير، آسر ياسين، نيللي كريم، صبا مبارك، كريم فهمي، محمد ممدوح، محمد فراج، أحمد صلاح حسني، محمود عبد المغني، دياب، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، أمير صلاح الدين، وعدد كبير من الفنانين، والفيلم من تأليف عمر عبدالحليم، وإخراج أحمد نادر جلال، وإنتاج شركة سينرجي فيلمز.

ويؤرخ فيلم السرب لإحدى بطولات القوات الجوية المقتبس عن الضربة الجوية التى نفذتها القوات الجوية على مواقع لتنظيم "داعش" الإرهابى فى ليبيا بعد واقعة إعدام تنظيم داعش 21 قبطيا ذبحا فى ليبيا وبعدها بساعات نفذت القوات الجوية توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بتوجيه ضربة نوعية للثأر من قتلة شهداء مصر فى ليبيا بضربة ضد معسكرات ومناطق تمركز وتدريب ومخازن أسلحة وذخائر تنظيم داعش.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة