عبد الرحمن مجدى: أطمح فى الاحتراف.. وهذا طلبى من جماهير الإسماعيلى

الجمعة، 10 مايو 2024 12:40 ص
عبد الرحمن مجدى: أطمح فى الاحتراف.. وهذا طلبى من جماهير الإسماعيلى عبد الرحمن مجدى
حسن السعدني

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعرب عبد الرحمن مجدي، نجم نادي الإسماعيلي عن سعادته الكبيرة بالفوز الذي حققه الفريق على الداخلية بهدف نظيف، في المباراة التي أُقيمت ضمن منافسات الدوري العام".
 
وقال عبد الرحمن مجدي في تصريحات تلفزيونية: "كنت أريد مساعدة الفريق بعدما أهدرت فرصة مؤكدة، ونجحت في تسجيل هدف الفوز على الداخلية".
 
وأضاف: "الحمد لله على الفوز، الفترة الماضية شهدت مباريات قوية وكنا غير موفقين في بعضها، ولكن الجهاز الفني بذل مجهودًا كبيرًا، وإن شاء الله تكون هذه هي البداية".
 
وتابع: "الجهاز الفني يطالبنا بعدم الاستعجال، واللعب لأخر دقيقة، خصوصًا أن فريق الداخلية يتكتل دفاعيًا، والأجواء كانت صعبة، لكننا أسعدنا الجماهير".
 
وأكمل: "الجميع في الإسماعيلي يحب النادي، ولكن عليهم أن يفهموا أنه كانت هناك أزمات، والعديد من النجوم غادروا في بداية الموسم، إلا أن اللاعبين الشباب يساعدون الفريق حاليًا".
 
وواصل: "أطالب جماهير نادي الإسماعيلي بالصبر، وعدم التعجل في التقدم، وأهدي لهم الفوز على الداخلية".
وأتم عبد الرحمن مجدي تصريحاته قائلًا: "كنت أريد الاحتراف في بداية الموسم الجاري، وإن شاء الله تُتاح لي الفرصة في هذا الموسم".
 
خطف فريق الإسماعيلي فوزا مثيرا على نظيره الداخلية بهدف دون رد في اللقاء الذي جمع الفريقين، مساء اليوم الخميس، ضمن مباريات الأسبوع الثاني والعشرون من عمر مسابقة الدوري المصري الممتاز "دوري نايل" موسم 2024/2023.
 
وجاء الهدف في الدقيقة السابعة من الوقت المحتسب بدل من الضائع، عن طريق عبد الرحمن مجدي، بعد تسديدة صاروخية سكنت الزاوية العلوية اليسرى لحارس الداخلية.
 
بهذه النتيجة يحتل الإسماعيلي المركز الـ12 بجدول الدورى برصيد 25 نقطة، بينما يقبع الداخلية في المركز الـ18 والأخير برصيد 11 نقطة.
 
وضم تشكيل الإسماعيلي حارس مرمى: أحمد عادل عبدالمنعم، والدفاع: محمد عمار، حمدي النقاز، عبد الكريم مصطفى، محمد دسوقي، وفي الوسط: عماد حمدي، عمر الساعي، محمد مخلوف، محمد حسن، عبد الرحمن مجدي، وفي الهجوم: نادر فرج، باسم مرسي.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة