تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الأحد، عدد من القضايا والموضوعات فى مقدمتها: اعتقال مئات المشاركين باحتجاجات جامعات أمريكا بينهم مرشحة الرئاسة جيل ستاين..خطة لنواب اليمين المحافظين لاستبدال سوناك لتجنب خسارة الانتخابات..مظاهرات جديدة فى إسبانيا للمطالبة بالاعتراف بفلسطين.
الصحف الأمريكية:
اعتقال مئات المشاركين باحتجاجات جامعات أمريكا بينهم مرشحة الرئاسة جيل ستاين
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن أكثر من 200 محتج قد تم القبض عليهم أمس، السبت، فى جامعات نورث إيسترن وأريزونا وانديانا وواشنطن، وفقا لمسئولين، فى الوقت الذى لا تزال فيه الجامعات الأمريكية تصارع للحد من المظاهرات المتنامية الداعمة لفلسطين والاعتصامات فى الحرم الجامعى.
وأوضحت الصحيفة أنه منذ 18 إبريل بلغ عدد المحتجين الذين تم اعتقالهم أكثر من 700 من داخل الحرم الجامعى، بعد أن استدعت جامعة كولومبيا شرطة نيويورك لفض احتجاج فيها. وفى العديد من الحالات، تم الإفراج عن أغلب المعتقلين.
فى جامعة واشنطن بسان لويس، تم القبض على أكثر من 80 شخص وأغلق حرم الجامعة مساء السبت، بحسب ما قال مسئولو الجامعة فى بيان، وأضافوا أن شرطة الحرم الجامعى لا تزال تجرى اعتقالات. وكانت جيل شتاين، مرشحة حزب الخضر فى انتخابات الرئاسة الأمريكية من بين من تم اعتقالهم مع مدير حملتها وموظف آخر، بحسب ما قال متحدث باسم الحملة.
فى وقت سابق، وفى جامعة نورث إيسترن ببوسطن، أقام المحتجون اعتصاما داخل الحرم هذا الأسبوع جذب أكثر من 100 من الأنصار وطلبت الإدارة من المحتجين المغادرة، لكن الكثير من الطلاب لم يستجب.
وقرب فجر السبت، وصلت شرطة ولاية ماسوشستس عند الاعتصام وبدأت فى اعتقال المحتجين وقيدتهم وأزالت الخيام، وقالوا إنه تم اعتقال 102 شخص. ولم يتضح عدد الطلاب بين من تم اعتقالهم، لكن الجامعة قالت إن الطلاب الذين أظهروا بطاقات الهوية الخاصة بهم تم إطلاق سراحهم.
احتجاجا على حرب غزة.. هتافات "عار عليكم" تستقبل بايدن وضيوف عشاء مراسلى البيت الأبيض
أثارت حرب إسرائيل فى غزة احتجاجا خارج مقر حفل عشاء مراسلى البيت الأبيض مساء أمس السبت، والذى شارك فيه الرئيس جو بايدن وصحفيين وسياسيين ومشاهير. لكن هذه الحرب، وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس، لم يأت أحد من الحضور على ذكرها، وبدلا من ذلك، استغل بايدن الحدث السنوي للمزاح وأيضا التحذير من معركة خصمه الجمهورى دونالد ترامب لاستعادة الرئاسة.
هذا العام، بدا أن الحدث، الذى عادة ما يكون مكرسا للرؤساء والصحفيين والكوميديين الذين يسخرون من الفضائح الساسشية ومن بعضهم البعض، يوضح صعوبة تنحية الانتخابات الرئاسية القادمة والمشكلات فى الشرق الأوسط وغيرها جانبا.
وافتتح بايدن حديثه بتركيز ساخر على ترامب، ووصفه بـ "دون النائم" فى محاكاة لوصف ترامب لخصمه الديمقراطى من قبل بـ "جو النائم". وقال بايدن إنه رغم تقارب عمرهما، إلا أن كلا المرشحين الرئاسيين ليس لديهما عامل مشترك أخر، وقد أيدتنى نائبتى، فى حين أن نائب ترامب السابق مايك بنس قد رفض تأييد انتخاب ترامب مجددا.
لكن سرعان ما عاد بايدن للحديث القائم بشأن ما يعتقد أنه على المحك فى الانتخابات، وقال إن وجود إدارة أخرى لترامب سيكون أكثر ضررا لأمريكا من إدارته الأولى. وأضاف بايدن: علينا أن نتعامل مع الأمر بجدية، فقبل 8 أعوام، كان بإمكاننا أن نتجاهل ذلك على أنه "كلام ترامب"، لكن ليس بعد 6 يناير، مشيرا إلى أحداث اقتحام الكونجرس بعد خسارة ترامب لانتخابات الرئاسة فى 2020.
واستمر حديث بايدن نحو 10 دقائق، لم يتحدث فيهم عن الحرب المستمرة أو الازمة الإنسانية القائمة فى غزة.
ومن المرات القليلة التي ورد فيها ذكر الحرب، كانت من قبل كيلى أودونيل رئيسة رابطة المراسلين، التي أشارت بشكل مختصر إلى استشهاد نحو 100 صحفى فى الحرب.
واشنطن بوست:بلينكن سيتوجه إلى السعودية هذا الأسبوع لعقد اجتماعات مع الشركاء الإقليميين
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سيتوجه إلى المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع لعقد اجتماعات مع الشركاء الإقليميين، لبحث الجهود المبذولة الرامية إلى ضمان إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، كما سيشارك في اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي خلال زيارته، كذلك سيناقش مع الشركاء الإقليميين الزيادة الأخيرة في تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأشارت الصحيفة إلى أن زيارة بلينكن تأتي وسط تجدد الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق مع حماس ، التي نشرت مقاطع فيديو لثلاث رهائن الأسبوع الماضي، بما في ذلك مواطن أمريكي مزدوج الجنسية ، ويظهر أحدث مقطع فيديو والذي نشر يوم السبت، كيث سيجل، 64 عاما، والمولود في الولايات المتحدة، وعمري ميران -47 عاما- اللذين تم احتجازهما في 7 أكتوبر.
وأضافت الصحيفة أن اللقطات التي تم نشرها زادت من الضغوط التي تتعرض لها إسرائيل للتفاوض بشأن صفقة لإطلاق سراحهم.
وفي سياق متصل.. نقلت الصحيفة عن رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، بورج بريند، قوله -في مؤتمر صحفي- إنه من المتوقع أن يشارك وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا في اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي، إلى جانب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود. وأضاف: "هناك بعض الزخم الجديد الآن في المحادثات بشأن الرهائن وكذلك حول الطريق المحتمل للخروج من المأزق الذي نواجهه في غزة".
الصحف البريطانية:
100 يوم لإنقاذ بريطانيا..خطة نواب محافظين لاستبدال سوناك لتجنب خسارة الانتخابات
قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن نواب حزب المحافظين من اليمينيين يخططون لاستبدال رئيس الحكومة ريشى سوناك ببينى موردانت لقيادة الحزب، فى أحدث محاولة من جانبهم لتجنب الهزيمة فى الانتخابات العامة، المقررة هذا العام.
ووفقا للصحيفة، فإن هؤلاء النواب وضعوا خطة "100 يوم لإنقاذ بريطانيا"، والتى بموجبها ستصبح موردانت، التي اشتهرت بحملها السيف الاحتفالى فى حفل تتويج الملك تشارلز، لتصبح رئيسة للوزراء. وجاءت هذه الفكرة غير العادية ردا على مخاوف من أن يتعرض المحافظين لخسائر فادحة فى الانتخابات المحلية المقررة هذا الأسبوع.
وزادت مخاوف المحافظين بعد الانشقاق الصادم من قبل أحد نوابهم، وزير الصحة السابق دان بولتر، الذى انضم إلى حزب العمال.
وقالت إندبندنت إن هناك حديث عن اعتقال النواب المتمردين بانه لو تولت موردانت، القيادية بمجلس العموم، السلطة وأطلقت سلسلة من المبادرات اليمينة فيما يتعلق بالضرائب والهجرة وقضايا أخرى، فيمكن تجنب تحقيق حزب العمال انتصارا كبيرا فى الانتخابات العامة فى وقت لاحق هذا العام.
وقال أحد النواب المحافظين المتمردين لصحيفة صنداى تليجراف، إن الواقع هو أننا نواجه حدث فى مستوى الانقراض، ورفاقنا هم من سيقررون ما إذا كانوا يريدون الغرق مع السفينة.
إلا أن التقارير تشير إلى أن موردونت تقول إن التكهنات المتعلقة بها مجرد خدعة، ويقول المحافظون إن التوجه نحو اليمين يمكن أن يجعل الحزب أقل شعبية.
بينما يقول منتقدو موردانت من المحافظين إنها تفتقر للمهارات السياسية، بصرف النظر عن الاستحسان لأسلوبها الذى أثار الإعجاب فى حفل تتويج الملك.
من جانبه، يبقى سوناك الباب مفتوحا امام عقد الانتخابات العامة فى يوليو، ورفض مجددا استبعاد الذهاب إلى الريف هذا الصيف.
وفى ظل تكهنات بسلسلة كارثية من نتائج الانتخابات المحلية للمحافظين التي يمكن أن تجبره على ذلك، فإن سوناك لم يقل أي شيء أكثر من مما قاله من قبل عن موعد الانتخابات العامة. وسبق أن قال رئيس الوزراء البريطاني إن الانتخابات ستكون فى النصف الثانى من عام 2024.
مقتل امرأة كل 4 أيام فى استراليا فى 2024.. ورئيس الحكومة يؤكد: أزمة وطنية
اندلعت احتجاجات فى مختلف أنحاء استراليا احتجاجا على موجة العنف ضد النساء مؤخرا، بحسب ما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى".
وطالب المتظاهرون بإعلان العنف القائم على أساس النوع حالة طوارئ وطنية، داعين إلى فرض قوانين أكثر صرامة من أجل وقف هذا العنف.
وأشارت بى بى سى إلى أن امرأة واحدة قد قتلت كل 4 أيام فى هذا العام حتى الآن. وأوضح مارتينا فيرارا، المشاركة فى تنظيم المظاهرات، إنهم يريدون خيارات بديلة للضحايا الناجيات للإبلاغ من أجل السماح لهن بسرد قصصهن وتعافيهن ورحلة الإبلاغ عما يتعرضن له.
وأضافت أنهم يريدون من الحكومة الاعتراف بأن هذا عمل طارئ، وعليها أن تتحرك على الفور.
وخلال مسيرة فى العاصمة كانبيرا حضرها الآلاف من المحتجين، اعترف رئيس الحكومة الاسترالية أنتونى البانيز بأن الحكومة على كافة مستوياتها بحاجة إلى تحسين أدائها، وقال إن هناك حاجة لتغيير الثقافة والاتجاهات والنظام القانوني والنهج من قبل كافة الحكومات، وعلينا التأكد أن هذا الأمر ليس معني به النساء، ولكن معني به الرجال، أن يغيروا سلوك الرجال أيضا.
وردا على دعوات المحتجين لتصنيف العنف ضد النساء حالة طوارئ وطنية، قال ألبانيز إن هذا التصنيف يستخدم عادة خلال الفيضانات أو الحرائق من أجل الضخ المؤقت للأموال، وقال إننا لا نحتاج إلى شهر أو شهرين، إننا نحتاج أن نعالج هذا الأمر بطريقة جدية، أسبوع بأسبوع، شهر بشهر، عام بعام.
ووصف ألبانيز مرارا العنف القائم على النوع بالوباء، لكن الأمر ليس جديدا. ففي عام 2021، اندلعت مسيرات فى مختلف أنحاء استراليا على خلفية مزاعم باعتداءات جنسية داخل الحكومة.
الصحف الإيطالية الإسبانية
بعد سبعة أشهر دون سفر بسبب مرضه.. بابا الفاتيكان يزور فينيسيا الإيطالية
يقوم بابا الفاتيكان البابا فرانسيس، (87 عاما) بزيارة خاطفة إلى مدينة فينيسيا الإيطالية اليوم الأحد، في أول رحلة له خارج روما منذ سبعة أشهر بسبب حالته الصحية الحرجة، حسبما قالت صحيفة المساجيرو الإيطالية.
وكانت آخر رحلة لبابا الفاتيكان في سبتمبر 2023، عندما ذهب إلى مرسيليا، جنوب فرنسا، وأجبره التهاب الشعب الهوائية على إلغاء رحلة إلى دبي في ديسمبر ، كما أن حالته العامة، التي أصبحت هشة بشكل متزايد، منعته من القيام برحلات أخرى.
وبهذه الزيارة إلى فينيسيا، وهي الأولى لهذه المدينة الإيطالية منذ انتخابه عام 2013، يريد البابا الأرجنتيني قبل كل شيء طمأنة المؤمنين الكاثوليك حول قدرته على ضمان خدمته، بعد أسابيع قليلة من المخاوف التي سببها تعبه في الوقت الحالي من عطلة عيد الفصح.
ووصل بطائرة هليكوبتر في حوالي الساعة 08:00 صباحًا (بالتوقيت المحلي) إلى سجن النساء في جزيرة جوديكا، حيث سيلتقي أسقف روما، وأيضا 80 سجينًا ويزور المعرض الذي أعدوه مع عشرة فنانين.
ويعتبر جناح بابا الفاتيكان ، في مكان تقليدي بعيد عن الأضواء والحشود، أحد أبرز فعاليات الحدث الفني المرموق ويقدم للزوار تجربة غامرة ومقلقة، حيث تقع الأعمال بجوار الأسوار السلكية.
وكان تم نقل بابا الفاتيكان إلى مستشفى في روما لإجراء فحوصات طبية بسبب معاناته من الإنفلونزا ، فى فبراير الماضى .
وكان قد قال موقع الفاتيكان نيوز إن بابا الفاتيكان البابا فرانسيس، تم إلغاء أجندته للمرة الثانية على التوالى بسبب استمرار ظهور أعراض خفيفة تشبه أعراض الأنفلونزا.
بعد عقد من توليه المنصب الأعلى على رأس الكنيسة الكاثوليكية، تعرضت صحة البابا للخطر مرارا وتكرارا في العام الماضي. وحتى في نوفمبر من العام الماضي قرر عدم قراءة الخطاب الذي كان قد أعده لاجتماعه مع الحاخامات الأوروبيين، وذلك بسبب إصابته بنزلة برد طفيفة.
مظاهرات حاشدة لدعم رئيس حكومة إسبانيا بعد إعلان نيته للاستقالة
تجمع الآلاف من جميع أنحاء إسبانيا حول مقر الحزب الاشتراكى العمالى فى مدريد ، لإظهار دعمهم لرئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز ، بعد قراره إلغاء جدول أعماله لمدة 5 أيام للتفكير فى أمر استقالته من الحكومة، بعد توجيه اتهامات لزوجته بالفساد.
وتزامنت المظاهرات مع احتفال اللجنة الفيدرالية بالتشكيل، وهي أعلى هيئة للحزب بين المؤتمرات، والتي لم يحضرها سانشيز، والتي كان هدفها في البداية التصديق على القائمة للانتخابات الأوروبية في 9 يونيو، برئاسة النائب الثالث للرئيس التنفيذي، تيريزا ريبيرا.
وباتت اللجنة بمثابة اجتماع دعم لرئيس الحكومة الذي أبلغ الأربعاء الماضي، في رسالة إلى المواطنين، نيته لتقديم استقالته للتفكير فيما إذا كان الأمر يستحق الاستمرار في منصبه بعد أن اعترفت محكمة في مدريد برفع دعوى قضائية ضد زوجته بيجونيا جوميز بتهمة استغلال النفوذ.
ولدى وصوله إلى اللجنة الفيدرالية أمس السبت، أعرب بعض القادة الاشتراكيين لوسائل الإعلام عن دعمهم الثابت لسانشيز.
وأشار وزير الرئاسة والعلاقات مع الكورتيس والذاكرة الديمقراطية، فيليكس بولانيوس، إلى أنه في مواجهة هجوم الكتلة المتطرفة، فإن التقدميين سوف يتظاهرون من أجل ديمقراطية نظيفة.
وقال: اليوم تم استدعاؤنا هنا في مدريد، جميع الديمقراطيين، وجميع التقدميين، ضد حزمة ليس لها حدود، والشيء الوحيد الذي يريد القيام به هو الإطاحة بحكومة ديمقراطية وشرعية مثل حكومة بيدرو سانشيز.
من جانبه، أكد وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، خوسيه مانويل ألباريس، أن الاشتراكيين سيؤكدون اليوم من جديد سياساتهم التقدمية حتى تستمر إسبانيا في التفكير في العالم ومواصلة قيادة أوروبا.
مظاهرات جديدة فى إسبانيا للمطالبة بوقف إطلاق النار فى غزة والاعتراف بفلسطين
شهدت إسبانيا مظاهرات جديدة لدعم فلسطين ، وتجمع المئات في ساحة خوان جويتيسولو بمدريد، أمام متحف الملكة صوفيا، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، وبالتالي وضع حد للمجزرة التي قُتل فيها حتى الآن أكثر من 30 ألف شخص، حسبما قالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية.
وطالب المتظاهرون بضرورة وقف الحرب: لا إرهاب ولا إبادة جماعية، وباعتراف إسبانيا الفوري بالدولة الفلسطينية، وفقا لإطار الاتفاقين، حل الدولة، و تم التوقيع على البيان المعني من قبل العديد من الشخصيات من عالم الثقافة، مثل بيدرو ألمودوفار، فرناندو تروبا، جوردي إيفولي، جوان مانويل سيرات، سي تانجانا، ثنائي أمارال، روزالين، مالينا ألتيريو أو أيتانا سانشيز.
وبالمثل، في مسيرة أمس السبت، شارك العديد من الشخصيات الهامة والشهيرة مثل الصحفي خواكين إستيفانيا، والمغني ميجيل ريوس، والممثلة ماريسا باريديس، التي دعت إلى ، إنهاء المذبحة.
من جانبه، استذكر رئيس اتحاد الصحفيين أوجوستين يانيل ، جميع الصحفيين الذين قتلوا، في الصراع المستمر منذ أكثر من 6 أشهر. وفي هذا الحدث، وعلى غرار ما حددته الوثيقة - التي حصلت على ما مجموعه 12 ألف توقيع - فقد طالبت بزيادة الضغط الدولي على إسرائيل وتعزيز القنوات الدبلوماسية من أجل ، فرض فوري، لوقف إطلاق النار. وبهذا المعنى، فقد تم تسليط الضوء على الحاجة إلى وساطة الأمم المتحدة، فضلاً عن الدفع نحو اتفاقية سلام عادلة تعترف بحق الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية في الوجود.
وكانت أعلنت إسبانيا فى وقت سابق ، التزامها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة وطلبت انضمام فلسطين إلى تلك المنظمة، في حين دافع بيدرو سانشيز عن مبادرته من بروكسل، وشدد رئيس المكتب التنفيذي بعد جولة اتصالاته في أوروبا والشرق الأوسط على أن إسبانيا تلعب دورا طليعيا.
وتعرض القرار الذي تقدمت به الجزائر باسم المجموعة العربية للأمم المتحدة، للاعتراض من قبل الولايات المتحدة في التصويت الذي أجري، مساء أمس الخميس، بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، والذي حصل على 12 صوتا مؤيدا مقابل امتناع عضوين عن التصويت وتصويت ضده من قبل الولايات المتحدة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة