احتفالات الأقباط بأحد السعف فى كنائس شبرا

الأحد، 28 أبريل 2024 05:55 م
احتفالات الأقباط بأحد السعف فى كنائس شبرا احتفالات أطفال الكنيسة
تصوير اشرف فوزى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتفل الأقباط فى الكنيسة الرسولية بحكر عزت فى شبرا  بعيد "أحد السعف" أو "أحد الشعانين" وذلك بابتكار الأشكال المبهجة بالسعف،  من تيجان وأساور وأكاليل والترانبم وكلمة راعى الكنيسة وذلل للتعبير عن الفرح بدخول المسيح إلى اورشليم وقام شعب الكنيسة كبار وصغار بعمل موكب بالترانبم والزعف احتفالا بدخول المسيح إلى أورشليم  .

ومن جانبه قال  القس عاطف رشدى راعى الكنيسة الرسولية عن سبب ارتباط الاحتفال بعيد " أحد السعف " بالسعف وعمل أشكال منه ، بأنه هو ذكرى دخول المسيح إلي أورشاليم. كما قال الكتاب المقدس هذا هو اليوم الذي صنعه الرب لنفرح و نتهلل به لانه هوذا ملك ياتي  لذلك ادعو الله يملي بلدنا بالفرح و الهتاف  كبار و صغار و ده هانشوفه مع الاطفال بسعوف النخيل و الترانيم فادعوا الله بأن  يعم السلام و الفرح فى بلادنا الغالية

 

الكنيسة الرسولية (1)
الأطفال

 

الكنيسة الرسولية (2)
السعف

 

الكنيسة الرسولية (3)
الترانيم

 

الكنيسة الرسولية (4)
الأطفال

 

الكنيسة الرسولية (5)
الترانيم

 

الكنيسة الرسولية (6)
الصلاة

 

الكنيسة الرسولية (7)
الكنيسة الرسولية

 

الكنيسة الرسولية (8)
الترانيم

 

الكنيسة الرسولية (9)
الصلاة

 

الكنيسة الرسولية (10)
الترانيم

 

الكنيسة الرسولية (11)
 
الكنيسة الرسولية (12)
 
الكنيسة الرسولية (13)
 
الكنيسة الرسولية (14)
 
الكنيسة الرسولية (15)
 
الكنيسة الرسولية (16)
 
الكنيسة الرسولية (17)
 
الكنيسة الرسولية (18)
 
الكنيسة الرسولية (19)
 
الكنيسة الرسولية (20)
 
الكنيسة الرسولية (21)
 
الكنيسة الرسولية (22)
 
الكنيسة الرسولية (23)
 
الكنيسة الرسولية (24)
 
الكنيسة الرسولية (25)
 
الكنيسة الرسولية (26)
 
الكنيسة الرسولية (27)
 

 

الكنيسة الرسولية (28)
 
الكنيسة الرسولية (29)
 
الكنيسة الرسولية (30)
 
الكنيسة الرسولية (31)
 
الكنيسة الرسولية (32)
 
الكنيسة الرسولية (33)
 
الكنيسة الرسولية (34)
 
الكنيسة الرسولية (35)
 
الكنيسة الرسولية (36)
 
الكنيسة الرسولية (37)
 
الكنيسة الرسولية (38)
 
الكنيسة الرسولية (39)
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة