مصطفى قمر مفاجأة حفل على الحجار ضمن مشروع 100 سنة غنا

الأحد، 14 أبريل 2024 09:04 م
مصطفى قمر مفاجأة حفل على الحجار ضمن مشروع 100 سنة غنا مصطفى قمر
كتب : مصطفى القصبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يشارك النجم مصطفى قمر في حفل 100 سنة غنا كضيف شرف، والذى يقدمه النجم علي الحجار يوم 28 أبريل في دار الأوبرا المصرية، ويحمل عددًا من المفاجآت.

ويقدم النجم على الحجار فى حفله الثانى ضمن مشروع 100 سنة غنا، أغانى الموسيقار الراحل محمد فوزى، على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية يوم 28 أبريل الحالى، وذلك بعد أن حمل الحفل الأول من المشروع اسم الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب.

مشروع "100 سنة غنا" يهدف لتقديم تراث العمالقة من المطربين والملحنين القدامى بتوزيع موسيقى جديد يناسب روح العصر الحالى فى محاولة لتوصيل هذا التراث للشباب.

جدير بالذكر أن على المسرح الكبير بدأ النجم على الحجار رحلة المشروع الفنى 100 سنة غنا شهر فبراير الماضى، وبأعمال موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب رصد الحجار ملامح من تاريخ الموسيقى والغناء موثقا حالة المجتمع ومزاجه الفنى متناولا التحولات الاجتماعية والسياسية التى مرت بها مصر خلال عقود فى قالب إبداعى متكامل ضم الموسيقى والغناء، التابلوهات الاستعراضية، الأداء الدرامى، إلى جانب عدد من المعلومات والتسجيلات النادرة التى نالت إعجاب الحضور.

ومع فريق العمل الذى ضم المخرج عصام السيد، الكاتب الصحفى أيمن الحكيم (إعداد)، الفنانين محمد عادل - يوسف إسماعيل - على كمالو ونجوم الأوبرا للموسيقى العربية أحمد عفت، نهاد فتحى، أسماء كمال وبمصاحبة الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو هشام جبر، سعى الحجار إلى استثمار الإنجازات المعاصرة فى علوم التوزيع الموسيقى والخروج بالأعمال التراثية من شكل التخت الشرقى التقليدى إلى افق رحب يتناسب مع الذوق الفنى للأجيال الجديدة واستعرض عددا من أعمال النهر الخالد كان منها موسيقى حياتى، كان أجمل يوم، إمتى الزمان، خايف اقول اللى ف قلبى، الدنيا ريشة ف هوا، أهواك، ياورد مين يشتريك، آه لو تعرف، شغلونى، عاشق الروح، يامسافر وحدك، عشانك ياقمر، حسدونى، أغدآ ألقاك، الفن أنا واد خطير، ياقلبى ياخالى، جفنه علم الغزل، أصبح عندى الآن بندقية إلى جانب أغنية كتبت خصيصا للمشروع وتحمل اسمه 100 سنة غنا.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة