التليفزيون هذا المساء: ماذا قال مروان موسى لـ ع المسرح حول مؤلفي أغاني الراب

الإثنين، 01 أبريل 2024 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء: ماذا قال مروان موسى لـ ع المسرح حول مؤلفي أغاني الراب مروان موسى
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

مروان موسى لـ ع المسرح: "ياريت اللى بيكتبوا الراب يقولوا حاجة حقيقية"
وجه مروان موسى مغني راب، موسيقي، كاتب أغاني، منتج موسيقي وممثل مصري، نصيحة للجيل اللى بيكتب أغانى الراب قائلا:"قول حاجة حقيقية كلام من حياتك"، وعن قول المطرب حميد الشاعرى "ويجز الأجمد" أنا مدايقتش، وبحب أغانى لويجز زى "بالسلامة".
وأضاف مروان موسى، خلال حواره ببرنامج "ع المسرح"، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على قناة الحياة، "عفروتو" أكتر حد انتجله لأنه أقرب حد ليا، وانا بخرج فى الأغنية لأنى درست إخراج، مؤكدا، مكنتش متوقع انا ألاقى إعلان ليا على الدائرى ولو بعد مليون سنة، وبقينا فى الشارع بشكل جديد،".
ولفت مروان موسى إلى أن "هناك فرق ما بين اللى بنقدمه والموسيقى فى مصر مثل جيل التسعينيات وما يحدث فى المهرجانات فهو عالم تانى، موضحا أن المهرجانات زى الراب واحنا مش بنغنى احنا بنرص وموسيقتنا موزعة على الجهاز".

أبوعاصى: القرآن معجزة تتفق مع الحياة وتهدف لتطهير النفوس وتحقيق الخير للبشرية
تحدث الدكتور محمد سالم أبو عاصي، أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، عن تفسير القرآن الكريم وتصورات الناس المختلفة له، مشيرا إلى أن بعض الناس يتعاملون مع القرآن بشكل محدد، حيث يميلون إلى قراءة سور معينة أو استخلاص معان محددة، وفي المقابل، هناك من يتوقف عند أحداث ومواقف معينة.
وأوضح أبو عاصي خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج "أبواب القرآن"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنه رغم أن هذا النهج قد يكون مقبولًا للعامة، إلا أن بعض المفسرين والوعاظ يتعاملون مع القرآن بشكل شامل، مدركين أن هذا النص المعجز يحمل مقاصد كلية تتفق مع الحياة.

وأضاف أن القرآن الكريم يحمل مقاصد متعددة، منها مقاصد النزول ومقاصد المعاني، وهناك مقاصد كلية تشمل الهداية والتوجيه، ومقاصد جزئية وخاصة، فالهدف العام من نزول القرآن هو هداية الخلق من الظلمات إلى النور.

وأكد أبو عاصي أن القرآن ليس مجرد كتاب، بل هو معجزة تحمل مقاصد عميقة تتفق مع الحياة وتهدف إلى تطهير النفوس وتحقيق الخير للبشرية.

وأدلى أبو عاصي، بتصريحات هامة حول مفهوم المقاصد في القرآن الكريم، حيث ألقى الضوء على أهمية فهم الهدف وراء النصوص، وكيف يمكن للتفسير المصلحي أن يحقق مصلحة الإنسان في العصر الحديث، موضحا أن المقاصد هي الغايات والأهداف التي تنبع من وراء النصوص القرآنية، كما يمكن أن نعتبرها "مصلحة الإنسان"، حيث تهدف إلى تحقيق الخير والرفاهية للبشرية، مؤكدا أننا بحاجة ماسة إلى تفسير مصلحي يتناسب مع زماننا ومكاننا.

واستكمل: "القرآن الكريم يحمل في طياته معانٍ تناسب كل زمان ومكان، ولذلك، يجب أن يكون التفسير مرنًا ومتجددًا، يستجيب لاحتياجات الإنسان في كل عصر، إذا كان هناك ثلاثة أو أربعة آراء مختلفة حول معنى آية معينة، يجب أن يختار المفسر الرأي الذي يحقق مصلحة الإنسان في الوقت الحاضر".

وأشار إلى أنه في الفتوى، يجب أن يُفتى الإنسان بما يحقق مصلحته، حتى لو كان الرأي الذي يُفتى به ضعيفًا من الناحية العلمية،فالمصلحة هي المعيار العام، وإذا كان الإنسان مضطرًا إلى اتخاذ قرار معين لتحقيق مصلحته، فإن ذلك يعتبر مشروعًا.

وقال أبوعاصي إن القرآن يؤكد على تصحيح التصورات المعينة في العقيدة، وبغض النظر عن الديانة، يهدف القرآن إلى تصحيح الفهم الصحيح لوجود الله والنبوات واليوم الآخر.
وأوضح أن الإنسان يعاني أحيانًا من الانحراف عن الفطرة التي خلقه الله عليها، ويأتي القرآن ليهذب الأخلاق ويوجه السلوك نحو الخير والفضيلة، كما يُظهر القرآن أن الإنسان لديه علاقتان أساسيتان: علاقته بربه وعلاقته بباقي البشر، فالعلاقة الجيدة بالله تنعكس على العلاقة بالناس، والعكس صحيح أيضًا.

وأشار إلى أن العلاقة الظاهرية للإنسان بالله قد تكون مختلفة عن العلاقة الجوهرية، فقد يجد الإنسان الذي يعتاد المساجد ويحافظ على الصلوات أمام الناس، ولكن قد يكون قاسي القلب وفظ غليظًا في تعامله مع الآخرين.

وشدد أبو عاصي على أهمية القلب السليم في العلاقة مع الله، قائلا: "القرآن يقول إلا من أتى الله بقلب سليم"،فإن القلب الذي يحمل رحمة وشفقة يعكس الأسماء الحسنى لله، وهذا ينعكس على سلوك الإنسان.

وذكر أيضا أن المعاملة في الآخرة تعتمد على القصود والنيات،فإذا كان الإنسان يغفر للآخرين، يجب أن يكون له نصيب من أسماء الله الحسنى.

عماد الدين حسين لـ"التاسعة": انتقال مهام الدولة للعاصمة الإدارية مع تنصيب الرئيس السيسي
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، أن انتقال مهام الدولة المصرية مع تنصيب الرئيس السيسي لولاية جديدة رمزي وفعلي إلى العاصمة الادارية، مشيرا إلى أن عدد كبير من الوزراء انتقل بالفعل إلى العاصمة الإدارية ويمارس المهام الفعلية للعمل من العاصمة.
وأضاف عماد الدين حسين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، مع الاعلامي يوسف الحسيني، على القناة الأولى، أن استقبالات وزير الخارجية للمسئولين والسفراء الأجانب تتم في العاصمة الادارية وبدأ يحدث تخفيف للحمل على وسط القاهرة ونتمنى أن ينعكس ذلك في بداية جديدة.
وأوضح عماد الدين حسين، أن العاصمة الإدارية ليس الهدف منها مجرد المكان والقاهرة التاريخية هي المكان التاريخي والحكم فيها من آلاف السنين، ولكن ما يتم هو محاولة لعمل خلخلة للتركيبة السكانية الكثيفة في القاهرة والانتشار في بقع أخرى، مشيرا إلى أنه حدثت محاولات كثيرة في عهود سابقة لخلخلة الكثافة السكانية ولكن تعثرت هذه المشروعات، واليوم في بداية حقيقية لانتقال وعمران ينتشر حول المنطقة وخطوط مواصلات تربطها بكل انحاء مصر.
أيمن مصطفى: برنامج حياة كريمة واقعي من الشارع والله محدش عارف أننا بنصور
أكد أيمن مصطفى مقدم برنامج حياة كريمة، أن الشعب المصري بالنسبة له يكسر كل القواعد والأمور البديهية خلال أحداث التصوير، معلقا: "كل سنة بقول الظروف صعبة والأسعار غالية ومحدش هيعمل ولا يساعد ومش هعرف اطلع حلقات كويسة ولكن الناس بتساعد وكل ما الظروف زادت قسوة كل ما الناس تساعد أكتر".
وأضاف أيمن مصطفى، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، مع الإعلامي يوسف الحسيني، على القناة الأولى، أنه يرى تعليقات من جمهور تزعم أن حلقات حياة كريمة تمثيلية وتكتب على فيس بوك أنها تمثيلية وهذا غير صحيح، قائلا: "اقسم بالله محدش عارف أننا بنصور واللى بيعرف بوقف الحلقة لكن بعذر الناس اللي بتقول كده لان الموضوع مش منطقي".
وعبر أيمن مصطفى، عن سعادته من ردود الفعل على حلقات حياة كريمة، متابعا: "الشعب المصري عظيم والسوشيال ميديا مش بتصدر إلا النماذج السيئة والشارع مليان ناس عظيمة وما زالت موجودة في الشارع ومحتاجة تظهر أكثر، ومفيش حد بيمثل هيعرف يعمل دور زي ده، وعشت كل المشاعر في الشهر ده ومنطقيا مش لاقي تفسير وسط الظروف والأوضاع الصعبة".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة