"ندوات ما بعد العروض" و"قضايا الهوية" فى جريدة مسرحنا

الخميس، 14 مارس 2024 03:00 ص
"ندوات ما بعد العروض" و"قضايا الهوية" فى جريدة مسرحنا مسرحنا
كتب عبد الرحمن حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيونى، العدد الإلكترونى الجديد "863" لجريدة مسرحنا، إذ استهل العدد فى قسم "المتابعات والأخبار" بتقرير خبرى عن أجندة قصور الثقافة خلال الأسبوع.

مسرحنا
مسرحنا

وتقدم رنا رأفت تغطية ختام النسخة الثالثة من ملتقى "نغم"، وتتابع عرض "سولارا" لفرقة قصر ثقافة حسن فتحي بالأقصر، وتكتب ياسمين عباس خبرا بعنوان "سامح مهران عضوا بمجلس إدارة هيئة المسرح والفنون الأدائية السعودية"، وتكتب همت مصطفى عن مهرجان الرحالة الدولي للفضاءات المغايرة بالأردن.

وينقل جمال الفيشاوى الجلسة الخاصة بقضايا الهوية من المؤتمر الثالث لمعهد النقد الفني، بينما تلتقي آية سيد مع فريق عرض "الثأر ورحلة العذاب" ضمن الموسم المسرحي بفرع ثقافة الدقهلية، ونتابع أيضا أخبار عروض المهرجان الإقليمي لنوادي المسرح، وتغطية احتفالية تكريم المرأة بالسامر.

وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تجري رنا رأفت تحقيقا مع المسرحيين حول الندوات التطبيقية بالعروض المسرحية وأهميتها، ويتحدث المخرج خالد حسونة حول فوزه بجائزة ساويرس عن نص "رقصة كابول الأخيرة".

وفي قسم "رؤى" يكتب الدكتور محمود كحيلة عن "محكمة القرود" أولى عروض نوادي مسرح الطفل بالدقهلية، ويكتب أشرف فؤاد عن عرض "المغامرة" فرجة شعبية مكتملة العناصر والأركان.

وفي قسم "نوافذ" يأخذنا هشام عبد الرؤوف في جولة بمسارح العالم من خلال كتابته عن عرض" ثلاث نساء طويلات " بعد عرضه في برودواي من جديد.

ونقرأ في ختام العدد "الجزء ال36" من مقالات د. سيد علي إسماعيل حول تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "أنا وأنت وسواد عينيها ".

جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر بشكل أسبوعي، ويتولى رئاسة تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي، والكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، ويتولى الديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح رمضان عبد العظيم، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة