حسام حسن يعيد 4 لاعبين إلى جنة المنتخب الوطني.. رمضان صبحي أبرز المستفيدين.. العميد يقرب طارق حامد وحسين الشحات من ارتداء قميص مصر من جديد.. وحلم التوأم يفتح الباب أمام محمد شريف

الجمعة، 09 فبراير 2024 02:00 م
حسام حسن يعيد 4 لاعبين إلى جنة المنتخب الوطني.. رمضان صبحي أبرز المستفيدين.. العميد يقرب طارق حامد وحسين الشحات من ارتداء قميص مصر من جديد.. وحلم التوأم يفتح الباب أمام محمد شريف حسام حسن
حسن السعدني

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اقترب أربعة لاعبين من العودة لارتداء قميص المنتخب الوطني بعد تعيين العميد حسام حسن مديرا فنيا لـ منتخب مصر، واستقر مجلس إدارة اتحاد الكرة، برئاسة جمال علام، على إقامة مؤتمر صحفي الأربعاء المقبل لتقديم الجهاز الفني الجديد للفراعنة بقيادة حسام حسن .

وقرر مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، فى اجتماعه مساء الثلاثاء، تعيين حسام حسن مديرًا فنيًا للمنتخب المصري الأول، خلفًا للمدير الفني البرتغالي روي فيتوريا، وإبراهيم حسن مديرًا للمنتخب.
 
ونرصد فى التقرير التالي أبرز المستفيدين من عودة حسام حسن للمنتخب

محمد شريف

عانى محمد شريف، مهاجم الخليج السعودي، من فترة صعبة مع المنتخب في ولاية البرتغالي روي فيتوريا، حيث انضم على فترات بعيدة رغم مستوياته المميزة، وكان آخرها الاستبعاد مع بطولة الأمم الأفريقية، لكن العلاقة بين حسام حسن ومحمد شريف، وإيمان العميد بقدرات مهاجم الأهلي السابق، تقرب اللاعب من المنتخب من جديد.

رمضان صبحي

لم يحصل رمضان صبحي على فرصته كاملة مع المنتخب الوطني في عهد فيتوريا، لكن الثقة التي يمنحها العميد فى قدرات لاعب بيراميدز تجعله من أوائل اللاعبين الذين يعودون لحسابات المنتخب من جديد بعد فترة غياب طويلة.

طارق حامد

أجبر فيتوريا لاعبه طارق حامد على الاعتزال الدولي بعد الأزمة التي ضربت علاقة الطرفين في معسكر المنتخب قبل الأخير، على خلفية عدم استكمال اللاعب بعض الحصص التدريبية، لكن ثقة حسام حسن فى طارق حامد تجعل عودته من الاعتزال الدولي خيارا مطروحًا.

حسين الشحات

تغنى حسام حسن بقدرات حسين الشحات فى عدد كبير من المرات، ولو يفوت فرصة حتى يثمن ما يقوم به جناح الأهلي، رغم أنه كان بعيدًا عن حسابات فيتوريا طوال فترة ولايته للمنتخب الوطني.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة