التليفزيون هذا المساء: الغرف التجارية: سلاسل الإمداد تمد المعارض بالسلع يوميا

الأحد، 18 فبراير 2024 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء: الغرف التجارية: سلاسل الإمداد تمد المعارض بالسلع يوميا علاء عز
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

الغرف التجارية: سلاسل الإمداد تمد المعارض بالسلع يوميا بأكبر طاقة ممكنة

أكد الدكتور علاء عز الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، أن هناك تعاملا بعشرات الملايين من أطنان السلع الغذائية بشكل يومي، قائلا: "هناك قلة تسيء استخدام الظروف وهذا لا يعني أن تجار مصر مش واقفين في ضهر الشعب المصري وتخفيضات معارض أهلا رمضان تصل إلى 30% ودي يقدمها القطاع الخاص".

وأوضح علاء عز، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، على قناة الحياة، أن مشكلة الأسعار تظهر حينما يكون في نقص في أي سلع بيحصل تهافت على السلعة وترتفع الاسعار، مشيرا إلى أن الدولة قامت بدور واضح وتم القضاء على هذه الظاهرة وسلاسل الامداد تعود بأكبر طاقة ممكنة لتوفير السلع على مستوى الجمهورية.

وتابع: "كافة السلع متوفرة وهذا تركزينا الأساسي وسنصل لـ100 معرض أهلا رمضان على مستوى المحافظات وهذا العدد من المعارض أكثر من السنة اللي فاتت ولدينا 130 فرع للمجمعات الاستهلاكية ومنافذ وزارة الدفاع وأمان وزارة الداخلية والتنمية المحلية والزراعة والكل يعمل في هذه التوجه"، مؤكدا أن جميع السلع الأساسية واللحوم متوفرة في معارض اهلا رمضان.

 

رمضان عبدالمعز: مهما كان البلاء والظروف قاسية قل "رحمة من ربى"

قال الداعية الإسلامي الشيخ رمضان عبدالمعز، إن سورة الكهف تحدثت عن عدة فتن، وهم فتنة الدين حيث آمن بعض الشباب بربهم وزادهم هدى، وضحوا بكل شئ وذهبوا للكهف 309 سنوات، أما الفتنة الثانية فهى فتنة المال، حيث جعل الله الخير من جنتين لرجلين.

وأضاف رمضان عبد المعز خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، عبر قناة "DMC"، أن الفتنة الثالثة فهى فتنة العلم، حيث قابل سيدنا موسى العبد الصالح ليتعلم منه، أما الفتنة الرابعة فهى فتنة الملك، حيث قال تعالى: قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا.

 

تابع رمضان عبد المعز، مهما تغيرت الدنيا والأوضاع والأمور ومهما كانت قسوتها فقل هذه رحمة من الله، وقد يكون الخير فيما نكره، وخزائن ربنا مليئة بالخير ورزقه كبير يرزق من يشاء بغير حساب، لافتا إلى أن ضيق الرزق لعله خير ورحمة، فمهما كانت الأحداث والظروف قاسية ومهما كان البلاء فقل :"رحمة من ربى".

 

لماذا تدمر إسرائيل المساجد والكنائس في غزة؟.. أحمد المسلمانى يجيب

علق الإعلامى أحمد المسلمانى في حلقة اليوم السبت، من برنامج الطبعة الأولى المذاع على قناة الحياة، على سؤال لماذا تدمر إسرائيل المساجد والكنائس في غزة قائلا : "الحرب العدوانية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتستهدف المساجد والكنائس لمنع عودة الحياة إلى قطاع غزة من جديد، وإبادة المساجد والكنائس والمدارس والمستشفيات".

وأضاف المسلمانى: " تم تدمير 200 موقع أثري في قطاع غزة، ودمروا مستشفيات و120 سيارة إسعاف تم تدميرها، وتجريف ودهس لجثث الموتى في مقابر قطاع غزة، المواطن الفلسطيني غير آمن في الشارع والمنزل وفى الإسعاف والمقابر"، مؤكدا ان موقف مصر ضد التهجير والإبادة الجماعية وضرب الأونروا والصحفيين، ويجب التحقيق مع مجرم الحرب، ودخول المساعدات لقطاع غزة".

وتابع: "وطالبت مصر بإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية"، مؤكدا أن إسرائيل تجرف المقابر بحجة أن جماعة حماس اسفل المقابر، وهما يعلمون أنهم لا يوجدا بها ولكن تجرفها لتصفية القضية الفلسطينية.

 

محمد الجالى: الدولة المصرية حذرت مبكرا من مخطط تصفية القضية الفلسطينية

قال الكاتب الصحفي محمد الجالي، مدير تحرير "اليوم السابع"، إن الدولة المصرية تحارب في عدة جبهات فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية منها إقناع المجتمع الدولي بحقيقة ما يحدث في الأراضي الفلسطينية والأوضاع في قطاع غزة، متابعا: "صلابة الموقف المصري ووضع العالم أمام مسئوليته والتحركات الدبلوماسية وتحركات القيادة السياسية وإصرار الرئيس عبد الفتاح السيسي على رفض التهجير القسري والطوعي للشعب الفلسطيني إلى أي جهة خارج فلسطين وتحديدا إلى سيناء وضع العالم أمام مسئوليته.

وأضاف خلال حواره في برنامج "هذا الصباح"، الذي يعرض قناة "اكسترا نيوز": "أصبحت هناك ضغوط على الحكومة الإسرائيلية وعلى نتنياهو الذي يجب أن يحاكم كمجرم حرب وهو يعرف ذلك جيدا ويعرف أن توقف الحرب أنه فشل كبير لمستقبله السياسي وأنه سيتعرض للمحكمة.. والدولة المصرية كانت أول من حذرت من مخطط تصفية القضية الفلسطينية".

وتابع محمد الجالي: "القضية الفلسطينية قضية القضايا وأم القضايا والحل يكون من مصر ولا يمكن استبعاد دورها من أجل الحل.. ونري الدور المصري المستمر من أجل الضغط على إسرائيل والعالم كله يحذر الآن من عملية عسكرية في رفح وسوف يكون الأمر كارثيا.. والعالم كله يدرك خطورة توسيع دائرة الحرب أو العدوان على رفح الفلسطينية.. ومصر ترفض التهجير بشكل كامل وعندما تتحدث مصر فأنها تفعل".

ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، للشهر الخامس تواليًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة