آلاف الإسرائيليين يغلقون شارع وزارة الدفاع للمطالبة بإنهاء الحرب.. فيديو
أغلق آلاف الإسرائيليين شارع وزارة الدفاع بتل أبيب مطالبين نتنياهو بإبرام صفقة للتبادل مع حركة حماس، كما قاموا بقطع الطرق إلى مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية، وذلك من أجل الضغط على الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو، لاتمام صفقة تبادل مع حركة حماس.
#TelAviv right now: In the largest protest since Oct. 7, thousands of Israelis back on the streets calling for the immediate ousting of #Neranyahu, a hostage release-ceasefire deal, and new elections. 🇮🇱 #Gaza pic.twitter.com/gKsOVxknZQ
— Yonatan Touval (@Yonatan_Touval) February 17, 2024
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم السبت، ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى نحو 29 ألف قتيل وحوالي 69 ألف جريح.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في بيان إن القوات الإسرائيلية ارتكبت 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 83 قتيلا و125 جريحا، وذلك خلال الساعات الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وأضافت أن "حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع ارتفعت إلى 28858 شهيد و68677 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي".
وأشارت إلى أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الجيش الإسرائيلي وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
بايدن يطالب بسرعة الموافقة على مساعدات عسكرية لأوكرانية بـ60 مليار دولار

ترامب يعتزم استئناف حكم صدر بحقه فى قضية احتيال
انتقد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اليوم السبت، قرارا قضائيا أصدرته محكمة في نيويورك، يقضي بتسديده غرامة مالية بقيمة 355 مليون دولار؛ لإدانته بعمليات احتيالية في إمبراطوريته العقارية، مؤكدا أنه يعتزم الطعن على القرار.
وقال ترامب - حسب ما أفادت قناة "الحرة" الأمريكية - إنه "لم يحصل أي احتيال"، منددا بما وصفه بـ"استغلال للقضاء ضد خصم سياسي متقدم بشكل كبير في الاستطلاعات".
ترامب
وقد حكم قاض في نيويورك، يوم أمس /الجمعة/، بأنه يتعين على ترامب، دفع 354.9 مليون دولار عقابا على مبالغته الاحتيالية في تقدير ثروته الصافية لخداع المقرضين، مما يمثل انتكاسة قانونية أخرى للرئيس الأمريكي السابق في قضية مدنية تعرض إمبراطوريته العقارية للخطر.
ومنع القاضي - في قرار صدر بعد محاكمة استمرت ثلاثة أشهر في مانهاتن - ترامب، من العمل كمسؤول أو مدير لأي شركة في نيويورك لمدة ثلاث سنوات.
اكتظاظ شديد في مراكز الإيواء وانتشار الأمراض بين النازحين الفلسطينيين
وقال مدير الإغاثة الطبية الفلسطينية في مداخلة لقناة "القاهرة" الإخبارية، "إنه لا يوجد أي مكان آمن الآن في قطاع غزة وقوات الاحتلال أجبرت النازحين والمرضى بالخروج من بعض المستشفيات والمناطق ووجهتهم إلى طرق تم إطلاق النار على البعض منهم نتاج عنها وقوع شهداء وإصابات إضافة إلى الاعتقالات".
نازحين فلسطينيين
وأضاف أن جميع مستشفيات محافظة خان يونس لم تعد صالحة للعمل وتقديم الخدمات للمرضى والجرحى، ولم يتبق سوى 10 مراكز صحية فقط، إلى جانب مركزين بدير البلح ومستشفى ناصر الحكومي والأمل التابعة للهلال الأحمر، والذي تم اقتحامه منذ عدة أيام واحتجاز واعتقال عدد من النازحين والكوادر الطبية.
وأوضح أنه لم يعد أمام النازحين من خان يونس وخاصة المرضى منهم سوى التوجه للجنوب في محافظة رفح، التي يعمل بها مستشفى حكومي واحد "مستشفى غزة الأوروبي" يستطيع إجراء العمليات الجراحية اللازمة، ومستشفيين صغيرين سعتهم السريرة قليلة ولا تستطيع الطواقم الطبية استيعاب عدد أكبر من الجرحى والمرضى، علاوة على شح الأدوية والمستلزمات الطبية للتعامل معهم.
ونوه أن تدخل المؤسسات الدولية لا زال محدودا بالرغم من محاولات تقديم المساعدات لمن يحتاجها، إلا أن تقاريرها لم يخرج عنها سوى الإدانة والمطالبة والإعراب عن القلق، مشيرا إلى أن ما يحتاجه المواطنين الفلسطينيين في الوقت الحالي توفير المساعدات والحماية من الاعتداءات ووقف القتل الممنهج والتدمير لسبل الحياة، والتحرك بشكل أكثر سرعة والضغط على حكومة الاحتلال بتحركات دولية.