سلام تحميه القوة وردع تصنعه القدرة.. رسائل الرئيس السيسي اليوم.. فيديو

الأربعاء، 09 أكتوبر 2024 06:00 م
سلام تحميه القوة وردع تصنعه القدرة.. رسائل الرئيس السيسي اليوم.. فيديو جيرمين شلبى والكاتب الصحفي أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة اليوم السابع
كتب: فاطمة محفوظ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث تـليفزيون "اليوم السابع:" تغطية إخبارية من إعداد وتقديم جيرمين شلبى، كان ضيف التغطية الكاتب الصحفى أكرم القصاص، رئيس مجلس إدارة اليوم السابع، والتي استعرض خلالها تفاصيل رسائل الرئيس السيسى خلال تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثانى.

قال أكرم القصاص: "رسائل الرئيس كانت تمسى تحت عنوان "ردع تصنعة القوة"، كانت فعاليات تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثانى الميدانى بغرب الإسماعيلية، بالتحديد بمنطقة القناة، وهى المنطقة الغالية والعزيزية على قلوب المصريين التى شهدت كثير من الحروب والانتصارات وأيضا عبور قناة السويس، ودائما الجيش المصرى فى تحديث دائم، وذلك التحديث والتسلح ليس فقط للحروب، وهذه كانت ضمن رسائل الرئيس".

وأضاف القصاص: "تفاصيل التفتيش والجاهزية وأيضا الاستعداد والتحديث فى القوات المسلحة المصرية عموما والفرقة السادسة المدرعة، وأبرز الأسلحة التى تمتلكها، فى القوات البحرية الهجومية والدفاعية وأيضا الدفاع الجوى، والقاذفات، وكشفت عن تنويع واسع فى مصادر التسليح، والتحديث على أعلى مستوى بما يعكس عملية تحديث القوات المصرية فى كل الاتجاهات، ما يضع الجيش المصرى فى مرتبة متقدمة وقدرات هائلة بفضل التحديث المستمر على مدى سنوات، وحرص الرئيس عبدالفتاح السيسى على استمرار التحديث بشكل متسارع، وقد تضمن التفتيش استعراضا ليس فقط للأسلحة المتنوعة، لكن أيضا التحديث التقنى والعالى المستوى للاتصالات والتعامل الدقيق، وهو ما يضاعف من قدرات التحديث داخل القوات المسلحة".

واكد أكرم القصاص:" أن تفتيش الحرب هو نفسه رسالة بالقدرة، وفى نفس الوقت رسالة سلام تقوم على الردع وتوازن القوى، وهو ما أشار إليه الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى كلمته، التى أكد فيها أن مصر حققت النصر فى أكتوبر 1973 رغم فارق الإمكانيات، بالإرادة والرؤية العبقرية التى سبقت عصرها، وحققت لمصر السلام حتى الآن، بفضل أهمية الرؤية الثاقبة لقيادة الدولة خلال الحرب وما تلاها والتى تجاوزت عصرها وظروفها وحالة المنطقة آنذاك، وقاتلت وانتصرت وسعت من أجل استعادة الأرض وتحقيق السلام، وهو خيار استراتيجى، والحرب هى الاستثناء، والسلام والبناء والتنمية هى الأساس، وأن القوات المسلحة دورها هو الحفاظ على أراضى الدولة وحماية حدودها".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة