الصحف العالمية اليوم.. أمريكا تعتقل أفغانيا خطط لهجوم إرهابى يوم الانتخابات.. هاريس تكشف تفاصيل جديدة حول سياستها حال الفوز.. إيران تثير خلافا بين واشنطن وتل أبيب.. وستارمر فى موقف حرج بعد تفشى الجوع ببريطانيا

الأربعاء، 09 أكتوبر 2024 02:10 م
الصحف العالمية اليوم.. أمريكا تعتقل أفغانيا خطط لهجوم إرهابى يوم الانتخابات.. هاريس تكشف تفاصيل جديدة حول سياستها حال الفوز.. إيران تثير خلافا بين واشنطن وتل أبيب.. وستارمر فى موقف حرج بعد تفشى الجوع ببريطانيا ترامب وهاريس
كتبت : نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددًا من القضايا منها فى مقدمتها تلك المتعلقة بانتخابات الرئاسة الأمريكية المقرر عقدها خلال أقل من شهر والجهود التى تبذلها الحملتان الرئاسيتان للحصول على أكبر عدد من أصوات الناخبين، وتطورات الأوضاع بين إيران وإسرائيل، ورئيس وزراء بريطانيا يواجه أزمة داخلية جديدة.


الصحف الأمريكية:

أمريكا تعتقل أفغانيا خطط لهجوم إرهابى يوم الانتخابات على طريقة داعش

نصير
ناصر احمد

أعلنت وزارة العدل الأمريكية، أن رجلا من أفغانستان تم اعتقاله بولاية اوكلاهوما بتهمة التخطيط لشن "هجوم إرهابي" فى يوم انتخابات الرئاسة الأمريكية التى ستعقد فى الخامس من نوفمبر المقبل، وفقا لصحيفة نيويورك بوست.

ووفقا للائحة الاتهام، خطط ناصر أحمد توحيدى (27 عاما)، المقيم فى مدينة أوكلاهوما بعد دخوله الولايات المتحدة عام 2021 بتأشيرة هجرة خاصة، لشن الهجوم مستوحى من تنظيم داعش الإرهابي.

كان ناصر أحمد توحيدى، 27 عامًا، يعيش فى مدينة أوكلاهوما بتأشيرة هجرة خاصة بينما كان يتخذ خطوات لتخزين بنادق AK-47 والذخيرة لتنفيذ هجوم على الأراضى الأمريكية، وبرنامج تأشيرة الهجرة الخاصة، الذى يسمح بدخول ما يصل إلى 50 شخصًا سنويًا، متاح للأشخاص الذين عملوا مترجمين مع القوات الأمريكية، أو تحت سلطة رئيس البعثة فى العراق أو أفغانستان، ولم تذكر لائحة الاتهام، ما إذا كان توحيدى عمل مترجما فى أفغانستان.

وبحسب لائحة الاتهام، بحث توحيدى عبر الإنترنت عن معلومات حول كيفية الوصول إلى الكاميرات فى العاصمة واشنطن، وعن الولايات التى لا تشترط الحصول على ترخيص لاقتناء سلاح نارى كما زار كاميرات الويب الخاصة بالبيت الأبيض، ونصب واشنطن التذكاري.

وألقى القبض على توحيدى وشريك له أمس الاثنين، بعد أن التقيا بعناصر من مكتب التحقيقات الاتحادى لشراء بندقيتين من طراز كلاشنكوف وذخيرة وفى الاستجواب الذى أجرى معه بعد الاعتقال، قال أن "الهجوم كان مخططا لاستهداف تجمعات كبيرة من الناس، وكان يتوقع أن يموت هو وشريكه".

وقال وزير العدل الأمريكى ميريك جارلاند فى بيان: "سنواصل مكافحة التهديد المستمر الذى يشكله تنظيم داعش وأنصاره على الأمن القومى الأمريكى، وسوف نحدد ونلاحق الأفراد الذين يسعون إلى إرهاب الشعب الأمريكى ونجرى تحقيقات بشأنهم".

 

أمن الحدود وطلب خاص لنائبها.. هاريس تكشف تفاصيل جديدة حول خطتها حال الفوز

أجرت كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية مقابلة مطولة مع شبكة سى بى اس، واجهت خلالها أسئلة حول كيفية تمويل خططها الاقتصادية، وما إذا كان الديمقراطيون بطيئين للغاية فى سن تدابير أمن الحدود، وكيف ستواجه روسيا بشأن حربها فى أوكرانيا والمزيد.

تأتى مقابلة هاريس مع شبكة سى بى إس وسط حملة إعلامية تضع هاريس أيضًا أمام محاورين أكثر ودية مع جمهور أكثر استهدافًا، مع عدم وجود المزيد من المناظرات بين هاريس ومنافسها الجمهورى دونالد ترامب مع بقاء اقل من 4 أسابيع على التصويت.

أكدت هاريس، أن الهجرة "مشكلة طويلة الأمد" عندما سئلت عن نهج إدارة الرئيس جو بايدن تجاه سياسات الهجرة ورفضت الإجابة عما إذا كان ينبغى للمسؤولين اتخاذ إجراءات صارمة فى وقت سابق، وعند سؤالها عن سبب عدم اتخاذ الإدارة إجراءات صارمة فى وقت سابق، استشهدت بمشروع قانون الهجرة المقترح على الكونجرس فى أوائل عام 2021 وانتقدت الجمهوريين لرفضهم مشروع قانون حدودى ثنائى الحزبية مؤخرًا بعد أن حثهم ترامب على رفض الإجراء.

قالت هاريس: "إنها مشكلة قائمة منذ فترة طويلة. والحلول فى متناول اليد. ومنذ اليوم الأول، كنا نقدم الحلول حرفيًا".

قالت هاريس إنها لن تلتقى بشكل ثنائى مع الرئيس الروسى للتفاوض على حل لإنهاء الحرب فى أوكرانيا، وقالت: "يجب أن يكون لأوكرانيا رأى فى مستقبل أوكرانيا.. لن يكون هناك نجاح فى إنهاء تلك الحرب دون مشاركة أوكرانيا وميثاق الأمم المتحدة فى شكل هذا النجاح".

وتجنبت الإجابة عما إذا كانت ستدعم الجهود الرامية إلى توسيع منظمة حلف شمال الأطلسى، أو الناتو، لتشمل أوكرانيا، قائلة إنها "ستتعامل مع الأمر إذا وصل إلى هذه النقطة وفى الوقت الحالى، نحن ندعم قدرة أوكرانيا على الدفاع عن نفسها ضد العدوان الروسى غير المبرر".

وقالت مهاجمة منافسها: "إذا كان ترامب رئيسًا.. لكان بوتين يجلس فى كييف الآن"

فى إحدى المرات، ظهرت هاريس مع ليز تشينى النائبة الجمهورية التى أعلنت انها لن تدعم ترامب مرشح حزبها فب الانتخابات وستصوت لهاريس، وعندما سُئلت عما إذا كانت تتخيل المشاركة فى حملة انتخابية إلى جانب تشينى قبل أربع سنوات، ردت هاريس: "سيكون ذلك رائعًا".

وفى وقت لاحق، ظهر أيضا زميل هاريس فى الترشح، حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز، الذى واجه أسئلة استقصائية حول تصريحات سابقة تم تشريحها من قبل الجمهوريين والصحافة بعد أن أصبح نائب الرئيس، واعترف بتقديم ادعاءات كاذبة حول سجله العسكرى وحول وجوده فى هونج كونج أثناء اضطرابات ميدان السلام السماوي. لكنه قال أن تلك اللحظات كانت "تعبر عن المشاعر، وتروى قصة، وتخطئ فى التاريخ"، على عكس كونه "كاذبا مرضيا مثل دونالد ترامب".

ومع ذلك، قال والز أن هاريس شجعته على اختيار كلماته بعناية أكبر: "قالت، تيم، كما تعلم، عليك أن تكون أكثر حذرا قليلا فى كيفية قول الأشياء، مهما كانت".

 

خطط الهجوم على ايران تثير خلاف بين واشنطن وتل ابيب.. وول ستريت تكشف التفاصيل

قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن هناك حالة من الإحباط فى الإدارة الأمريكية من احجام إسرائيل عن مشاركة خطط الهجوم على ايران خاصة انها تأمل فى تجنب تكرار الهجمات المفاجئة مثل اغتيال زعيم حزب الله اللبنانى حسن نصر الله.

قال مسئولون أمريكيون، إن إسرائيل رفضت حتى الآن الكشف لإدارة جو بايدن عن تفاصيل خططها للهجوم على طهران، حتى مع حث البيت الأبيض، إسرائيل، أقرب حلفائها فى الشرق الأوسط، على عدم ضرب منشآت النفط الإيرانية أو المواقع النووية وسط مخاوف من اتساع نطاق الحرب الإقليمية.

وأضافوا: "إسرائيل رفضت حتى الآن الكشف لإدارة الرئيس جو بايدن عن تفاصيل خططها للرد على إيران"، ويقول المسؤولون الأمريكيون إنهم لا يعرفون حتى الآن توقيت الضربة أو ما قد تستهدفه إسرائيل.

وكان الرئيس الأمريكى أعلن رفضه دعم أى هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، داعيًا إسرائيل إلى التصرف بـ"شكل متوازن" فى ردها على الهجمات الصاروخية التى شنتها طهران، وتأتى الدعوات فى ظل توعد نتنياهو بأن إيران ستدفع ثمنا باهظا بعد إطلاقها أكثر من 180 صاروخًا على إسرائيل

فى الشهر الماضى، نفذت إسرائيل ضربة ضد زعيم حزب الله حسن نصر الله دون إبلاغ الولايات المتحدة مسبقًا حيث فاجأ القصف كبار المسؤولين فى الإدارة، ووقع بينما كانت واشنطن تأمل فى الانتهاء من خطة وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان.

وقال مسؤولون دفاعيون أن وزير الدفاع الجنرال لويد أوستن كان محبطًا لأن الولايات المتحدة لم يكن لديها الوقت الكافى لوضع قواتها للدفاع عن إسرائيل أو حماية القوات الأمريكية القريبة.

ولم يكشف المسؤولين الأمريكيين ما إذا كانوا قد حصلوا على تأكيدات من إسرائيل بأن واشنطن سوف يتم إخطارها قبل الضربة الإسرائيلية المتوقعة على إيران، بل أشاروا بدلًا من ذلك إلى محادثات متكررة بين كبار المسؤولين فيما قالت المتحدثة باسم البنتاجون سابرينا سينج أمس الثلاثاء أن أوستن ونظيره الاسرائيلى تحدثا أكثر من 80 مرة على مدى العام الماضي.

 

ترامب يهاجم الكاتب الأمريكى بوب وودوارد بسبب كتاب الحرب.. ويؤكد: رواياته مختلقة

نفى الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب – المرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية- تقارير تفيد انه اجرى ما يصل إلى 7 مكالمات هاتفية مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين منذ مغادرته البيت الأبيض، وانه عندما كان فى منصبه ارسل للكرملين مجموعة اختبارات كورونا لاستخدام بوتين الشخصى خلال ذروة تفشى المرض.

وفقا لشبكة ايه بى سى، كتب الصحفى بوب وودوارد عن التفاعلات بين ترامب وبوتين فى كتابه الذى سيصدر قريبًا بعنوان "الحرب"، ويُقال أن وودوارد استشهد بمساعد مجهول لترامب كمصدر لتقريره بشأن بقاء ترامب على اتصال مع بوتن بعد مغادرة البيت الأبيض.

فى الكتاب، ورد أن وودوارد كتب أن ترامب أرسل مجموعة اختبار كوفيد-19 إلى بوتين فى مرحلة من الوباء عندما كانت الاختبارات نادرة وأنه بعد أن تلقى بوتين المجموعة، قال لترامب، "لا أريدك أن تخبر أحدًا لأن الناس سيغضبون منك، وليس مني".

وقال ترامب عن كتاب وودوارد الذى أفاد بأنه تحدث مع بوتين بعد تركه منصبه، وأنه أرسل فى وقت سابق اختبارات كورونا: "هذا غير صحيح"، وقال عن وودوارد: "إنه راوى قصص. شخص سيء. وقد فقد عقله".

ونفى المتحدث باسم حملة ترامب ستيفن تشيونج بشكل قاطع روايات وودوارد، ووصفها بأنها "قصص مختلقة" وأكد أن ترامب لم يمنح وودوارد أى "وصول" للكتاب، وقال فى بيان: "لا شيء من هذه القصص المختلقة التى كتبها بوب وودوارد حقيقية وهى عمل رجل مختل عقليًا يعانى من حالة منهكة من متلازمة اضطراب ترامب.. لم يمنحه الرئيس ترامب أى حق وصول على الإطلاق لهذا الكتاب التافه".

الصحف البريطانية:

ضربة جديدة لستارمر.. أكثر من 9 مليون بريطانى فى مستويات قياسية من الجوع والفقر

كشفت دراسة بريطانية نشرتها صحيفة الجارديان، أن اكثر من 9 مليون شخص فى المملكة المتحدة يعانون من مستويات فقر وجوع شديدة لحد يدفعهم للاعتماد على المساعدات الغذائية الخيرية

ووجد تقرير صادر عن مؤسسة تروسيل الخيرية أن حكومة حزب العمال تحت قيادة كير ستارمر ستفشل فى الوفاء بوعده فى البيان الانتخابى بإزالة "الوصمة الأخلاقية" لبنوك الطعام ما لم يعالج انخفاض دخول الأسر فى هذه المجموعة، والتى بلغت واحدا من كل سبعة من السكان.

ووجدت الدراسة أن هناك مليون شخص إضافى فيما عرفه التقرير بأنه "جوع وصعوبة" - يعيشون على دخل يقل بنسبة 25% على الأقل عن خط الفقر النسبى - مقارنة بخمس سنوات مضت، ونحو 3 ملايين أكثر مما كان عليه الحال قبل عقدين.

وقالت تروسيل أن النمو السريع فى السنوات الأخيرة للأسر التى تعيش فى هذا النوع من الفقر الشديد- مما يعنى أنهم يكافحون بانتظام لتوفير الطعام والتدفئة والملابس وغيرها من الأساسيات اليومية - دفع للجوء إلى بنوك الطعام لمستويات قياسية.

وقالت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة الخيرية، إيما ريفي: "لقد أصبحنا فى عام 2024 ونحن نواجه مستويات تاريخية عالية من احتياجات بنوك الطعام.. وباعتبارنا مجتمعًا، لا يمكننا السماح باستمرار هذا الأمر. ولا ينبغى لنا أن نسمح لبنوك الطعام بأن تصبح القاعدة الجديدة".

اشارت الدراسة إلى أن الأطفال معرضين لخطر كبير فى مواجهة الجوع والمصاعب، حيث يقع خمس جميع الشباب فى المملكة المتحدة ضمن هذه الفئة، كما كان ثلث الأسر الأكبر حجمًا - التى لديها ثلاثة أطفال أو أكثر - معرضين لخطر كبير فى الاعتماد على بنوك الطعام.

تقول تروسيل أن إصلاح نظام الإعانات القديم فى المملكة المتحدة أمر حيوى لخفض استخدام بنك الطعام، وكخطوة أولى، دعت الوزراء إلى حماية دخول 2.2 مليون شخص يتم تخفيض دخلهم من الائتمان الشامل من خلال الخصومات الشهرية للقروض والديون التاريخية، و120 ألف أسرة أخرى تضررت من حد الإعانات.

ووجدت الدراسة أن 58% من الأشخاص الذين يواجهون الجوع والصعوبات كانوا فى أسرة يعمل فيها شخص واحد على الأقل. وكان ما يقرب من أربعة من كل 10 أشخاص فى الأسر التى تطالب بالإعانة الشاملة يعانون من الجوع والصعوبات.

 

 

تحذيرات من "خسائر اقتصادية عالمية" حال اندلاع حرب بين إسرائيل وايران

قالت صحيفة الجارديان البريطانية أن جميع الأطراف سيخسرون فى حالة اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وايران، مشيرة إلى أن الحرب طريقة غير مقبولة لحل النزاعات الدولية ومن الأفضل "اسكات البنادق" فى مناطق القتال بالشرق الأوسط واللجوء إلى الدبلوماسية موضحة انه إذا تبنى القادة بشكل جماعى وجهة النظر تلك، فإن العالم سيكون بلا شك مكانا أكثر أمانا واستقرارا.

وذكرت الصحيفة أنه عندما قال الرئيس الأمريكى جو بايدن، الأسبوع الماضى، أن إدارته كانت تناقش خطط إسرائيلية محتملة لمهاجمة صناعة النفط الإيرانية ردا على هجوم الصواريخ الباليستية الإيرانية، ترك ذلك العالم فى حالة من الذهول، لا سيما وأن بايدن لم يرفض هذه الخطط بشكل مباشر، بالطريقة التى فعلها فى اليوم السابق فيما يتعلق بضربة محتملة على المواقع النووية الإيرانية، وترتب على تلك التصريحات قفز أسعار النفط بنسبة 10 %، رغم تراجع الرئيس الأمريكى عن التصريح فى اليوم التالي.

وقال محللون، إن ضربات إسرائيلية مستهدفة لمجمعات التكرير قد لا تفعل أكثر من كسب ترحيب محلي. وأشاروا إلى أن قصف جزيرة خرج، قلب عمليات تصدير النفط الإيرانية، من شأنه أن يشل اقتصادها، ومع ذلك، فإن مثل هذه الخطوة قد تؤدى أيضا إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية وتؤثر على المستهلكين الأمريكيين قبل أسابيع فقط من انتخابات الرئاسة الحاسمة.

وبحسب الصحيفة، فشلت عقوبات واشنطن فى عرقلة صادرات النفط الإيرانية، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى استعداد الصين لتحدى الولايات المتحدة. ومع شراء بكين لنحو 90% من النفط الخام الإيرانى، فإن الهجوم الإسرائيلى على المنشآت الإيرانية من شأنه أن يخلف عواقب غير مؤكدة ويكمن الخطر الحقيقى فى التصعيد، ما قد يجر الصين إلى الصراع ويعيد تشكيل ديناميكيات الشرق الأوسط لسنوات.

وأشارت الصحيفة إلى أن اندلاع حرب شاملة بين إيران وإسرائيل قد يؤدى إلى إغلاق مضيق هرمز، وهو أهم نقطة عبور للنفط فى العالم، والذى يمر عبره ربع النفط الخام الذى تنقله ناقلات النفط، وسوف يكون هذا بمثابة ضربة قوية للاقتصاد العالمي.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة