التليفزيون هذا المساء.. الرئيس السيسى يوجه رسالة وفاء لقادة حرب أكتوبر

الثلاثاء، 15 أكتوبر 2024 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. الرئيس السيسى يوجه رسالة وفاء لقادة حرب أكتوبر مداخلة اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الإثنين، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية: الرئيس السيسى وجه رسالة وفاء لقادة حرب أكتوبر

قال اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى دائما يوجه رسائل خلال خطاباته، وأولها اليوم كانت رسالة وفاء لقادة حرب أكتوبر، وكذا الوفاء للرئيس الراحل أنور السادات.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الساعة 6"، عبر قناة "الحياة"، مع الإعلامية عزة مصطفى، أن القوات المسلحة والشرطة جناحي الدولة، أحدهما يحافظ على الأرض من الخارج، والأخر يحافظ على الجبهة الداخلية وأمنها.
وأوضح اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع، أن الرسالة الثانية، أن الجبهة الداخلية في مصر وعظمة هذا الدعم وتحمله الصعاب كان أحد أسباب تحقيق النصر، ولولا تماسك الجبهة الداخلية ما تحقق هذا النصر.


أحد أبطال حرب أكتوبر: شنينا 5 غارات على ميناء إيلات فى 7 أشهر فقط

روى الرائد بحري عمر عز الدين أحد أبطال الإغارة على ميناء إيلات، ذكرياته في حرب أكتوبر، وأحد المكرمين من الرئيس السيسى اليوم خلال الندوة التثقيفية الـ 40 للقوات المسلحة فى ذكرى نصر أكتوبر، قائلا:"تكريم الرئيس السيسى عادة انتهجها لكل من يقدم التضحيات للوطن".
وأضاف عمر عز الدين خلال مداخلة لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، أن هزيمة 5 يونيه 67 جعلت قوة الشعب المصرى وعظمته حول هذه الهزيمة خلال 6 سنوات فقط لانتصار رائع وكبير.
ولفت عمر عز الدين إلى أنه قمنا بشن 5 غارات على ميناء إيلات خلال 7 أشهر وتم خلالها 3 عمليات كاملة، وده فخر للشعب المصرى والعسكرية المصرية، وهذه الغارات كامن لها تأثير عسكرى ومعنوى كبير، وكان رد لإسرائيل.
وأكد عمر عز الدين أن التكريم من الرئيس السيسى شعور جميل، كما تم تكريمنا من الرئيس السيسى فى عام 2014، مما يؤكد أنه دائما يتذكر القدامى المحاربين.
وتحتفل الدولة المصرية في كل شهر أكتوبر من كل عام بالنصر المجيد، حيث استطاع رجال القوات المسلحة الباسلة في تخطي خط بارليف المنيع، والدخول إلى عمق أراضي سيناء الحبيبة من أجل استعادة الأرض، وإعادة الهيبة، وكتابة أول نصر للعرب على الكيان الصهيوني، والقضاء على أسطورة الجيش الذي لا يقهر، وذلك في مساء يوم السادس من أكتوبر عام 1973، الموافق العاشر من رمضان.

 

اللواء محمد قشقوش: مصر لا تعتدى ولكن تحمى وتصون أرضها

قال اللواء أركان حرب الدكتور محمد قشقوش، عضو المجلس الاستشارى للمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الندوة التثقيفية الـ 40 للقوات المسلحة فى ذكرى نصر أكتوبر تقليد راسخ يتم كل عام كى نهنئ بعض بالنصر والنظر للماضى والانطلاق منه لمستقبل أفضل.
وأضاف محمد قشقوش خلال مداخلة لبرنامج "اليوم" المذاع على قناة DMC، أن من تم تكريمه على يد الرئيس السيسى من أبطال حرب أكتوبر جزء من كل وتمثل كل مصر والشعب المصرى والقوات المسلحة.
ولفت محمد قشقوش إلى أن الرئيس السيسى وجه رسائل للمجتمع والشباب والمستقبل بأننا نريد أن نكون على قلب رجل واحد لنبنى مصر اليوم القوية ومصر المستقبل الأقوى لنا ولأبنائنا.
وأوضح محمد قشقوش أنه كى يكون هناك قوة شاملة للدولة المصرية يجب أن يكون هناك جيش قوى يضمن السلام للدولة وتأمين حدودها وشعبها وهو الأمن القومى الشامل، فالقوة العسكرية الرشيدة ننطلق منها للتنمية، ومصر ليست دولة اعتداء ولكن نحمى ونصون أرضنا ونردع من تسول له نفسه أن يعتدى على أرضنا.
وتحتفل الدولة المصرية في شهر أكتوبر من كل عام بالنصر المجيد، حيث استطاع رجال القوات المسلحة الباسلة في تخطي خط بارليف المنيع، والدخول إلى عمق أراضي سيناء الحبيبة من أجل استعادة الأرض، وإعادة الهيبة، وكتابة أول نصر للعرب على الكيان الصهيوني، والقضاء على أسطورة الجيش الذي لا يقهر، وذلك في مساء يوم السادس من أكتوبر عام 1973، الموافق العاشر من رمضان.

 

أحمد المسلمانى: نادى الدول الكبرى لم يفعل شيئا لغزة أو لبنان

سلط الإعلامى أحمد المسلمانى، الضوء على مدى حدوث خطر وجودى على العالم العربي، مشيرا إلى  أن إسرائيل تتحدث عن خطر وجودى، لكن الكاتب سمير عطا الله تحدث عن خطر وجودى على العالم العربي، وحديث منتهى الحزن على ما وصلت إليه المنطقة العربية نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية على فلسطين ولبنان.
وأوضح خلال تقديمه برنامج "الطبعة الأولى"، عبر قناة "الحياة"، أن الكاتب سمير عطا الله أشار إلى أن الدمار في غزة يحتاج 20 سنة من أجل إزالة الدمار وإعادة الإعمار، لافتا إلى أن ذلك بسبب بؤس وقسوة وعنف آلة القتل الإسرائيلية المدمرة في فلسطين، كما أن كل نادي الدول الكبرى لم يفعل شيئا.
ولفت إلى أن أمريكا لها دور لدعم إسرائيل بلا حدود، ولم نجد في المقابل أي دور لأى دول أخرى، فكل الدول الكبرى شرقا وغربا لم تفعل شيئا لإنقاذ الفلسطينيين من هذه المحرقة والمذبحة الكبيرة في القرن الحادي والعشرين، فالعالم تغير فعلا.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة