وبحسب ما أوردت وكالة "تاس" الروسية، سحبت مؤسسة نوبل دعوات سفراء روسيا وبيلاروسيا وإيران لحضور حفل توزيع الجوائز في ستوكهولم، بعد أن أكدت المؤسسة أنه سيتم دعوة سفراء الدول الثلاث إلى الحفل في أوسلو.

وأشارت زاخاروفا إلى أن أحد مجالات تركيز جائزة نوبل هو السلام باعتباره "مسعى لمنع المواجهة أو التغلب عليها"، مضيفة "لسوء الحظ، ربما حاولت مؤسسة نوبل فعلًا القيام بشيء جيد، ولكن نتيجة لذلك، شككت في حيادها واستقلالها ونزاهتها".