رغم النجومية والشهرة والأضواء لكن هناك نجوم فى عالم كرة القدم وقعوا فى أخطاء زجت بهم فى السجن ومن أبرز هؤلاء النجوم الحارس الكولومبى الشهير رينيه هيجيتا بعدما لعب هيجيتا دور الوسيط بين أباطرة المخدرات بابلو إسكوبار وكارلوس مولينا وقدّم أموال الفدية لتأمين الإفراج عن ابنة مولينا وحصل على مكافأة كبيرة وحكم عليه بالسجن 7 أشهر.
أمّا النجم البرازيلى رونالدينيو تم سجنه فى عام 2020 مع شقيقه فى باراجواى لاستخدامهما وثائق مزورة لدخول أراضى الدولة.
بينما نجم مانشستر يونايتد إريك كانتونا تعرض للطرد خلال مباراة فريقه وكريستال بالاس عام 1995 وعند خروجه من الملعب استفزه أحد المشجعين مما جعله يركله بعنف وحُكم عليه وقتها بالسجن مدة أسبوعين وتم تخفيض العقوبة إلى 24 ساعة خلف القضبان و120 ساعة يقضيها فى خدمة المجتمع.
أمّا الراحل جورج بيست أسطورة مانشستر يونايتد أدين بالقيادة تحت تأثير الكحول والاعتداء على ضابط شرطة ليدخل السجن.
والفرنسى بنجامين ميندى تم وضعه قيد الحبس الاحتياطي فى أغسطس 2021 بعد اتهامات بارتكاب أربع حالات اغتصاب واعتداء جنسى يُزعم أنه حدث بين أكتوبر وأغسطس فى منزله وفى 13 يناير 2023 تم إطلاق سراحه بعد إثبات براءته.
أما النجم البرازيلى دانى ألفيس يتواجد حاليًا فى سجن سان استيف فى برشلونة لاتهامه بالاعتداء الجنسى على امرأة فى ملهى ليلى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة