نواب: كلمة الرئيس السيسي بقمة G20 تضمنت رسائل هامة لمواجهة الأزمات العالمية

الإثنين، 11 سبتمبر 2023 01:00 م
نواب: كلمة الرئيس السيسي بقمة G20 تضمنت رسائل هامة لمواجهة الأزمات العالمية الرئيس عبد الفتاح السيسى
كتبت – إيمان على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد عدد من أعضاء مجلسى النواب والشيوخ، على إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي فى أعمال الجلسة الافتتاحية للقمة الثامنة عشر لقادة مجموعة العشرين، تضمنت مجموعة مهمة جدا من الرسائل التى تعكس الدور القيادى لمصر فى أفريقيا والعالم.

برلماني يطالب بتنفيذ رؤية الرئيس السيسى أمام قمة العشرين لإنهاء ازمة ديون الدول النامية

طالب النائب خالد طنطاوى عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب من المجتمع الدولى بصفة عامة ومن مجموعة العشرين بصفة خاصة الإسراع فى تنفيذ رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى حول مختلف المشكلات والازمات العالمية التى طرحها خلال مشاركته فى فعاليات قمة مجموعة العشرين بالعاصمة الهندية نيودلهي.

وأكد "طنطاوى" فى بيان له أصدره اليوم بضرورة اعطاء أولوية قصوى لانهاء أزمة الديون بالدول الافريقية والنامية معلناً اتفاقه التام مع تاكيد الرئيس السيسى أمام هذا الحدث العالمى والكبير بأن هناك حاجة ملحة، لمعالجة إشكالية ديون الدول النامية، التى باتت تتخذ أبعادًا خطيرة نتيجة ارتفاع أعباء خدمة الدين، ليس فقط بالنسبة للدول منخفضة الدخل وإنما أيضًا فى الدول متوسطة الدخل، وهو الأمر الذى يتطلب سرعة اتخاذ قرارات حاسمة تحول دون اندلاع أزمة ديون عالمية.
كما طالب النائب خالد طنطاوى بتنفيذ رؤية الرئيس السيسى الخاصة بأجندة التنمية المستدامة وأهداف "اتفاق باريس للمناخ" وضمان توافر التمويل اللازم، وتطوير نظام التمويل الدولى وممارسات بنوك التنمية متعددة الأطراف وذلك عبر تعظيم قدرتها على الإقراض، ولاسيما توفير التمويل الميسر مع ضمان ألا يكون التمويل المناخى على حساب التمويل التنموي، مشيداً بتطرق الرئيس لمؤتمر "كوب 27" الذى انعقد بالقاهرة وتأكيد الرئيس السيسى على أهمية توافر وسائل التنفيذ وذلك من الناحية التمويلية، من خلال وفاء الدول المتقدمة بتعهداتها، فضلًا عن نقل التكنولوجيا.

برلمانية: العالم يؤيد رؤية الرئيس السيسى لمواجهة أزمات الغذاء وتغير المناخ والفقر

ومن جانبها، أكدت النائبة سولاف درويش وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب والامين العام للاتحاد العربي للعاملين والتامينات والاعمال المالية أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى قمة مجموعة العشرين التى انعقدت بالعاصمة الهندية نيودلهي كانت ناجحة وحققت جميع أهدافها لصالح مصر وافريقيا والمجتمع الدولى.

وقالت "درويش" فى بيان لها أصدرته اليوم: إن الرؤية الواضحة والحاسمة التى طرحها الرئيس السيسى أمام القمة حول مواجهة مشكلات وازمات الغذاء وتغير المناخ والاقتصاد الأخضر والفقر لقيت اهتماماً كبيراً وواسع النطاق اقليمياً وعالمياً مؤكدة أن أكبر دليل على ذلك الدعوة التى اطلقتها المدير العام لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، وطالبت فيها أعضاء مجموعة العشرين بأن يكونوا مثالًا يحتذى به في مكافحة أزمة المناخ والفقر بعد قمة المجموعة التي عقدت في الهند وأنه يتعين علي أعضاء مجموعة العشرين الوفاء بتعهدهم بتوفير مبلغ 100 مليار دولار سنويا لتمويل المناخ وتعزيز بنوك التنمية المتعددة الأطراف.
 
وأكدت النائبة سولاف درويش أن تصريحات " جورجييفا " حول مختلف القضايا تتفق مع رؤية الرئيس السيسى خاصة حول ظاهرة تغير المناخ وأن العالم خاصة الدول الافريقية والنامية فى حاجة الى استثمارات كبرى من المجتمع الدولي والقطاع الخاص وأنه يتعين على البلدان أن تدعم التحول الأخضر، على سبيل المثال من خلال الإصلاحات الضريبية.
وطالبت النائبة سولاف درويش من دول مجموعة العشرين الاسراع فى تنفيذ رؤية الرئيس السيسى التى طرحها أمام القمة لمواجهة الازمات والمشكلات التى يعانى منها العالم بصفة عامة والدول الافريقية والنامية بصفة خاصة مؤكدة أن تنفيذ رؤية الرئيس السيسى يضمن حل مشكلات ازمة الغذاء العالمية ومواجهة التداعيات السلبية والخطيرة لظاهرة تغير المناخ والتوسع فى التحول للاقتصاد الأخضر.
 
وكانت مدير عام صندوق النقد الدولي قد حذرت من أنه رغم أن الاقتصاد العالمي يتعافى للتو من "سلسلة من الصدمات الكبرى"، فإن توقعات النمو على المدى المتوسط هي الأضعف منذ عقود، حيث يستمر التضخم وارتفاع أسعار الفائدة.
ومن المفترض أن يعمل صندوق النقد الدولي على عدم حدوث أي اضطرابات حادة في العملات قد تؤدي إلى حدوث حالة من عدم اليقين السياسي. وتشمل مسؤوليات الصندوق منح القروض للبلدان المثقلة بالديون والبلدان التي تواجه صعوبات في السداد.

وكيل اقتصادية النواب: كلمة الرئيس السيسى أمام قمة العشرين وثيقة دولية لمواجهة الأزمات العالمية

وفي سياق أخر، أكد الدكتور محمد عبد الحميد وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في أعمال قمة العشرين المنعقدة في العاصمة الهندية نيودلهي بدعوة من رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، الذي تتولى بلاده الرئاسة الحالية للمجموعة  له كانت ناجحة وحققت جميع اهدافها لصالح مصر وافريقيا والمجتمع الدولي معتبراً كلمة الرئيس السيسى أمام القمة بمثابة وثيقة دولية لمواجهة التحديات العالمية فى مختلف المجالات بصفة عامة وفى مجالات مواجهة أزمات الغذاء والطاقة وتغير المناخ بصفة خاصة.

وأشار "عبد الحميد" الى إن مشاركة مصر في قمة العشرين جاءت فى توقيت مناسب خاصة عقب دعوة مصر من للانضمام إلي مجموعة "بريكس"  كعضو دائم إليها، وهو ما يعكس حجم الدور المصري إقليميا ودوليا، وقدرة مصر رغم التحديات التي تواجهها في الدخول إلى التجمعات الاقتصادية الكبرى في العالم، وهو ما يعكس ثقة العالم في الاقتصاد المصرية وقدرته على التعافي من تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي أثرت على كبري الاقتصاديات في العالم.
 
وأكد الدكتور محمد عبد الحميد أن رؤية الرئيس السيسى كانت واضحة وحاسمة فى أن التحديات الاقتصادية العالمية السائدة تتطلب المزيد من التعاون بين دول العالم وتقديم مزيد من الدعم والتعاون  للدول الافريقية والنامية مطالباً من المجتمع الدولي ومجموعة قمة العشرين الاسراع فى تنفيذ هذه الرؤية التى من شأنها خلق مساحة وصوت مسموع للدول الافريقية والنامية خاصة من خلال الإعلان عن ضم الاتحاد الأفريقي رسميا كعضو دائم للمجموعة وهو ما يساهم في خلق نظام أكثر تمثيلًا وشمولًا، تُسمع فيه كل الأصوات.
 
وأكد الدكتور محمد عبد الحميد الأهمية الكبيرة لمجموعة العشرين باعتبارها المنتدى الأول للتعاون الاقتصادي الدولي وتعزيز الاقتصاد العالمى وتطويره وإصلاح المؤسسات المالية الدولية وتحسين النظام المالى العالمى، إضافة إلى تطوير آليات فرص العمل مؤكدا على قوة مجموعة العشرين اقتصاديا حيث يمثل أعضاء المجموعة نحو 85% من الناتج الإجمالى العالمى، وتشكل اقتصادات المجموعة 75% من حجم التجارة العالمية.
 
وأعرب الدكتور محمد عبد الحميد عن ثقته التامة فى أن مشاركة الرئيس السيسى فى هذا الحدث العالمى ستكون لها اثارها الايجابية والكبيرة لصالح مصر والدول الافريقية ومختلف دول العالم لصياغة نظام اقتصادى عالمى قائم على التعددية الاقتصادية وعدم الهيمنة من دول معينة على الاقتصاد العالمي

برلماني: اهتمام عالمى كبير برؤية الرئيس السيسى لمواجهة الأزمات العالمية  

وفي الوقت نفسه، أكد النائب سيد حنفى طه عضو مجلس النواب أن رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال مشاركته فى اجتماعات مجموعة قمة العشرين بالعاصمة الهندية نيودلهي لقيت ارتياحاً وتأييداً كبيراً وواسع النطاق من مختلف الدول المشاركة فى هذا الحدث العالمى الكبير والمهم.

وقال " حنفى " فى تصريحات له اليوم إن رؤية الرئيس السيسى لم تأت من فراغ وانما جاءت من خلال تأكيده أمام القمة بأنه تابع باهتمام الكلمات القيمة التى أدليتم بها حول كيفية التعامل مع الأزمات الدولية وضرورة توافر الإرادة السياسية من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة، لضمان مستقبل أفضل للإنسانية مشيداً بتأكيد الرئيس السيسى بأن الحديث عن المستقبل يدفعنى للإشارة إلى الآمال العريضة المُعلقة على التحول التكنولوجى، لزيادة الإنتاجية، وتوفير فرص جديدة للنمو والاستثمار، إلا أنه، لضمان مستقبل أفضل للبشرية بأسرها، ينبغى العمل على سد الفجوة التكنولوجية الكبيرة بين الدول، وذلك حتى لا يكون التقدم التكنولوجى محركًا إضافيًا لانعدام المساواة.
 
كما أشاد النائب سيد حنفى طه بتأكيد الرئيس السيسى بأن تصاعد المخاوف منذ سنوات بشأن أثر الميكنة والذكاء الاصطناعى على مستقبل التوظيف وهو الأمر الذى قد تتضاعف آثاره الاجتماعية والاقتصادية السلبية فى الدول النامية التى اعتمدت على الصناعات كثيفة العمالة، بما يُنذر بإهدار الكثير مما تم إنجازه من جهود التنمية مؤكداً على ضرورة أن يعطى المجتمع الدولى أكبر اهتمام لهذا الملف الذى يؤثر سلبياً على فرص العمالة بالدول النامية.
 
وطالب النائب سيد حنفى طه من المجتمع الدولى اعطاء أكبر اهتمام بالقضايا التى طرحها الرئيس السيسى على طاولة اجتماعات مجموعة قمة العشرين وفى مقدمته معالجة إشكالية ديون الدول النامية التى باتت تتخذ أبعادًا خطيرة، نتيجة ارتفاع أعباء خدمة الدين ليس فقط بالنسبة للدول منخفضة الدخل، وإنما أيضًا فى الدول متوسطة الدخل وهو الأمر الذى يتطلب سرعة اتخاذ قرارات حاسمة تحول دون اندلاع أزمة ديون عالمية مثمناً رؤية الرئيس السيسى لتنفيذ اجندة التنمية المستدامة، وأهداف "اتفاق باريس للمناخ" وضمان توافر التمويل اللازم وتطوير نظام التمويل الدولى وممارسات بنوك التنمية متعددة الأطراف، وذلك عبر تعظيم قدرتها على الإقراض، ولاسيما توفير التمويل الميسر، مع ضمان ألا يكون التمويل المناخى على حساب التمويل التنموي.
 
واعطاء أكبر اهتمام لمؤتمر "كوب 27" الذى انعقد بالقاهرة من خلال توافر وسائل التنفيذ، وذلك من الناحية التمويلية، من خلال وفاء الدول المتقدمة بتعهداتها، فضلًا عن نقل التكنولوجيا.

برلماني: الرئيس السيسى وضع المجتمع الدولى امام مسئولياته لمواجهة أزمة الغذاء

أكد الدكتور محمد الصالحى عضو مجلس الشيوخ والخبير الاقتصادى المعروف الأهمية الكبيرة لجميع القضايا والملفات التى تناولها الرئيس عبد الفتاح السيسي فى كلمته أمام قمة مجموعة العشرين بالهند مشيرا إلى أن كلمته أمام القمة كشفت حجم التحديات التي يشهدها العالم بصفة عامة والقارة الإفريقية الافريقية بصفة خاصة.

وقال "الصالحى" فى بيان له أصدره اليوم إن الرئيس السيسى وضع المجتمع الدولى أمام مسئولياته التاريخية لمواجهة التحديات التي يتعرض لها العالم في هذه الفترة خاصة مع استمرار التداعيات السلبية الناجمة عن الازمة المالية العالمية وضرورة العمل على التوازن بين كافة الأطراف لتحقيق التنمية الحقيقة، مشيداً برؤية الرئيس السيسى فى كلمته من أجل مواجهة تحدي التغيرات المناخية وكذلك التحول نحو الاقتصاد الأخضر لتقليل الانبعاثات ومن ثم الحفاظ على البيئة.
 
كما أشاد الدكتور محمد الصالحى بتركيز الرئيس السيسى فى كلمته خلال القمة وهو ما يتعلق بملف الغذاء عالميا وأهمية أن يكون هناك عدالة في حق كل الدول لتأمين احتياجات شعوبها.
 
وإعلان مصر مؤخرًا استعدادها لاستضافة مركز عالمي لتخزين وتداول الحبوب بالتعاون مع شركاء التنمية في إطار التكامل مع الجهود المشتركة للتصدي لهذه الأزمة عالميا.
 
مطالباً من المجتمع الدولى اعطاء اهمية كبرى لمختلف القضايا المهمة التى تناولها الرئيس السيسى فى كلمته للحد من التداعيات السلبية للأزمة المالية العالمية.

صناعة الشيوخ: مصر بقيادة الرئيس السيسى تمتلك رؤية لمواجهة أزمة الغذاء العالمية

كما أكد المهندس محمد المنزلاوى وكيل لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بمجلس الشيوخ أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام مجموعة قمة العشرين بالهند أكدت على حقيقة فى غاية الاهمية وهى تتمثل فى أن مصر الرئيس السيسى تمتلك رؤية ثاقبة لمواجهة أزمة الغذاء العالمية والتداعيات السلبية الناجمة عن الازمة المالية العالمية.

وقال "المنزلاوى" فى بيان له أصدره اليوم : إن الرئيس السيسى فى كلمته أكد استمرار دور مصر التاريخى والمحورى فى دعم ومساندة الدول الافريقية لدفع عجلة العمل الإفريقى فيما يحقق مردود ملموس من واقع احتياجات الدول والشعوب الإفريقية ويعزز فرص التحول الأخضر، وتعزيز الجهود الدولية لتيسير اندماج الدول النامية والافريقية فى الاقتصاد العالمى على نحو متكافئ، علي خلفية ما يوفره ذلك من فرص ومزايا متبادلة تساهم فى جذب الاستثمارات وتحقيق النمو الاقتصادى والتنمية لجميع الأطراف.
 
وأكد المهندس محمد المنزلاوى أن رؤية الرئيس السيسى كانت واضحة وحاسمة لصياغة ترتيبات مستقبلية محورها النظام متعدد الأطراف واستنادًا إلى مقاصد ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي وتعظيم دور المؤسسات الدولية في الاستجابة الفعّالة للأزمات والتحديات وذلك في إطار مساعي الرئيس السيسى الدائمة لحشد التمويل للمشروعات ذات الأولوية بالقارة الأفريقية والتي تتمثل في مشروعات البنية التحتية وأجندة التنمية واتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية والطاقة والغذاء والتحول إلى استخدام الطاقة النظيفة مشيداً برؤية الرئيس السيسى التى حددت بكل وضوح المسئوليات التي تقع على عاتق المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته لتنمية القارة السمراء ودور مجموعة العشرين لاسيما على صعيد معالجة اختلالات الهيكل المالي العالمي وتطوير مؤسسات التمويل الدولية مع وضع حلول مستدامة للمشاكل الهيكلية التي تواجهها الدول النامية خاصةً فيما يتعلق بتنامي إشكالية الديون وتضاؤل جدوى المعونات التنموية.
 
كما أشاد المهندس محمد المنزلاوى بما جاء فى كلمة الرئيس السيسى حول خطورة التحدي الذي يُشكله تغير المناخ وأهمية العالمي على أهمية التغلب عليه بأهمية اضطلاع كل طرف بمسئولياته وتنفيذ ما تم اعتماده من قرارات مؤكدا أن ذلك يأتي انطلاقًا منا تدعو له مصر دائمًا في المحافل الدولية والأمم المتحدة باعتبار أن الدول الإفريقية لم تكن المتسببة في مشكلة التغيرات المناخية، علاوة على أن قدراتها لا تجاري متطلبات التكيف وتمويل الأضرار الناجمة عن تداعيات التغيرات المناخية وهي مسئولية تقع على عاتق الدول المتقدمة كما أنها كشفت جهود مصر في تسريع وتيرة التحول الأخضر للقارة السمراء إذ عرضت إلى العالم صوتا موحدا إفريقيا مثمرا من خلال cop27.
 
وأشاد المهندس محمد المنزلاوى بتطرق الرئيس السيسى لجهود لاحتواء أزمة الطاقة وما تتخذه من خطوات لتصبح مصر مركزًا إقليميًا لتجارة الطاقة، من خلال استضافة مقر منتدى غاز شرق المتوسط، الذي يسهم في تعزيز استقرار سوق الطاقة، والاستعداد لاستضافة مركز عالمي لتخزين وتداول الحبوب بالتعاون مع شركاء التنمية، في إطار التكامل مع الجهود المشتركة للتصدي للتحديات الآنية معتبراً مشاركة مصر في قمة العشرين بمثابة تقدير عالمى كبير للدور التاريخى والمحورى الذى تقوم به مصر تجاه جميع القضايا العربية والافريقية والدولية.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة