الصحف العالمية اليوم: 77% من الأمريكيين يرون بايدن "عجوزا" على تولى الرئاسة.. حزب "المحافظين" البريطانى فى مأزق بعد فراغ مقعد وزيرة من أكبر منتقدى سوناك.. و65 % من البريطانيين يؤيدون تقنين الموت بمساعدة طبية

الإثنين، 28 أغسطس 2023 02:10 م
الصحف العالمية اليوم: 77% من الأمريكيين يرون بايدن "عجوزا" على تولى الرئاسة.. حزب "المحافظين" البريطانى فى مأزق بعد فراغ مقعد وزيرة من أكبر منتقدى سوناك.. و65 % من البريطانيين يؤيدون تقنين الموت بمساعدة طبية دونالد ترامب - الرئيس الأمريكى السابق
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها رؤية 77% من الأمريكيين لبايدن كـ"عجوز" وتعرض المحافظين لمأزق بعد فراغ مقعد وزيرة من أكبر منتقدى سوناك.

الصحف الأمريكية:

استطلاع أسوشيتدبرس: 77% من الأمريكيين يرون بايدن "عجوزا" على تولى الرئاسة

كشف استطلاع جديد للرأى عن اتفاق غالبية الأمريكيين على أن عمر رئيسهم جو بايدن متقدم للغاية بدرجة تلا تسمح أن يكون رئيسا فعالا فى الفترة الثانية، فى حين أن سلفه ومنافسه المحتمل دونالد ترامب، والذى يصغره بأعوام قليلة، يثير قلقا أقل بشأن سنه.

ووفقا للاستطلاع الذى أجرته وكالة اسوشيتدبرس، فإن ترامب الذى يتفوق حتى الآن على منافسيه على ترشيح الحزب الجمهورى ويواجه عدة لوائح اتهام، برغم ذلك، يواجه مشكلات أخرى. وبصرف النظر عن سنه، فإن البعض يقول إن رئيسا عمره 77 عاما سيكبر فى السن.

ووجد استطلاع جديد للرأى أجراه مركز نورك لشئون السياسة العامة، أن أغلب الرأي العام متحدون فى تحديد السمة الوحيدة التي لا يستطيع بايدن تغييرها.

وقالت أسوشيتدبرس إنه على الرغم من أن التمييز على أساس السن قد يكون محظورا فى أماكن العمل، إلا أن من يدفعون راتب الرئيس، الشعب، لا يخجلون من انحيازهم فى هذا الشأن.

ووفقا للاستطلاع، فإن 77% قالوا إن بايدن عجوز على أن يكون فعالا لأربع سنوات أخرى. وقال هذا 89% من الجمهوريين، و69% من الديمقراطيين. وتعززت تلك الرؤية بين مختلف الفئات العمرية، وليس فقط الشباب، على الرغم من أن الديمقراطيين الأكبر سنا كانوا أكثر دعما لمساعى ترامب للترشح فى 2024.

وعلى النقيض، فإن نصف البالغين الأمريكيين قالوا إن ترامب متقدم فى العمر على أن يتولى المنصب،  وكان الديمقراطيون أكثر احتمالا فى تأييد الفكرة عن الجمهوريين.

وذكرت أسوشيتدبرس أن الأمر الذى يوضحه الاستطلاع هو أن الأمريكيين يرفضون كبار سنا ويدعمون الشباب أو على الأقل الأصغر سنا. وأشارت إلى أن الديمقراطيين والجمهوريين والمستقلين يريدون فرض قيود جديدة على سن الترشح للرئاسة والكونجرس والمحكمة العليا. ويدعم نحو ثلثى الأمريكيين البالغين وضع سقف للسن على المرشحين للرئاسة والكونجرس وسن تقاعد إلزامى للقضاة.

 

مدينة أمريكية تطبق إجراءات إلزامية للحفاظ على المياه..وغرامة 2000 دولار للمخالفة

بدأت مدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية أمس الأحد، فى تطبيق المرحلة الثانية من إجراءاتها الإلزامية للحفاظ على المياه، حيث تشهد المنطقة ظروف جفاف، وفقا لسلطات المدينة.

 وبحسب ما ذكرت قناة ABC NEWS الأمريكية، فإن خطة طوارئ الجفاف فى المدينة يتم تطبيقها عندنا يكون هناك تراجعا هائلا فى  معدل سقوط الأمطار السنوي، وفى حال ارتفاع درجات الحرارة عن المعتاد مما يؤدى إلى ضغط مستمر على نظام المياه، وفقا لوكالة الأعمال العامة فى هوستن فى بيان صحفى.

وفى المرحلة الثانية من الخطة، فإن المنازل التي تقطنها عائلة واحدة وتحمل أرقاما فردية فى عناوينها يمكنها المشاركة فى استخدام المياه فى الأماكن المفتوحة فى أيام الأحد والخميس بين السابعة مساءً والخامسة صباحا. فى حين أن المنازل التي تقطنها عائلة واحدة وتحمل أرقاما زوجية لعناوينها يقتصر استخدام للمياه فى الأماكن المفتوحة على أيام السبت والأربعاء فى الساعات نفسها. بينما يسمح لكافة العملاء الآخرين استخدام المياه فى أيام الثلاثاء  والجمعة.

وناشدت سلطات مدينة هوستن السكان بالقيام بدورهم فى المساعدة فى تخفيض استخدام المياه، وأضافوا أن الهدف هو خفض استخدام المياه من كافة المستخدمين بنسبة 10%. وأكدت السلطات أن الفرق تعمل بالتعاون مع مقاولى المنطقة لإصلاح تسريبات المياه بالمدينة.

 ووفقا لوكالة الأعمال العامة، فإن من ينتهك خطة طوارئ الجفاف فى المدينة سيتم تغريمه بما يصل على ألفى دولار عن كل مخالفة بعد تحذير مكتوب بعد المخالفة الأولى.

 ويشير التقرير إلى أن هوستن واحدة من العديد من المدن الأمريكية التي شهدت درجات حرارة قياسية هذا الصيف. وبلغت درجة الحرارة بالمدينة 110 فهرنهايت، أي أكثر من 43 درجة مئوية، الأحد، ومن المتوقع أن تستمر الأجواء الحارة فيها اليوم أيضا.

 

المرشح الجمهورى فيفيك راماسوامى: مايك بنس فوت فرصة تاريخية فى 6 يناير 2021

قال فيفيك راماسوامى، المتنافس على ترشيح الحزب الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، إنه يعتقد أن مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكي السابق قد فوت فرصة تاريخية عندما رفض التدخل فى عد أصوات أعضاء المجمع الانتخابى فى 6 يناير 2021، لتأمين الانتخابات الرئاسية 2020 لصالح الرئيس السابق دونالد ترامب.

وفى مقابلة مع قناة NBC، سئل راماسوامى عما إذا كان بنس قد فعل الصواب فى 6 يناير، وهو السؤال الذى واجه المرشحون الآخرون ضغطا للرد عليه خلال مشاركتهم فى المنصة الأسبوع الماضى لكنه استطاع أن يتجنبه.

وقال راماسوامى عندما سئل عما إذا كان بنس قد قام بالصواب، بأنه كان ليفعل الأمور بكل مختلف تماما. وأضاف: أعتقد أنه كانت هناك فرصة تاريخية فوتها بنس لتوحيد هذا البلد فى تلك النافذة.

وأوضح راماسوامى أنه لو سئل فى هذا الأمر خلال المناظرة، كان سيقول إن تلك لحظة لوفاق وطنى حقيقيى حيث يوجد عنصرين لما هو مطلوب للتحقيق ديمقراطية فاعلة فى أمريكا، الأول هو الانتخابات المؤمنة والثانى هو الانتقال السلمى للسلطة. وعندما يحدث تعارض بين الأمرين، تكون هناك فرصة للبطولة. هذا ما كنت ساقوله، إننا بحاجو إلى تصويت فى يوم واحد يوم الانتخاب، ونحتاج لبطاقات اقتراع ورقية، ونحتاج لبطاقة هوية تصدرها الحكومة تطابق ملف الناخب، ولو حققنا ذلك، فإننا بذلك سنكون حققنا الانتصار، ولا ينبغي أن نشك بعد ذلك من نزاهة الانتخابات.

 كان بنس قد واجه رد فعل عنيف من ترامب وأنصاره بعدما رفض مطالبه المتكررة برفض أو التشكيك فى سلامة أصوات المدمع الانتخابى التي تم الإدلاء بها لصالح جو بايدن.  وتعرض بنس نفسه لغضب أنصار ترامب فى هذا اليوم عندما حدث اقتحام للكونجرس فى محاولة لوقف عملية التصديق على فوز بايدن، وهتف البعض "اشنقوا مايك بنس".

 

الصحف البريطانية

"المحافظين" البريطاني فى مأزق جديد بعد فراغ مقعد وزيرة من أكبر منتقدى سوناك

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن ارتياح ريشى سوناك، رئيس وزراء بريطانيا لاستقالة الوزيرة نادين دوريس، وهى واحدة من أكثر المنتقدين له،  يشوبه مخاوف جديدة حول انتخابات فرعية صعبة بين أعضاء حزب المحافظين، مما يزيد من إمكانية استفادة حزب العمال سياسيا، ليقترب بذلك من الفوز بالانتخابات العامة المقبلة.

وأوضحت الصحيفة أن الوزيرة السابقة والموالية لبوريس جونسون استقالت من مقعدها في مجلس العموم في منطقة ميد بيدفوردشاير السبت، متهمة رئيس الوزراء بخيانة مبادئ حزب المحافظين وقالت له: "التاريخ لن يحكم عليك بلطف."

وتعنى استقالتها أن الحكومة تواجه منافسة صعبة أخرى هذا الخريف على مقعد ينبغي أن يكون آمنًا للغاية. إذا تمكن حزب العمال من إسقاط الأغلبية البالغة 24664، فسيمثل ذلك أكبر انهيار في دعم المحافظين في تاريخ الانتخابات الفرعية، وفقا للصحيفة.

وأثارت الطريقة المتفجرة لرحيل دوريس غضب زملائها، حيث وصفها النائب البارز في حزب المحافظين، توبياس إلوود، بأنها "فصل مهين" و"حلقة من معارك الزملاء .. بسبب عدم الحصول على رتبة النبلاء".

وقال لـ GB News: "لقد كان الأمر فوضويًا، وكان محرجًا لكل من البرلمان وحزبنا على وجه التحديد. وكان الهدف من تأخير هذه الاستقالة هو إلحاق أقصى قدر من الضرر برئيس الوزراء. أنا سعيد لأن هذا النوع من التمثيلية الأنانية قد انتهى الآن."

وقال أحد أعضاء حزب المحافظين لصحيفة الجارديان: "لقد ألحقت نادين ضرراً كبيراً بالحزب من خلال مهاجمة ريشي بهذه الطريقة. كلماتها ستوضع في نهاية المطاف على كل منشور لحزب العمال في الانتخابات المقبلة."

وقال مطلعون على شؤون الحكومة إن سوناك عازم على المضي قدماً في خططه لفصل الخريف في محاولة لإظهار للناس الذين يعانون من تكاليف المعيشة أن هناك مستقبلاً أفضل ينتظرهم.

ومع ذلك، مع توقع ارتفاع التضخم مرة أخرى الشهر المقبل مع اجتماع حزب المحافظين في مؤتمر حزبهم، فقد يواجه سوناك صعوبة في إقناع الناخبين بأن الاقتصاد عاد إلى المسار الصحيح.

ويواجه رئيس الوزراء تذمرًا مستمرًا من نواب البرلمان الذين يريدون من الحكومة خفض الضرائب.

65 % من البريطانيين يؤيدون تقنين الموت بمساعدة طبية.. والبرلمان يصدر توصيته قريبا
 

روزماري ووكر

روزماري ووكر

 

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن عدد أكبر من البريطانيين أصبح يعتقد أنه من المقبول خرق القانون لمساعدة صديق أو أحد أفراد الأسرة الذين يريدون الموت أكثر من الذين يعتقدون أن ذلك خطأ، حسبما كشفت لمحة سريعة عن الرأي العام في المملكة المتحدة حول فكرة المساعدة على الموت.

وتأتي هذه النتيجة في الوقت الذي يدرس فيه أعضاء البرلمان التغييرات المحتملة على القوانين التي تحكم قرارات نهاية الحياة، وفي الوقت الذي وصفت فيه امرأة من لانكشاير تعاني من مرض عضال وتستعد للسفر إلى سويسرا لإنهاء حياتها قانون المملكة المتحدة ضد المساعدة على الموت بأنه "قاسي وعفا عليه الزمن".

وتحدثت روزماري ووكر، التي تعاني من سرطان الدم غير القابل للشفاء، في الوقت الذي أظهرت فيه الأبحاث التي أجرتها مؤسسة إبسوس في المملكة المتحدة أن 38% يعتقدون أنه من المقبول خرق القانون مقابل 29% لم يفعلوا ذلك.

ويستعد النواب للتوصية بكيفية استجابة الوزراء للدعوات الموجهة إلى حكومة المملكة المتحدة بأن تحذو حذو أستراليا ونيوزيلندا و10 ولايات أمريكية في السماح للبالغين المصابين بأمراض مزمنة وذوي الكفاءة العقلية بإنهاء حياتهم من خلال القتل الرحيم.

وأظهر البحث أن ثلثي الجمهور أيدوا أيضًا تقنين الموت بمساعدة طبية.

وقالت ووكر: "القانون الحالي يجبرني على اختيار الموت الذي لا أريده، على بعد مئات الأميال من منزلي مع غرباء ولا أحد منا يريد ذلك".

ويعتقد 65% من الأشخاص في المملكة المتحدة أنه يجب أن يصبح قانونيًا أن يساعد الطبيب شخصًا بالغًا يتمتع بعقل سليم على اختيار الموت لاسيما فى ظل انتحار مئات الأشخاص سنويا وسفر غيرهم إلى سويسرا، وهي واحدة من عدة دول أوروبية لديها قوانين أكثر تخفيفًا، حيث توافق على إنهاء الحياة طوعا إذا كان الرأي الطبى يقول إن الشخص لم يعد يتبق له سوى أقل من ستة أشهر للعيش بشرط تأكيد المحكمة العليا.

بينما يدعم 61% من الأشخاص أيضًا قدرة الطبيب على إعطاء الأدوية التي تنهي الحياة، على الرغم من وجود علامات على انخفاض طفيف في دعم هذه الممارسة مقارنة بعام 2022 (68%)، عندما كان هناك اختلاف طفيف في صياغة السؤال.

وأظهر الاستطلاع أيضًا انخفاضًا طفيفًا في عدد الأشخاص الذين فضلوا المساعدة على الموت للبالغين الذين يعانون من معاناة عقلية أو عاطفية من 40% في عام 2022 إلى 35% في عام 2023، على الرغم من وجود اختلاف طفيف مرة أخرى في الصياغة.

وتعزز هذه الأرقام مستوى الدعم المستقر للإصلاح، وتأتي بعد أن ساهم مئات الأشخاص في تحقيق برلماني مشحون للغاية حول القتل الرحيم، والذي سمع أنه مع ظل بقاء هذه الممارسة غير قانونية في المملكة المتحدة، ساعدت منظمة ديجنيتاس السويسرية 540 شخصًا بريطانيًا على إنهاء حياتهم في المملكة المتحدة خلال العقدين الماضيين.

 

حزب "العمال" البريطاني يصعد من حربه ضد "المحافظين" بسبب الممرضة القاتلة

صعد حزب "العمال" البريطاني معركته ضد حزب "المحافظين" قبل الانتخابات العامة المتوقع إجرائها فى موعد أقصاه 24 يناير 2025 ، واستغل قضية الممرضة القاتلة التى قتلت 7 رضع وحاولت قتل العشرات الآخرين معلنا أنه سيحظر عمل مديري هيئة الخدمات الصحية الوطنية المدانين بسوء السلوك الخطير، لاسيما بعد فشل نظرائهم فى إيقاف عمليات القتل والإيذاء.

وقال ويس ستريتنج، وزير الصحة في حكومة الظل إن مديري البنوك يخضعون للتنظيم أكثر من الأشخاص الذين يديرون المستشفيات، حيث تعهد بوضع نظام تنظيمي مهني جديد، بالإضافة إلى تدريب المديرين وتعزيز المساءلة.

وطالبت الجمعية الطبية البريطانية وبعض كبار المحافظين بإصلاح مماثل من شأنه أن يجعل مديري الخدمات الصحية الوطنية متوافقين مع الأطباء والممرضين، بعد أن تبين أن المديرين في مستشفى كونتيسة تشيستر فشلوا في إيقاف ليتبي عندما قتلت سبعة أطفال. وذهب واحد على الأقل من المديرين المشاركين للعمل في مكان آخر في هيئة الخدمات الصحية الوطنية.

وقال حزب العمال إن الافتقار إلى تنظيم الإدارة يخاطر بـ "الباب الدوار" الذي يسمح للأفراد الذين لديهم سجل من الأداء الضعيف أو سوء السلوك بمواصلة العمل في الخدمة الصحية.

واعتبرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن خطوة ستريتنج ستؤدي إلى زيادة الضغط على وزير الصحة، ستيف باركلي، لتوضيح خطط الحكومة. وقالت وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية إن هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا عززت مؤخرًا العمليات لضمان مساءلة مديري هيئة الخدمات الصحية الوطنية، مضيفة: "نحن نبقي هذه السياسة قيد المراجعة النشطة"، حسبما قال متحدث باسم وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية.

من المقرر أن تجري أماندا بريتشارد، الرئيسة التنفيذية لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، هذا الأسبوع مناقشات حول ما إذا كان ينبغي تنظيم عمل المديرين بنفس الطريقة التي يتم بها تنظيم الأطباء والممرضين.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة