"مجلة كاترينا" بعلوم القناة تتصدر قطاع الدراسات البيئية بتصنيف "كلاريفيت"

السبت، 01 يوليو 2023 05:16 م
"مجلة كاترينا" بعلوم القناة تتصدر قطاع الدراسات البيئية بتصنيف "كلاريفيت" الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس
الإسماعيلية: السيد فلاح - صبري غانم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هنأ الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس كلا من الدكتور عبد الرؤوف عبد الرحمن مصطفى، أستاذ البيئة النباتية المتفرغ بقسم النبات ورئيس تحرير مجلة "كاترينا" للدراسات البيئية والدكتورة سميرة رزق منصور أستاذ الميكروبيولوجى المتفرغ بقسم النبات ومساعد رئيس التحرير ؛ لحصول " كاترينا" على معامل تأثير (0.3) ؛ لتكون أول مجلة بقطاع الدراسات البيئية تظهر ضمن تصنيف كلاريفيت اناليكس للدوريات العلمية متعددة المجالات للعام 2022.
 
جاء ذلك عقب، أعلان الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي صدور نتائج التصنيف، والذى تضمن عدة مؤشرات إيجابية غير مسبوقة أهمها، إدراج 55 مجلة ضمن 61 دورية علمية مصرية تم إصدارها خلال الفترة من (2022 - 2018) من الجامعات المصرية والمراكز البحثية المصرية بمعاونة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وبنك المعرفة المصري، بالإضافة إلى صدور معامل تأثير لـ 45 مجلة مصرية.
 
وتعقيباً على نتائج التصنيف، أثنى الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس على الدور الرائد  والمجهود الملموس الذي يقوم به أساتذة الجامعة وعلمائها؛ لرفع أسم الجامعة  في التصنيفات العالمية، مشيراً إلى دعم الجامعة لجهود علمائها وباحثيها للنهوض بالبحث العلمي وتوفير المناخ المناسب لهم من أجل الوصول إلى الهدف المنشود والتقدم المستمر في التصنيفات العالمية.
 
ومن جانبه -  أكد الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث أن الجامعة تبذل كل ما لديها من إمكانيات ؛ لتشجيع البحث العلمي والنشر الدولي ومواصلة الإبداع وتنمية قدرات باحثيها سعياً إلى التميز العلمي ، مقدماً التهنئة للدكتور عبدالرؤوف مصطفى والدكتورة سميرة رزق.
 
يُذكر أن "مجلة كاترينا للدراسات البيئية" تعد أول دورية علمية بكلية العلوم جامعة قناة السويس تحقق هذا الانجاز ضمن تصنيف كلاريفيت اناليكس.
 
مجلة كاترينا بعلوم القناة
مجلة كاترينا بعلوم القناة

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة