القاهرة الإخبارية تسلط الضوء على تمرد فاجنر.. وزير الدفاع الأوكراني: هذا العام ستتغير قواعد اللعبة فى الحرب مع موسكو.. ماكرون: التمرد يظهر وجود انقسامات بالمعسكر الروسى.. وخبراء: فاجنر وروسيا فى طريق اللا عودة

الأحد، 25 يونيو 2023 09:20 م
القاهرة الإخبارية تسلط الضوء على تمرد فاجنر.. وزير الدفاع الأوكراني: هذا العام ستتغير قواعد اللعبة فى الحرب مع موسكو.. ماكرون: التمرد يظهر وجود انقسامات بالمعسكر الروسى..  وخبراء: فاجنر وروسيا فى طريق اللا عودة فاجنر
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
سلطت قناة القاهرة الإخبارية، الضوء على تمرد فاجنر في روسيا، حيث قال وزير الدفاع الأوكراني، أوليكسي ريزنيكوف، إن المعارك الحالية ليست ضمن الهجوم المضاد، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية، وأضاف وزير الدفاع الأوكراني: هذا العام ستتغير قواعد اللعبة في الحرب مع روسيا.
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن تمرد فاجنر يظهر وجود انقسامات داخل المعسكر الروسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.
فيما قالت نغم كابس الإعلامية والمحللة في سبوتنيك، إن الجيش الروسي هو من حقق الانتصارات في أوكرانيا وليس فاجنر، والرئيس الروسي ترك الخيار لقوات فاجنر البقاء مع الجيش الروسي، من الروس الذين يحملون الجنسية الروسية.
 
وأوضحت خلال مداخلة عبر سكايب مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن بريجوجن سيستمر مع قواته بتقديم خدمات مثل أي مؤسسة عسكرية خاصة، في بريطانيا وفي أوروبا هناك مؤسسات كثيرة شبيهة بفاغنر تقدم الخدمات العسكرية والقتالية مقابل المال. 
 
ولفتت إلى فاجنر باعتبارها مؤسسة عسكرية مستقلة خاصة، قدمت خدماتها لأي دولة في العالم، ربما تتجه لتقدم خدمات لبلاروسيا، وربما تتجه إلى إفريقيا لتقدم خدمات لليبيا أو السودان. 
 
وأكدت أن الذي حقق الانتصارات في أوكرانيا هو الجيش الروسي وليس فاجنر، هي دخلت بزخم كبير فقط في معركة باخموت، أما المناطق الأخرى من يدافع عنها؟ أو ليس هو الجيش الروسي من صب أمس الهجوم على باخموت.
بدوره قال محمود قاسم باحث بالمركز المصري للفكر، إن ما حدث في الساحة الروسية خلال الـ48 ساعة الماضية يدور بالأساس حول فكرة ما يصطلح عليه "البجعة السوداء".
 
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الفكرة تدور بشكل رئيسي حول فكرة الأحداث غير المتوقعة، بداية من التحرك أو التمرد المسلح الذي قاده قائد مجموعة فاغنر ولم يكن متوقع، متابعا :"تشير بعض التقديرات إلى أن قائد فاجنر والمشهد بشكل عام يسير في طريق أو نقطة اللا عودة، إلا أن حالة الوساطة سرعان ما أعادت الأمور مرة أخرى لحالة التهدئة ولوضعها الطبيعي". 
 
وتابع : ما حدث يجعلنا نفكر في مجموعة من الاعتبارات الرئيسية، أول هذه الاعتبارات في تقديري فكرة التفكير في الرهان على الجيوش الموازية بشكل صريح وأساسي، أثبتت الأحداث وأحداث مماثلة في عدد من الصراعات الإقليمية في المنطقة، أن رهان بعض الدول على فكرة الجيوش الموازية هو رهان خاسر.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة