ونقلت الصحيفة عن أمناء المتحف قولهم، اليوم /الخميس/، إن المؤسسة واجهت ارتفاعًا في التكاليف، وتأمل هيئة الأمناء فى استخدام الأموال التي يتم جمعها من بيع موقع المتحف في كامدن لتمويل الانتقال إلى موقع جديد أكثر ملاءمة.


وتم إغلاق المتحف خلال الوباء وحصل فى نوفمبر الماضى على وضع "الذاكرة الوطنية" من قبل مجلس الفنون في إنجلترا، حيث حصل على تمويل بمقدار 224000 جنيه إسترليني بشكل سنوي حتى عام 2026.


كما منح مجلس الفنون خطة إنقاذ بقيمة مليون جنيه إسترلينى فى مايو 2020.


وعلى الرغم من التمويل، سيبيع مجلس الأمناء الآن المقر المدرج من الدرجة الثانية فى الآثار فى شارع ألبرت من أجل الانتقال إلى مقر جديد.