وبالإضافة إلى المواطنين المغاربة، يوجد بين العائدين مواطنون من عدد من الدول الإفريقية، منها السنغال، والجابون، والكونغو الديمقراطية، ومالي، وبوركينا فاسو؛ وذلك تجسيدا لسياسات المغرب التضامنية تجاه القارة الإفريقية.

وبوصول هذه الطائرة، يكون الجسر الجوي الذي تم تسييره تنفيذا لتعليمات العاهل المغربي الملك محمد السادس، قد بلغ مرحلته النهائية.. ويكون عدد المغاربة الذين استفادوا من تلك الرحلات 572 شخصا.