أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، الهجوم الإرهابي المزدوج في سيفاري وموردية في وسط مالي، والذي أدى إلى مقتل تسعة أشخاص على الأقل، وإصابة أكثر من ستين شخصاً بجراج. وفق"واس"
ووصف الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، هذه الاعتداءات التي لا تزال تستهدف المواطنين المسالمين، بأنها أعمال مقيتة، داعيًا إلى وضع حد لهذه الأعمال البشعة.
وأكد تضامن منظمة التعاون الإسلامي الكامل مع مالي ودول منطقة الساحل في حربها ضد الإرهاب، معربًا عن تعازيه لأسر الضحايا، والشفاء العاجل للمصابين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة