اللعبة ونجومها.. كل ما تريد معرفته عن رياضة الرماية

السبت، 01 أبريل 2023 06:00 م
اللعبة ونجومها.. كل ما تريد معرفته عن رياضة الرماية عزمى محيلبة
كتبت ندى مجاهد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الرماية من أبرز رياضات السلاح التى حث الإسلام على تعليمها، وظهرت كوسيلة للبحث عن الطعام قبل أن تمارس كمبارزة لشخصين. الرماية حاربها الحكام والملوك، خاصة في بريطانيا، وأصدروا قوانين كثيرة لمنعها نظرا لأنها كانت فى بعض الأحيان تؤدى إلى الوفاة.

وتشتمل رياضة الرماية على سبعة أنواع مختلفة، وأبرزها: البندقية ورماية الأطباق وإسكيت واسف والمسدس الحر وسريعة الطلقات.
 
ولممارسة الرماية فوائد كثيرة، فهي تعمل على تنبيه أعضاء الجسم وتجعل الشخص يعتمد على نفسه وتقوّي الإرادة والشجاعة، كما تساهم بقوة فى إحداث توافق دقيق بين المجموعات العضلية والجهاز العصبي المركزي.
 
ومن أبرز نجوم اللعبة فى مصر، عزمى محيلبه وشقيقه عبد العزيز محيلبة واللاعبة عفاف الهدهد وماجى العشماوى وأحمد توحيد زاهر.
 
ونشأ اتحاد هذه اللعبة عام 1887، وتم إدراجها فى  الألعاب الأولمبية الأولى في أثينا عام 1896، ونظمت بطولتها العالمية الأولى في فرنسا في مدينة ليون عام 1897.

شكلت إحدى الجمعيات الوطنية فى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1871، والتى يعود الفضل إليها فى تطوير الرماية كشكل من أشكال الرياضات المنظمة فى الولايات المتحدة.

والرماية أيضا هى رياضة التصويب إلى هدف، وتشمل سبعة أنواع مختلفة، هى: البندقية، رماية الأطباق، اسكيت، أسفل الخط، المسدس الحر، والرماية سريعة الطلقات، باستخدام أسلحة وذخائر مختلفة.

لم تستخدم الرماية كرياضة تنافسية فقط، وإنما كمنافسة شخصية لها أهداف عديدة، ومنها المبارزة الفردية بين شخصين والتى كانت تؤدى فى أغلب الأحيان إلى الموت، حيث حاربها الحكام والملوك وخاصة فى بريطانيا.

تمارس رياضة الرماية قديماً أو حديثاً من قبل الأغنياء، نظراً لارتفاع تكلفتها المادية التى لا يستطيع الإنسان العادى أن يتحملها، وبالرغم من ذلك ازدهرت الرياضة فى العصر الحالى .

ظهرت رياضة الرماية فى الألعاب الأولمبية الأولى فى أثينا عام 1896، ونظمت بطولتها العالمية الأولى فى فرنسا فى مدينة ليون عام 1897.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة