التليفزيون هذا المساء: الأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة وتحذر من تخفيف الملابس

الأحد، 05 مارس 2023 02:00 ص
التليفزيون هذا المساء: الأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة وتحذر من تخفيف الملابس الأرصاد الجوية
محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت برامج التليفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.
 

الأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة وتحذر من تخفيف الملابس

قالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، إن البلاد تشهد انخفاضا ملحوظا في درجات الحرارة بدءا من يوم الإثنين المقبل، بقيم 9 درجات مئوية، مشيرا إلى أن ذروة ارتفاع درجات الحرارة ستكون غدا الأحد على أن تصل العظمى على القاهرة الكبرى 33 في فترة الصباح.
 
أضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن درجات الحرارة تشهد انخفاضا في الليل، لافتا إلى أن العظمى سجلت اليوم 29 درجة مئوية اليوم على القاهرة الكبرى.
 
وأشارت إلى أن الساعات الأولى من الصباح تشهد ظهور الشبورة المائية، لافتة إلى نشاط الرياح بسرعات كبيرة.
 
ونصحت المواطنين بعدم التحفيف في الملابس، قائلة: «لا تنخدعوا في ارتفاع درجات الحرارة»، مؤكدة أن الأيام المقبلة ستشهد انخفاضا في درجات الحرارة وموجة طقس باردة.
 

صاحب مشروع سكوليكس لـShark Tank: برنامج يجمع كل المنظومة التعليمية على تطبيق واحد

 
قدم فادى أسامة مشروعه "سكوليكس" خلال برنامج "شارك تانك" Shark Tank: المذاع على قناة cbc، اليوم السبت، وقال فى مصر 25 مليون طالب فى مرحلة ما قبل التعليم الجامعى فى المدارس، لافتا إلى أن "سكوليكس" يسهل على كل شخص فى المنظومة التعليمية أداء مهامه اليومية.
 
وأضاف فادى أسامة أن "سكوليكس" برنامج يجمع كل المنظومة التعليمية من طلاب وأولياء أمور ومدرسين وإدارة المدرسة على تطبيق واحد متاح على الهاتف وجميع أنواع الأجهزة والشاشات التفاعلية بالفصول.
 
وأكد أنه من خلال "سكوليكس" يستطيع المعلم مشاركة المحتوى التعليمى بطريقة شيقة للطلاب وعمل امتحانات تفاعلية تتعدل بشكل تلقائى مما يوفر الوقت وتعليم الطلاب بأسلوب يناسب العصر، وتمكين ولى الأمر بدفع المصروفات المدرسية من على الهاتف.
 
وتقدم الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وشركة POD الوكيل الإعلانى، برنامج الواقع الجديد "شارك تانك " Shark Tank، بالتعاون مع شركة IMP وشركة SONY العالمية صاحبة الفورمات الأصلى للبرنامج.
 
 

عادل حمودة يكشف إسهامات ابنه الخديوي إسماعيل في بناء جامعة القاهرة

 
قال الكاتب الصحفي والإعلامي عادل حمودة، إن الثورات الصناعية خلقت فجوات كبيرة في الثروة بين البارونات في أعلى السلم الاجتماعي والعمال في أسفله، وهذا الخلل حاولت النظم اليسارية علاجه بالتأميم، وخففت النظم الرأسمالية آثارة بمجانية التعليم والعلاج لكن بحدود، موضحًا أن بعضًا من أغنى الأغنياء في العالم أجمع ساهموا في علاج هذا الخلل وذلك بالتخلي عن ثرواتهم تقريبا، «وهنا سجل التاريخ الحديث السبق لرجل الأعمال أندروكارنيجي».
 
وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، الذي يعرض على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن كارنيجي هو رجل أعمال أسكتلندي المولد، وأصبح شديد الثراء عندما باع شركة الصلب التي يمتلكها في عام 1901، وأعتقد كارنيجي أن رواد الأعمال الناجحين ملزمون أخلاقيا بإنفاق ثرواتهم في مساعدة الآخرين، وعبر عن ذلك في مقال نشره عام 1889، حمل المقال عنوان «الثروة».. وعُرف فيما بعد باسم «إنجيل الثروة».
 
وأوضح الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، أن المقال أصبح فلسفة إرشادية لمحبي الخير، وجاء فيه «من مات غنيا مات عارا»، و « إنه رجل فقير لا يملك سوى المال»، وحين جاء موعد رحيله عن الدنيا في عام 1919 كان كارنيجي قد تبرع بأكثر من 90% من ثروته، كانت ثروته تقدر بحوالي 450 مليون دولار أي ما يعادل اليوم 327 مليار دولار، كما أنه قبل رحيله قام ببناء أكثر من 2800 مكتبة عامة، وقام ببناء قاعة للحفلات الموسيقية باسمه في نيويورك ومدن أمريكية أخرى.
 
وأردف عادل حمودة، أن كارنيجي قام بتأسيس ما يعرف الآن بجامعة «كارنيجي ميلون» في بيتسبرج وهي إحدى الجامعات البحثية الرائدة في العالم، و ورث «جون دي روكفلر» من «أندرو كارنيجي» لقب أغنى رجل في العالم، كما مشى أيضا على نفس خطاه، وبلغت أصول قطب النفط العصامي ما يعادل اليوم 340 مليار دولار، فيما ساعدت تبرعات مؤسسة روكفلر في بناء جامعة شيكاجو، وقام بتمويل برامج أبحاث طبية توصلت للقاحات التهاب السحايا والحمى الصفراء وغيرها.
 
وأكد أن روكفلر قام ببناء كليات رئيسية للصحة العامة في جامعة هارفارد وجامعة هوبكنز، كما أن قائمة الأغنياء الذين اتجهوا للعمل الخيري تضم أسماء متعددة منها صانع السيارات هنري فورد، و رجل الصناعة والنفط جان بول جيتي الذي أسس أغنى مؤسسة فنية خيرية في العالم والتي تصل ميزانيتها اليوم لما يعادل 7 مليار دولار، وعلى الرغم من اختلاف أهداف كل فاعل خير، إلا أنهم يشتركون في دوافع متشابهة منها الشعور بالذنب والأبوة والرغبة في الخلود وحب الإنسانية.
 
وقال الكاتب الصحفي والإعلامي عادل حمودة، إنه في بداية القرن العشرين، شهدت مصر الكثير من التوافق بين الثروة وخدمة المجتمع، إذ أن الأميرة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل عرفت قيمة العلم والثقافة في قصور عائلتها، و تزوجت من الأمير طوسون ابن عمها سعيد باشا والي مصر وأقيم لهما عرسا أسطوريا، و وضعت على رأسها تاجا من الماس قيمته 40 ألف جنيه وارتدت فستانا من الحرير الأبيض الفرنسي المرصع باللؤلؤ والماس، وأنجبت الأمير جميل والأميرة عصمت.
 
وأضاف «حمودة»، أنه الأميرة فاطمة بعد وفاة زوجها تزوجت من الأمير محمود سري باشا وأنجبت منه ثلاثة أبناء وابنة، وتميزت الأميرة فاطمة عن أشقائها بحبها للعمل التطوعي ولم تتردد في الإنفاق على رعاية العلم والثقافة، وعلمت الأميرة فاطمة من طبيبها الخاص محمد علوي باشا عن تعثر مشروع إنشاء الجامعة المصرية الأهلية لعدم توفر المال الكافي.
 
وأوضح الكاتب الصحفي والإعلامي عادل حمودة، أنها علمت أيضًا عرقلة المندوب السامي للاحتلال البريطاني اللورد كرومر للمشروع، فتحمست الأميرة الواعية للمشروع حتى أصبحت الراعية الرسمية له، و خصصت 6 أفدنة في الجيزة لبناء الجامعة، كما أوقفت إيرادات 674 فدانا لصالح مشروع الجامعة،  أي ما يعادل مبلغ 4000 جنيه سنويا، ولم تكتف بذلك، بل أعلنت تحملها كافة تكاليف البناء التي بلغت 26 ألف جنيهًا أي ما يعادل اليوم 10 ملايين جنيه تقريبا
 
وتابع: «قررت بيع بعضا من مجوهراتها وكان من ضمنها عقد من الزمرد يحتوي على قطع نادرة من الماس أهداه إليها والدها، وتم بيع المجوهرات في مزاد خارجي بمبلغ ضخم تقول مصادر أنه ٢٥ ألف وتشير مصادر أخرى أنه ٧٠ ألف»، موضحًا أنه في مارس من عام 1914 قام الخديوي عباس الثاني بوضع حجر الأساس، وشارك في الاحتفال الأمراء والنظار وقاضي مصر وشيخ الأزهر وبطريرك الكنيسة وأصحاب الصحف وقناصل الدول وأعضاء الهيئة التشريعية وكبار الأدباء
 
وأردف أنه من سوء الحظ أن الاميرة فاطمة توفيت يوم 18 نوفمبر 1920 فلم تشهد افتتاح مباني الجامعة الجديدة ولا تحولها إلى جامعة حكومية، وسُميت الجامعة في البداية الجامعة المصرية، ثم جامعة فؤاد الأول،  وأخيراً سُميت جامعة القاهرة، متسائلا « لجامعة يتخرج فيها كل عام أكثر من ربع مليون طالب لكن تري كم منهم يعرف قصة الاميرة فاطمة؟».
 

اتحاد عمال مصر: قرارات الرئيس السيسي تؤكد قوة الاقتصاد وإحداث استقرار اجتماعي

 
أكد مجدي البدوي، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، أن قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة بزيادة الأجور والمعاشات تساعد على امتصاص أثار ارتفاع الأسعار الموجودة حاليا في الأسواق، موضحا أن هذه القرارات تعمل على إحداث استقرار اجتماعي.
 
وأضاف مجدي البدوي، خلال حوار ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الاعلامية لبنى عسل، على قناة الحياة، أن قرارات الرئيس السيسي تجعل المواطن يشعر بأن القيادة السياسية مهتمة به وترى وترصد احتياجات المواطنين الحياتية، لافتا إلى أن هذه القرارات توصل رسالة بأن الاقتصاد قوي لان الاقتصاد إن لم يكن قويا لما استطاعت الحكومة أن تقدم هذه الحزمة الاجتماعية.
 
وتابع: "الاقتصاد قوي لان مفيش دولة غير قوية هتطلع تعلن هذه الزيادات التي تكلف ميزانية الدولة عشرات المليارات"، مؤكدا أن القيادة السياسية تهتم بالعمال المصريين ودعمه بما يجعله قادر على امتصاص زيادة الأسعار نتيجة الاوضاع الاقتصادية العالمية.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة