وأعلن البرلمان السويدي - في بيان، على موقعه الإلكتروني اليوم الجمعة - أنه يمكن للحكومة السويدية تزويد أوكرانيا بمعدات عسكرية بحد أقصى 6.2 مليار كرونة سويدية (حوالي 550 مليون دولار) وستشمل المساعدات الدبابات وأنظمة المدفعية آرتشر وروبوت 97 وذخيرتهما، وبالإضافة إلى ذلك، قد تقرر السويد بيع 14 نظام مدفعية آرتشر إلى المملكة المتحدة.


وتم تضمين اقتراح تقديم الحزمة الحادية عشرة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا في تعديلات إضافية على الميزانية السويدية لعام 2023. 
يذكر أنه في 8 فبراير الماضي، وافق البرلمان السويدي على التغييرات في ميزانية الدولة وبالتالي، سيتم تقديم مساعدة عسكرية قياسية لأوكرانيا بقيمة 4.3 مليار كرونة سويدية (حوالي 406 مليون دولار).

الحرب الروسية الأوكرانية
الحرب الروسية الأوكرانية

فرنسا: قرار حظر "تيك توك" على هواتف الموظفين جاء لحماية الأمن السيبرانى

تعتزم السلطات الفرنسية حظر استخدام تطبيق "تيك توك" على هواتف العمل لموظفي الخدمة المدنية، بحسب ما أعلن وزير الخدمة المدنية، بحسب سكاى نيوز.

قال وزير الخدمة المدنية ستانيسلاس جيريني عبر حسابه على تويتر إن فرنسا ستحظر استخدام تطبيق مشاركة مقاطع الفيديو "تيك توك" المملوك لشركة صينية على هواتف العمل الخاصة بموظفي الخدمة المدنية.
 
وجاء في بيان: "من أجل حماية الأمن السيبراني لإداراتنا وموظفي الخدمة المدنية، قررت الحكومة حظر التطبيقات الترفيهية مثل "تيك توك" على هواتف العمل الخاصة بموظفي الخدمة المدنية".
 
 أضاف أنه منذ عدة أسابيع تبنت إدارات العديد من شركاء فرنسا الأوروبيين والدوليين تدابير لتقييد أو حظر تنزيل وتثبيت تطبيق تيك توك.
 
 نقلت رويترز عن المسؤول الفرنسي قوله إن "التطبيقات الترفيهية لا تحتوي على مستويات كافية من الأمن السيبراني وتدابير حماية البيانات لاستخدامها في هواتف الموظفين الحكوميين"، مضيفا أن الحظر ساري المفعول بأثر فوري وأن الهيئات الحكومية ستراقب الامتثال. وأشار إلى أنه قد تكون هناك استثناءات لأسباب مهنية.
 
وحظرت عدد من الحكومات والمؤسسات الغربية تطبيق "تيك توك" في الأسابيع الماضية، مثل البرلمان البريطاني والحكومتين الهولندية والبلجيكية والبرلمان النيوزيلندي.
الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون
الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون

آلاف الموظفين يحتجون فى بريطانيا بدءا من 11 إبريل بسبب ضعف الأجور

قالت نقابة الخدمات العامة والتجارية في بريطانيا، إن أكثر من ثلاثة آلاف موظف حكومى بريطانى على مستوى أربع إدارات حكومية سيضربون بدءا من 11 أبريل اعتراضا على الأجور، حسبما أفادت رويترز.

 
وقال أمين عام النقابة مارك سيروتكا لرويترز“يطالبون الحكومة بأن تجرى محادثات مثمرة معنا ووضع بعض المال على الطاولة لمنحهم زيادة أجور لائقة”.
 
وأضافت النقابة أن التحرك سيشمل جهات من بينها وزارة البيئة والغذاء والشؤون القروية.
 
وقال حاكم بنك إنجلترا، أندرو بيلى، إنه من غير المرجح أن تواجه بريطانيا أزمة مالية أخرى مماثلة لتلك التى حدثت فى عام 2008، لأن النظام المصرفى أصبح أكثر استدامة الآن.
 
وكان النظام المالى العالمى يترنح فى الوقت الذي وقعت فيه الولايات المتحدة فى أزمة مصرفية بدأت بالاستحواذ الفيدرالي على بنكين تجاريين، بنك سيليكون فالى وبنك سيجنيتشر.
 
وقال بيلى لوسائل إعلام بريطانية: “لا، لا أعتقد أنه تكرار لما حدث عام 2008. من الواضح أننا قمنا بزيادة تنظيم النظام المصرفي منذ ذلك الحين. لقد تعلمنا الكثير من الدروس حول الأزمة المالية. بالطبع، نستمر في تعلم الدروس، وهذا أمر طبيعي في الحياة. لكنني واثق من أن البنوك في هذا البلد في وضع أقوى بكثير”.
رئيس الوزراء البريطانى ريشى سوناك
رئيس الوزراء البريطانى ريشى سوناك