جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية أجراها عمّار مع العمامرة، تلقى خلالها التهنئة بمناسبة نيله ثقة الرئيس التونسي قيس سعيد وتعيينه وزيرًا للشؤون الخارجية. 

وذكرت وزارة الشؤون الخارجية التونسية في بيان، الأربعاء، أن الاتصال مثل مناسبة لاستحضار ملاحم النضال المشترك بمناسبة إحياء الذكرى 65 لأحداث ساقية سيدي يوسف الخالدة، والتأكيد علي متانة علاقات الأخوة والتضامن والتكامل بين البلدين الشقيقين بدعم خاص واهتمام متواصل من قبل الرئيس التونسي قيس سعيّد والرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون.