وقالت السفارة -في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية- إن برامج عقوباتها لا تستهدف المساعدات الإنسانية وتسمح بالأنشطة الداعمة للجهود الإنسانية بما فيها المناطق التي يسيطر عليها النظام. 


وأضافت أن كل المناطق السورية مؤهلة لتلقي المساعدات الإنسانية الأمريكية، بناء على تقييم الاحتياجات.


وأوضحت أن "الدفاع المدني السوري شريك للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية منذ وقت طويل، وقد ساندتهم الوكالة في توفير خدمات الاستجابة الطارئة لحوالي 4,5 مليون سوري في المناطق الواقعة خارج سيطرة النظام في شمال غرب سوريا".


وأشارت إلى أن المساعدات تتضمن الخدمات الصحية والدعم بالمأوى والمساعدات الغذائية والوصول إلى المياه والصرف الصحي.