أفريقيا تحتاج 100 مليار دولار للبنية التحتية..

تصريحات مهمة لـ مصطفى مدبولى خلال قمة "داكار".. إنفوجراف

الخميس، 02 فبراير 2023 04:36 م
تصريحات مهمة لـ مصطفى مدبولى خلال قمة "داكار".. إنفوجراف مصطفى مدبولي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ألقى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، كلمة نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، خلال قمة "داكار لتمويل تنمية البنية التحتية فى أفريقيا"، التى يحضرها على رأس وفد رسمى يضم: الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والفريق كامل الوزير، وزير النقل، ومُمثلى مجموعة من الشركات المصرية العاملة فى مجال البنية التحتية.

 
1
 

2
 

3
 
- أؤكدُ تطلع مصر لرئاسة "لجنة توجيه النيباد" لتعزيز دور الوكالة فى تحقيق أهداف أجندة التنمية الأفريقية 2063
 
- تمويل المشروعات الاقتصادية والتنموية خاصة البنية التحتية فى قارتنا يُعد ركيزة أساسية لتخطى التحديات والسعى لتنفيذ أهداف أجندة 2063
 
- تشير إحصاءات البنك الدولى إلى احتياج أفريقيا لما يقارب من 100 مليار دولار سنويًا لسد الفجوة التمويلية المرتبطة بمشروعات البنية التحتية
 
- أهمية بذل المزيد من الجهد لحشد التمويل لمشروعات الربط القارى والتى من بينها مشروع الربط النهرى بين بحيرة فكتوريا والبحر المتوسط
 
- الحاجة لقيام الدول الأفريقية على المُستوى الوطنى بتحفيز سياسات تشجيع الاستثمار
 
- بلغت استثمارات البنية التحتية ما يقارب 170 مليار دولار على مدار 8 سنوات الماضية مع توفير نحو 5 ملايين فرصة عمل للشباب
 
- مشروع سد "جوليوس نيريرى" فى تنزانيا يعد نموذجًا يُحتذى به للتعاون بين الدول الأفريقية فى المجال التنموى
 
- وجود دور ومسئولية على الشركاء الدوليين ومؤسسات التمويل الدولية لسد الفجوة التمويلية فى مشروعات التنمية المُستدامة وتخفيف أعباء الديون عن الدول الأكثر تضررًا
 
- وصلت مُعدلات ديون الدول النامية لمستويات خطيرة جاوزت الـ250% من إيراداتها
 
- استمرار تفعيل مبادرة مجموعة العشرين لتعليق الديون الدول النامية 
 
- الاستفادة من "اتفاقية التجارة الحرة القارية" التى دخلت حيز التنفيذ فى عام 2019 خلال ترؤس مصر للاتحاد الأفريقى

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة