شهدت مزارع الزيتون فى الضفة الغربية موسم قطاف ثمار الزيتون، وتعرضت الأراضى والحقول إلى الدمار بسبب القصف الإسرائيلي، فيما تمتد زراعة شجر الزيتون على مساحة 575 ألف كيلو متر مربع من الأراضي الفلسطينية، ومنذ عام 1967م قضى الاحتلال الاسرائيلي على 800 ألف شجرة زيتون إما بالاقتلاع أو بالحرق، خلال النصف الأول من هذا العام تم 140 اعتداء غاشم نتج عنه اقتلاع 8340 شجرة زيتون، حسب ما ذكرته هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية.
هناك قيود كثيرة تقع على أصحاب مزارع الزيتون بسبب تواجد عشرات البؤر الاستعمارية بالقرب من المناطق السكانية الفلسطينية، فالألاف من مزارع الزيتون توجد خلف الجدار العازل الصهيوني، أو محيطة بالمستعمرات اليهودية، ما يعرضها لأقصى أنواع الاعتداءات والتدمير من " اقتلاع، قص، غرق بالمياه، سرقة" لتعم الخسارة على أصحابها فيتأثرون اقتصاديًا. بالإضافة إلى صعوبة الوصول لأراضيهم إلا بتصريح من الأمن الإسرائيلي وعدم وصول المزارعين لأراضيهم ينتج عدم حرثها وضف الإنتاجية.
جنى ثمار الزيتون الفلسطيني
ثمار الزيتون الفلسطيني
قطاف الثمار
مزارع الزيتون
قطاف الثمار
الزيتون فى الضفةى الغربية
جنى ثمار الزيتون الفلسطيني
محصول الزيتون الفلسطيني
ثمار الزيتون الفلسطيني
جنى ثمار الزيتون الفلسطيني
ثمار الزيتون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة