قال الفنان التشكيلي وائل إسحاق، إنه شعر بموهبته في الرسم خلال طفولته وأسرته وأصدقائه هم من اكتشفوا موهبته، حيث كان غاويا للرسم ومبهور بالأعمال التي تدخل التاريخ، موضحا أن الرسومات في الكنائس تعيش بعمر الكنيسة حتى تصبح أثرية.
وأضاف وائل اسحاق، خلال لقاء ببرنامج "السفيرة عزيزة"، المذاع على قناة دي أم سي، اليوم الاثنين، أنه لم يكن لديه خطة عمل ولكن كان مهتم بتطوير موهبته منذ اكتشافها، موضحا أن هدفه الأول كان تنفيذ الأفكار بشكل مختلف، قائلا: " كنت مستعد أمشي في أي مجال ارسم فيه".
وأكد الفنان التشكيلي وائل إسحاق، أن القيمة الفنية للأعمال في الكنيسة تعيش وتشاهد من الآلاف والكنائس معرض دائم، موضحا أن الكنائس تحفظ قيمة العمل الفني أكثر من أي مجال آخر، والكنائس الشكل المعنوي لها يجذب الفنان للرسومات العريقة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة