الإمارات توضح تفاصيل الحالة الصحية لمصابيها فى حادث "براج"

الجمعة، 22 ديسمبر 2023 03:44 م
الإمارات توضح تفاصيل الحالة الصحية لمصابيها فى حادث "براج" المواطنة الإماراتية المصابة فى حادث إطلاق النار فى براج
إيمان حنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت قناة دبى تفاصيل الحالة الصحية للمصابين من أبناء الإمارات فى حادث إطلاق النار بالعاصمة التشيكية براج، وهما مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسى بقطاع خدمات الدعم الإدارى والمؤسسي في هيئة الطرق والمواصلات بدبي، روضة المحرزي، وزوجها، وهى الآن حالتها مستقرة حالياً في العناية المركزة بعدما أجرت جراحة خياطة بالرئة والكبد والأمعاء، وتتابع وزارة الخارجية الإماراتية الوضع الصحى لها ولزوجها.

كما أن الزوج حالته مستقرة، وهناك متابعة واسعة من السفارة الإماراتية في براج.

وأكدت الخارجية الإماراتية حرصها على تقديم الدعم الكامل والرعاية الصحية للمصابين، بالتنسيق مع السلطات التشيكية وبتواجد فريق من وزارة الخارجية".


وقالت الشرطة التشيكية على منصة إكس: "اعتبارا من اليوم سنبدأ في تطبيق إجراءات وقائية على مستوى البلاد فيما يتعلق بالأهداف التي يسهل مهاجمتها والمدارس"، مضيفة: "ليست لدينا معلومات عن أي تهديد ملموس... هذه إشارة على تواجدنا واستعدادنا".


ووفق"قناة دبى" وموقع "الإمارات اليوم "،  فإن حادث إطلاق النار الذي وقع في وسط العاصمة التشيكية براغ نفذه شاب مسلح في الرابعة والعشرين من العمر وأسفر عن مقتل مالا يقل عن 14 شخصاً، فيما لقي الشاب حتفه داخل مبنى جامعة تشارلز، فيما أشارت الشرطة إلى أنه "ربما انتحر أو قتل برصاص أفرادها".

وذكرت وزارة الخارجية، اليوم، أنها تتابع الوضع الصحي لمواطن وزوجته أصيبا إثر حادث إطلاق النار في التشيك، والذي أسفر عن مقتل 14 شخصا، الخميس.

ونشرت الوزارة بيانا، جاء فيه: "تتابع وزارة الخارجية الوضع الصحي للمواطن الإماراتي وزوجته الذين أصيبا في جمهورية التشيك إثر حادث إطلاق النار الذي وقع يوم أمس في العاصمة براغ".

وذكرت الشرطة، أمس الخميس، أن منفذ الهجوم الذي كانت بحوزته بندقية مرخصة ليس له سجل إجرامي، هو طالب في كلية الآداب بجامعة تشارلز، مشيرة إلى أنه قتل والده في منزل خارج العاصمة، قبل أن يأتي للمدينة.

وتلقت الشرطة معلومات عن نيته الانتحار، وكانت تبحث عنه في بناية أخرى في الجامعة كان من المفترض أن يحضر فيها محاضرة، لكن مطلق النار توجه بدلا من ذلك للمبنى الرئيسي لكلية الآداب، الذي لا يبعد كثيرا عن منطقة جذب سياحي.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة