الصحف العالمية اليوم.. نتنياهو يتعرض لضغوط دولية متزايدة لإنهاء حرب غزة ودبلوماسي أمريكي يطالب باستقالته.. مليون شخص يعانون فقرا خفيا في إنجلترا.. ورفع العلم الفلسطيني في إسبانيا للمطالبة بوقف اطلاق النار

الإثنين، 11 ديسمبر 2023 02:10 م
الصحف العالمية اليوم.. نتنياهو يتعرض لضغوط دولية متزايدة لإنهاء حرب غزة ودبلوماسي أمريكي يطالب باستقالته.. مليون شخص يعانون فقرا خفيا في إنجلترا.. ورفع العلم الفلسطيني في إسبانيا للمطالبة بوقف اطلاق النار بايدن وغزة

كتبت : رباب فتحي – فاطمة شوقي

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا منها، تعرض نتنياهو لضغط دولى متزايد لانهاء حرب غزة، ترامب يجدد هجومه على بايدن، سفير أمريكا السابق لدى إسرائيل يطالب نتنياهو بالاستقالة، تراجع الدعم الشعبي في الولايات المتحدة، ودراسة بريطانية تكشف ارتفاع الفقر في إنجلترا، وبابا الفاتيكان يجدد دعواته لوقف اطلاق النار في فلسطين.

الصحف الأمريكية:

نتنياهو يتعرض لضغط دولي متزايد لإنهاء حرب غزة.. "نيويورك تايمز" تكشف التفاصيل

 

 

تواجه حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضغوط دولية لانهاء حربها الوحشية في قطاع غزة وسط تواصل سقوط المدنيين وغياب استراتيجية واضحة للخروج من الحرب مع دخول الصراع شهره الثالث.

 

وفقا لصحيفة نيويورك تايمز، تحدث نتنياهو مع المستشار الألماني أولاف شولتز والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وقادة آخرين وطلب منهم مواصلة دعم إسرائيل في حربها حتى تقضي نهائيا على فصائل المقاومة، وقال نتنياهو لأعضاء حكومته انه اخبر هؤلاء الزعماء انه لا يمكنهم تأييد القضاء على فصائل المقاومة من جانب ومن جانب آخر ممارسة الضغط على تل ابيب لإنهاء الحرب ما سيمنع القضاء عليها.

 

كما تواجه الحكومة الإسرائيلية ضغوطا داخلية من طرف عائلات حوالي 137 من الرهائن الذين لا يزالون مختطفين في غزة، حيث تتصاعد المطالبات بوقف إطلاق النار، والعمل على تحريرهم، بعد أن أفضى اتفاق الهدنة الأخير إلى إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر أسبوعا.

 

ووفقا لنيويورك تايمز، تواصل الإدارة الامريكية دعم الحكومة الإسرائيلية بشكل علني على الرغم من تلقيها انتقادات داخلية، واستخدمت الولايات المتحدة، الجمعة، حق الفيتو ضد قرار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار.

 

وفي نفس السياق، ينفي مسؤولون، تحديد واشنطن لجدول زمني لإسرائيل لإنهاء الحرب.  وأكد نائب مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون فينر، لمنتدى "آسبن" الأمني في واشنطن، بأن الولايات المتحدة لم تحدد موعدا نهائيا لإسرائيل من أجل إنهاء الحرب.

 

جهته، قال ليفي، المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، للصحفيين، الأحد: "لقد حددنا أهدافا، وليس مواعيد نهائية"، مضيفا: "ستستمر هذه الحرب طالما كانت هناك حاجة إليها. هذه الحرب ستنتهي بانتهاء حماس".

 

وفقا للتقرير، يشكك محللون آخرون في قدرة إسرائيل على إنهاء حكم الفصائل في غزة، ويشيرون إلى أن رؤية إسرائيل للقطاع ما بعد الحرب لا تزال غامضة

 

واستبعد نتانياهو احتمال قيام السلطة الفلسطينية المدعومة دوليا، والتي تدير أجزاء من الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، لتولي المسؤولية في غزة، مما وضعه، على خلاف مع المسؤولين الامريكيين حول هذه النقطة.

 

ترامب يصف التحذيرات من فوزه في 2024 بـ"خدعة".. ويؤكد: بايدن هو الخطر الحقيقي

 

وصف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب التحذيرات من أن فوزه بانتخابات الرئاسة 2024 سيمثل تهديد للديمقراطية بانها خدعة وتضليل من الحزب الديمقراطي، وفقا لشبكة سي ان ان.

 

وقال الرئيس السابق الذي يواجه عدة لوائح اتهام فيدرالية في خطاب بنيويورك ان الرئيس الحالي جو بايدن هو الخطر الحقيقي على الديمقراطية الامريكية.

 

قال ترامب: "هل يمكنك تصديق ذلك؟ .. هذا هو خطهم الجديد، كما تعلمون ها نحن نعود مرة أخرى – روسيا، روسيا، روسيا، مولر، مولر، مولر، أوكرانيا، أوكرانيا، أوكرانيا .. خدعة تلو الأخرى"، وتابع: "ولكن لا، أنا لا أشكل تهديدا. سأنقذ الديمقراطية التهديد هو جو بايدن المحتال وهذا هو الأمر، إنها خدعة. نحن نسميها الآن خدعة التهديد للديمقراطية، لأن هذا هو واقع الأمر".

 

واعرب الرئيس الأمريكي السابق الذي قال الأسبوع الماضي إنه لن يكون دكتاتورا إذا أعيد انتخابه "باستثناء اليوم الأول" لمعالجة مسألة الحدود وإنتاج النفط المحلي، عن استياؤه من كيفية وصف تلك التصريحات، قائلا إنه لم يزعم قط أنه يريد أن يكون ديكتاتور

 

وقال ترامب: "قلت إنني أريد أن أصبح ديكتاتوراً ليوم واحد وهل تعلم لماذا أريد أن أصبح ديكتاتوراً؟ لأنني أريد جداراً… وأريد أن أحفر لإخراج البترول"، مشيرا الى بناء جدار حدودي مع المكسيك لوقف الهجرة الغير مشروعة للولايات المتحدة.

 

وقال ترامب في وقت لاحق إن هجمات الديمقراطيين فيما يتعلق بالديمقراطية كانت محاولة يائسة ومخزية لصرف الانتباه عن الانتهاكات التي وصفها بـ "الوحشية" للسلطة التي يرتكبها اليسار أمام أعينكم".

 

على الجانب الاخر، حذر بايدن والديمقراطيون في وقت سابق من أن انتخاب ترامب مرة أخرى في عام 2024 قد يؤدي إلى تآكل أسس الديمقراطية الأمريكية. وقال بايدن في حفل لجمع التبرعات يوم السبت في لوس أنجلوس إن التهديد الأكبر الذي يشكله ترامب هو على الديمقراطية.

 

وتحدث ترامب نفسه عن الانتقام من أعدائه السياسيين إذا فاز في عام 2024، وقد طرحت حملته سلسلة من المقترحات السياسية التي من شأنها توسيع السلطة الرئاسية لتشمل حتى الروافع غير السياسية للحكومة الفيدرالية.

 

سفير أمريكا السابق لدي تل ابيب يهاجم نتنياهو .. ويؤكد: عليه الاستقالة بالأمس

 

 

انتقد السفير الأمريكي السابق لدي إسرائيل مارتن انديك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووصفه بأنه "خطر واضح وقائم" على إسرائيل، ودعاه الى الاستقالة قبل ان يلحق المزيد من الضرر ببلاده.

 

كتب الدبلوماسي الأمريكي السابق في منشور على منصة اكس: "إصرار نتنياهو على البقاء في السلطة مهما كان الثمن هو خطر واضح وقائم على إسرائيل عليه ان يستقيل بالأمس"

 

وتابع إنديك، الذي تم تكليفه بالعمل على صياغة اتفاق سلام إسرائيلي فلسطيني خلال فترة عمله كمبعوث خاص للرئيس، باراك أوباما، للشرق الأوسط بين عامي 2013 و2014، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بـ"حاجة إلى الاستقالة قبل أن يلحق المزيد من الضرر بإسرائيل".

 

وتأتي تعليقات السفير الأمريكي السابق، مع تسارع الدعوات الموجهة لإسرائيل لتقليص حملتها العنيفة في غزة أو إنهاءها، وقد تعهدت الولايات المتحدة بالوقوف إلى جانب إسرائيل، واستخدمت مؤخراً حق النقض (الفيتو) ضد قرار وقف إطلاق النار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة - وهو الإجراء الذي حظي بدعم جميع دول مجلس الأمن الأخرى تقريبا.

 

ومع ذلك، دعا المسؤولون الامريكيون أيضا القادة الإسرائيليين إلى اتخاذ إجراءات لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين.

 

ووفقا لمجلة بوليتكو، الحرب في غزة، تمثل تحديا للرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي يحاول الموازنة بين الدعم للحليف الرئيسي لأميركا في الشرق الأوسط وتصاعد مطالبات وقف إطلاق النار في بلاده، مع استمرار ارتفاع عدد القتلى المدنيين في غزة

 

وحذر إنديك، في منشوره من أن نتانياهو يسبب "شرخ" في العلاقات الأمريكية مع بايدن الذي وصفه بأنه "صديق إسرائيل الوحيد في هذه الأزمة".

 

الصحف البريطانية:

 

استطلاع: 48% من الأمريكيين يرون انفاق بايدن على دعم اوكرانيا "أكثر من اللازم"

 

كشف استطلاع رأي جديد أجرته صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية ان ما يقرب من نصف الناخبين يعتقدون ان بلادهم انفقت الكثير من المساعدات على أوكرانيا بينما يستعد الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي لزيارة واشنطن للضغط من أجل المزيد من التمويل.

 

وفقا للتقرير، سلطت نتائج الاستطلاع الضوء على هشاشة الدعم المحلي لاوكرانيا، وأظهر العقبة التي تواجه بايدن في سعيه للحصول على مزيد من الدعم لكييف، حيث قال 48% ان الولايات المتحدة تنفق الكثير من الدعم المالى والعسكري لاوكرانيا، بينما قال 27% ان واشنطن تنفق "مبلغ مناسب" واعتبر 11% ان أمريكا لا تنفق ما يكفي.

 

المعارضة كانت واضحة بشكل خاص بين الجمهوريين، حيث قال 65% إن الولايات المتحدة تنفق أكثر من اللازم في أوكرانيا، مقارنة بما يقرب من النصف بنسبة جاءت حوالي 52% من المستقلين وثلث فقط بنسبة 32% من الديمقراطيين.

 

وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي يكافح فيه بايدن لإقناع الكونجرس المنقسم للموافقة على حزمة إنفاق أمنية شاملة بقيمة 111 مليار دولار تشمل حوالي 60 مليار دولار لكييف، بالإضافة إلى تمويل إسرائيل وتايوان.

 

ويأتي ذلك في الوقت الذي من المقرر أن يزور فيه زيلينسكي واشنطن لعقد اجتماع قمة مع بايدن غدا الثلاثاء للتأكيد على التزام الولايات المتحدة الذي لا يتزعزع تجاه المجهود الحربي للبلاد، وفقًا للبيت الأبيض.

 

ويرسم الاستطلاع أيضًا صورة للجمهوريين المؤيدين لأوكرانيا في الكونجرس، الذين يكافحون من أجل التوصل إلى حل وسط من شأنه أن يحصل على الموافقة على التمويل .. وفي محاولة لاسترضاء الجمهوريين، يتضمن اقتراح البيت الأبيض مليارات الدولارات لتعزيز الأمن على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك.

 

وقال الخبير الاستراتيجي الجمهوري دوج هيي إن المساعدات الأمريكية المستقبلية لأوكرانيا "موضع شك"، مضيفا أن "الجمهوريين في الكونجرس يقفون على موقف ناخبيهم بشأن هذا الأمر".

 

في الوقت نفسه، يستمر الأمريكيون في اعتبار ارتفاع التضخم مصدر القلق الأكبر عندما يتعلق الأمر بأموالهم، ولا تزال التوقعات تؤثر على احتمالات إعادة انتخاب بايدن، حيث يعتقد 17% فقط من الأمريكيين أنهم أصبحوا أفضل حالًا ماليًا منذ أن أصبح رئيسًا، بينما قال 53% إنهم أصبحوا أسوأ حالًا.

 

 

 

دراسة: أكثر من مليون شخص يعانون فقرا خفيا في إنجلترا والأقليات الأكثر تضررا

 

كشف تحليل جديد أن أكثر من مليون شخص في إنجلترا يعيشون في جيوب من الصعوبات الخفية، مما يعني أنهم قد يفقدون المساعدة الحيوية لأن فقرهم يخفيه جيرانهم الأفضل حالا، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.

 

ووجدت الدراسة أن الأقليات العرقية من المرجح أن تجد نفسها عالقة في هذه المناطق الصغيرة التي تعاني من الحرمان الشديد، وهو ما لا تظهره التدابير الحالية التي تستخدمها الحكومات المحلية والوطنية لاستهداف تمويل مكافحة الحرمان.

 

وتؤثر هذه الصعوبات الخفية على ما يقدر بنحو 1.3 مليون شخص، وفقا لبرنامج بحثي تموله الحكومة وأعده جغرافيون في جامعة كوينز في بلفاست. وتشمل الأمثلة الأكثر حدة جيوباً في أيلزبري ولندن وأكسفورد ومانشستر، حسبما يظهر التحليل الذي أجرته صحيفة الجارديان.

 

ردًا على النتائج، قال متحدث باسم وزارة التسوية والإسكان والمجتمعات: "نحن ملتزمون بتحويل نهجنا تجاه البيانات حتى يكون لدينا المعلومات الصحيحة لاتخاذ قرارات أفضل وتوجيه الأموال إلى حيث تشتد الحاجة إليها".

 

ويُعد نحو 220 ألف باكستاني ونحو 200 ألف بنجلادشي من بين شريحة الـ10% الأكثر حرمانا من السكان، لكنهم لا يعيشون في مناطق مصنفة حاليا على هذا النحو.

 

وتقف موجات التحسين العمراني وراء هذه الظاهرة في العديد من المناطق، مما يعني أن ثروة الوافدين قد حجبت حقيقة المساكن الضيقة، واعتلال الصحة، وانخفاض التحصيل التعليمي، وارتفاع معدلات البطالة لدى الآخرين.

 

وأنشأ الباحثون مؤشرًا جديدًا لحرمان المجموعات العرقية (EGDI) من خلال البحث في ملايين الإجابات على التعداد السكاني لعام 2021. وقالوا إنها كشفت عن "تفاوتات جغرافية صارخة بين المجموعات العرقية" التي تعيش على مقربة من بعضها البعض.

 

وقال البروفيسور كريستوفر لويد من جامعة كوينز، الذي ساعد في قيادة البحث كجزء من مشروع بقيمة مليون جنيه إسترليني مع فريق من الأكاديميين الدوليين: "بدون هذا الدليل، يمكن أن تعيش بعض المجتمعات دون دعم أساسي لتحسين آفاقها في الحياة". "لقد تلقينا طلبات من السلطات المحلية لمشاركة هذه البيانات والتخطيط لدعمها في استخدامها لتطوير سياسات فعالة تستهدف الأشخاص والأماكن الأكثر احتياجًا."

 

على سبيل المثال، في شبه جزيرة ليموث في تاور هامليتس ــ حيث تصنفها تدابير الحرمان القائمة ضمن أقل 10% من الأحياء حرماناً في البلاد ــ هناك مجتمع من الصينيين الذين يعدون من بين شريحة الـ 10% الأكثر حرمانا.

 

وفي إحدى مناطق ضاحية كوفنتري فينهام، والتي تُصنف من بين المناطق الأقل حرمانًا في إنجلترا، توجد أسر من خلفيات أفريقية تعد مستويات حرمانها من بين الأسوأ على مستوى البلاد.

 

 

الصحف الإيطالية والإسبانية :

 

إعلام إيطاليا يشيد بالانتخابات المصرية: فرحة واضحة وإقبال كبير فاق التوقعات

 

سلط الإعلام الإيطالى الضوء على الانتخابات الرئاسية المصرية التى بدأت أمس، وأشاد بالعملية الانتخابية والتنظيم الواضح، بالإضافة إلى الإقبال الكبير على التصويت.

 

وقالت وكالة "نوفا" الإيطالية إن عشرات آلاف الناخبين توافدوا مبكراً أمس أمام مراكز الاقتراع في اليوم الأول للانتخابات الرئاسية المصرية، بطريقة "فاقت توقعات" الهيئة الوطنية للانتخابات.

 

ووفقا لمصادر فقد دخل خمسة ملايين ناخب إلى موقع الهيئة الوطنية للانتخابات للتعرف على لجانهم الانتخابية"، مضيفاً أن هذا العدد الكبير لم يتم تسجيله منذ انتخابات 2014، وهو العام الذي تم رصد فيه دخول 1.4 مليون ناخب فقط،  وبحسب مذكرة رسمية، تلقت الهيئة الوطنية للانتخابات، أمس، سلسلة شكاوى بشأن بطء عملية التصويت في بعض اللجان بسبب "الإقبال الكبير".

 

ويحق لنحو 65 مليون مصرى الانتخاب حتى الغد 12 ديسمبر.

 

كما أشادت وكالة "أنسا" الإيطالية  بالتنظيم الذى شهده اليوم الاول فى الانتخابات ، وقالت فى تقرير لها إن "الطوابير منظمة وهادئة بالاضافة الى الموسيقى الوطنية ، واطواق مشددة من الجيش والشرطة ، والتى ميزت اليوم الاول فى الانتخابات الرئاسية فى مصر.

 

 وأضافت الوكالة أن فرحة المواطنين كانت واضحة ، خلال تصويتهم فى الانتخابات.

 

وتضم قائمة المرشحين فى  انتخابات الرئاسة كلا من: المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى رمز النجمة، والمرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى رمز الشمس، والمرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، والمرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.

 

وتُجرى الانتخابات الرئاسية 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمني المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة، وإعلان النتيجة يوم 18 ديسمبر.

 

 

بابا الفاتيكان يكرر دعوته لحماية المدنيين والمستشفيات ودور العبادة فى غزة

 

وجه البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان نداء جديدا فى مواجهة الحرب في قطاع غزة وطلب، فيما يتعلق بحقوق الإنسان، التي تمت الموافقة على إعلانها قبل 75 عاما، حماية المدنيين والمستشفيات وأماكن العبادة وإطلاق سراح الرهائن، والمساعدات الإنسانية، حسبما قالت صحيفة "الديباتى" الارجنتينية.

 

وصلى بابا الفاتيكان في ساحة القديس بطرس، مرة أخرى من أجل أولئك الذين يعانون من الحرب، وتذكر أوكرانيا وفلسطين، وسأل أنه مع اقتراب عيد الميلاد، "دعونا نكون قادرين، بعون الله، على اتخاذ إجراءات ملموسة وضرورية، وخطوات سلمية"

 

وقال البابا: "يجب بذل كل ما فى وسعنا لمعالجة أسباب الصراعات والقضاء عليها، والأمر ليس سهلاً، نحن نعلم. ولبعض الصراعات جذور تاريخية عميقة، ولكن لدينا أيضًا شهادة رجال ونساء عملوا بحكمة وصبر من أجل التعايش السلمي. دعونا نتبع مثاله.

 

وأضاف: "في هذه الأثناء، وبالحديث عن حقوق الإنسان، دعونا نحمي المدنيين والمستشفيات ودور العبادة ونطلق سراح الرهائن ونضمن المساعدات الإنسانية".

 

وفيما يتعلق باعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي يصادف مرور 75 عامًا على صدوره، أكد البابا أيضًا أنه "تم اتخاذ العديد من الخطوات إلى الأمام، لكن الكثير منها ما زال مفقودًا، وفي بعض الأحيان، للأسف، نعود إلى الوراء".

 

وأضاف البابا "قبل 75 عاماً، فى 10 ديسمبر 1948، تم التوقيع على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وهي بمثابة طريق للأمام تم فيه اتخاذ العديد من الخطوات إلى الأمام، ولكن لا يزال هناك الكثير الذي يتعين علينا قطعه.

 

وأكد البابا أن "الالتزام بحقوق الإنسان لا ينتهي أبدا"، ولهذا السبب أراد أن يظهر قربه من "جميع أولئك الذين، يقاتلون ويتحدثون بضمير للدفاع عن حقوق الإنسان".

 

رفع العلم الفلسطيني في لوجرونيو الإسبانية للمطالبة بوقف النار فى غزة

 

علم فلسطين في ايطاليا
علم فلسطين في ايطاليا

 

تظاهر عدد من الإسبان فى مدينة  لوجرونيو الإسبانية للمطالبة بوقف النار فى قطاع غزة ، وانهاء الهجمات الاسرائيلية على الاراضى الفلسطينية، ورفعوا العلم الفلسطينى، حسبما قالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن المظاهرات قطعت حركة المرور لبضع دائق فى شارع مورو دى لا ماتا، الذى يفصل الوفد الحكومى عن باسيو ديل إسبولون لرفع العلم وقراءة عدة مواد من حقوق الإنسان.

 

كما ظهرت لافتة كبيرة، إلى جانب الأعلام الفلسطينية، يحمل أحدها شعار "كفى لهذه الوحشية"، هذا التجمع الصامت الذي أعرب فيه عشرات الاشخاص  عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.

 

سلط ثلاثة متحدثين باسم المنصة الصديقة لفلسطين، لاريوخا، الضوء على انتهاك إسرائيل لجميع الحقوق العالمي لحقوق الإنسان تقريبًا ضد الشعب الفلسطيني، وقالت فى بيان لها "في مواجهة هذا العنف، نرى كيف تقتل إسرائيل منذ شهرين مئات الفلسطينيين كل يوم، معظمهم من المدنيين العزل والعديد منهم (حوالي 40٪) من الأطفال. لقد قتلوا بالفعل المزيد من الفلسطينيين".

 

وأضاف "لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة" و"لا يجوز احتجاز أي شخص تعسفا أو سجنه أو نفيه" تؤكد المادتين 5 و9 على التوالي".

 

 

 




أخبار اليوم السابع على Gogole News تابعوا آخر أخبار اليوم السابع عبر Google News
قناة اليوم السابع على الواتساب اشترك في قناة اليوم السابع على واتساب



الرجوع الى أعلى الصفحة