قال الشيخ خالد من كبار علماء الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، انه كما تجمعنا دفاعاً عن فلسطين ..اليوم نجتمع تأكيداً لسيادة مصر ، متابعا: اسألوا أدعياء الدين متى تكون الشهادة التي فرضها اللهُ في كتابه الكريم علينا جميعاً ؟؛ فارقٌ كبير بين المعتز بانتمائه ووطنه .. وبين مَن يرى نفسه لا قيمة له ولا شهادة !.
وأضاف فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن إقبال الجماهير التاريخي على التصويت بانتخابات الرئاسة 2024، هو بمثابة شهادة وفاة لأعداء مصر؛ فمن المضحك أن الذين صدعونا لأسعار البصل اختفوا عند تصويت الوطن؛ فالذي يقاطع المشهد الانتخابي يريد أن يركب طائرة بلا ملّاح يقودُها؛ هناك صنفٌ من الناس قال عنهم القرآن ( رضوا بأن يكونوا مع الخوالف ) 87 التوبة …هل تعرفت عليهم الآن؟.
وتابع: حبر التصويت الفوسفوري هو وسام الانتماء لهذا الوطن؛ سلوا الذين فقدوا أوطانهم .. ماذا يعني مشهدنا الإنتخابي عندهم !.
وكان قد أعلن المستشار أحمد بندارى مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات ورئيس غرفة العمليات المركزية للهيئة، عن انتظام العمل فى اللجان الفرعية على مستوى الجمهورية، وإعادة فتح لجان الاقتراع في موعدها المحدد الرابعة عصرًا بعد غلقها لمدة ساعة للراحة، موضحا أن 45% من المقيدين بقاعدة الناخبين أدلوا بأصواتهم بانتخابات الرئاسة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة